أرملة الشهيد الرائد طارق جميل: "تكريم الرئيس السيسي حاجة عظيمة نتشرف بيها"(فيديو)
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعربت سولينا سامي، أرملة الشهيد الرائد طارق جميل، عن سعادتها بتكريمها خلال احتفالات الذكرى الـ72 لعيد الشرطة، مؤكدة أن تكريم الرئيس السيسي حاجة عظيمة نتشرف بيها.
والد الشهيد مصطفى عبيد لـ "الفجر": الرئيس السيسي يولي الشهداء تقديرا كبيرا مصطفى بكري بعد رفض السيسي اتصال نتنياهو: "حقا ما فعله الرئيس" (فيديو)وقالت "سولينا سامي" خلال اتصال هاتفي مع الإعلامية شافكي المنيري ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية"، "كان إنسان عظيم وكان حد جميل مفيش حد في رجولته وشهامته".
وأضافت "وكان بيحب بلده وقت ما يكون قاعد في البيت كان يتابع الشغل، أول ما جه ابنه سيف كان نفسه يعمل لابنه أي حاجة يفتخر به".
وتابعت "أنا مكنتش أعرف حاجة عن شغله لأنه مكنش عايز يخوفني، وكان دايما يقول لأصحابه نفسي استشهد وهو اتحقق له كل للي نفسه فيه".
واستطردت "الدولة لم تتأخر علينا بداية من جنازته اتعمل له جنازة عسكرية مهيبة وأي حاجة عايزنها متأخروش عننا في أي حاجة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي شافكي المنيري احتفالات جنازة عسكرية عيد الشرطة جنازة عسكري تكريم الرئيس السيسى
إقرأ أيضاً:
متحدث الأوقاف: رؤية الرئيس السيسي الثاقبة تقود لتجديد الخطاب الديني
أكد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتمتع برؤية مستقبلية ثاقبة تدفع مؤسسات الدولة نحو وضع حلول عملية للمشكلات المتراكمة، وعلى رأسها قضية تجديد الخطاب والفكر الديني.
وقال رسلان خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم" المذاع على قناة "دي إم سي": "عندنا مشكلات متراكمة على مدار عقود وواحدة منها تجديد الخطاب والفكر الديني.. السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رأى الرؤية المعتادة أن ينظر بنظرة ثاقبة إلى المستقبل وتبدأ مؤسسات الدولة ترسم حلول قابلة للتطبيق".
وأوضح أن تجديد الخطاب الديني لا يقتصر على تغيير الألفاظ والعبارات، بل يمتد ليشمل جوهر الفكر الذي ينطلق منه هذا الخطاب.
وأشار إلى أن وزارة الأوقاف، باعتبارها إحدى مؤسسات الدولة، تعمل على تأهيل الأئمة من خلال دورات في الأكاديمية العسكرية، التي وصفها بأنها "مصنع الرجال".
وبيّن رسلان أن وزارة الأوقاف هي الجهة التي تحدد المواد التخصصية التي يتلقاها الأئمة خلال فترة تأهيلهم في الأكاديمية العسكرية، وقد رشحت كبار العلماء لتدريس هذه المواد على مدار ستة أشهر.
وأكد أن الهدف من هذه الدورات هو بناء وتكوين عقلية علمية شاملة لدى الأئمة، مشددًا على أنه "لا يصح في عصر تمازج العلوم أنه يكون عندنا إمام لا يحسن إلا قراءة القرآن وقراءة الحديث كما كتبت في كتب التراث، ونريد إمام يستطيع التعامل مع زوار المسجد".
وتعكس تصريحات متحدث وزارة الأوقاف الأهمية التي توليها الدولة لتطوير الخطاب الديني وتمكين الأئمة بالمهارات والمعارف اللازمة لمواكبة التحديات المعاصرة والتفاعل الإيجابي مع مختلف فئات المجتمع.