آبل تتيح للتطبيقات ميزة بث الألعاب وروبوتات الدردشة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تم أخيرًا فتح منصة تطبيقات Apple قليلاً. اليوم، قالت الشركة إنها ستسمح للمطورين بالاستفادة من تجارب جديدة داخل التطبيق، بما في ذلك بث الألعاب والوصول إلى التطبيقات المصغرة والتحدث مع برامج الدردشة الآلية. وهذا يعني أنه يمكن للمطورين إنشاء تطبيق واحد يضم كتالوجًا يسهل الوصول إليه لعناوين البث الخاصة بهم.
كما ستحصل التجارب الجديدة داخل التطبيق، والتي تتضمن أيضًا أشياء مثل الألعاب المصغرة والمكونات الإضافية، على فرص اكتشاف جديدة. لم توضح شركة Apple ما يعنيه ذلك، ولكنها قد تتضمن أقسامًا جديدة من متجر التطبيقات تشير إلى ميزات محددة. لن يكون مفاجئًا جدًا رؤية مجموعة من التطبيقات التي تحتوي على برامج الدردشة الآلية، على سبيل المثال. تقول Apple أيضًا إن التجارب المدمجة الجديدة ستكون قادرة على استخدام نظام الشراء داخل التطبيق الخاص بها لأول مرة (مثل شراء اشتراك بسهولة في لعبة صغيرة معينة أو برنامج دردشة آلي).
تتبع التغييرات تحركات شركة Apple الأخيرة نحو فتح نظامها البيئي (في الغالب استجابة للضغوط من الاتحاد الأوروبي). تسمح الشركة الآن للمطورين بالارتباط بحلول الدفع التابعة لجهات خارجية من خلال التطبيقات (بالطبع، لا تزال تريد الحصول على تخفيض)، ويقال إنها ستفرض رسومًا على المطورين الذين يقدمون تطبيقات محملة جانبيًا خارج متجر التطبيقات.
وقالت الشركة في مدونة: "إن التغييرات التي تعلن عنها أبل تعكس تعليقات مجتمع مطوري أبل وتتوافق مع مهمة متجر التطبيقات لتوفير مكان موثوق به للمستخدمين للعثور على التطبيقات التي يحبونها وللمطورين في كل مكان بقدرات جديدة لتنمية أعمالهم". بريد. "تتحمل التطبيقات التي تستضيف هذا المحتوى مسؤولية التأكد من أن جميع البرامج المضمنة في تطبيقاتها تلبي معايير Apple العالية لتجربة المستخدم وسلامته."
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب