مصطفى بكري: التغيير الوزاري هو الشغل الشاغل للمصريين في الشارع
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن التعديل أو التغيير الوزاري، هو الشغل الشاغل للمصريين في الشارع الآن وسط تساؤلات كثيرة، متي سيتم التعديل؟، مشيرًا إلى أنه يتمنى عودة العديد من الوزارات مرة أخرى مثل السياحة والإعلام والاستثمار.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن وفقا للمعلومات الواردة إليه فسيؤدي الرئيس عبدالفتاح السيسي اليمين الدستورية في الأول من شهر أبريل المقبل، مشددا على أنه لابد من إعادة النظر في العديد من الوزارات كما أن الدولة بحاجة إلى وزيرين منفصلين للسياحة والآثار.
وأوضح الإعلامي مصطفى بكري، أن المواطن يعاني ولديها العديد من المشكلات، قائلا:"محتاجين نلم الدنيا".
وشدد بكري، على اهمية اتخاذ الإجراءات السريعة للتخفيف من حدة الأزمة الحالية، مبينا أن الرئيس السيسي يبعمل ليل ونهار من أجل مصر ويحمل هموم المواطن البسيط.
وأكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه لا خيار سوى ااستمرار الإنجازات ومواصلة عمليات التنمية والتطوير في مختلف القطاعات، مشددا على أن الدولة المصرية بحاجة إلى الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية من أجل الحفاظ على الدولة من الانهيار في ظل التحديات التي تحاك بالوطن.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مصطفى بكري التعديل الوزاري برنامج حقائق وأسرار صدى البلد الرئيس عبدالفتاح السيسي الرئيس السيسي طوفان الأقصى المزيد الإعلامی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الأزمات التي تحيط بالمنطقة جعلت الدولة تضع قانونا لتنظيم وجود اللاجئين
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر ملتزمة لكافة تعهداها الدولية في استقبال اللاجئين، ومصر تؤكد على التزامها بالاتفاق الدولي الموقع في فترة الخمسينيات.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمها برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الازمات التي ضربت المنطقة خلال الفترة الأخيرة كان لا بد أن يتم وجود قانون لتنظيم وجود اللاجئين في مصر، والدولة هي لها الحق في تقنين أوضاع اللاجئين.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن هناك 9 ونصف مليون لاجئ، على الرغم أن المفوضية سجلت 850 الف لاجئ فقطـ، فكان لا بد من أن تنظم الدولة وضع اللاجئين.