هلا رشدي عن أغنية "الخير والبركة": حبينا نعمل حاجة جديدة.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
استضافت الإعلامية منى الشاذلي، في حلقة خاصة خلال برنامجها "معكم"، المُذاع عبر فضائية "أون إي"، الفنان محمد الحلو والفنانة هلا رشدي.
وتحدثت الفنانة هلا رشدي، عن دويتو أغنية "الخير والبركة"، مع الفنان محمد الحلو، قائلة: "الفكرة جاءت أن دائما أغاني الأب مع ابنته تكون حزينة وتسبب عياط وبكاء"، لافتة: "حبينا نعمل حاجة جديدة، والأغنية مؤثرة".
وأضافت: "الأغنية فيها مشاعر مؤثرة لكن بروح مبهجة"، مشيرة: "لما فكرنا في الأغنية كنا بندور على رمز للأبوة، وكان الاختيار هو الفنان محمد الحلو".
وكشف الفنان محمد الحلو والفنانة هلا رشدي، خلال اللقاء عن الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياتهما الخاصة والفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هلا رشدي الفنان محمد الحلو هلا رشدی
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: الأصل في الإسلام تحمل الرجل كل تكاليف الزواج.. فيديو
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، أن المهر هو حق أصيل وخالص للزوجة شرعًا، وقد جعله الله- تعالى-؛ تكريمًا لها، وهو مال تمتلكه ويحق لها التصرف فيه كما تشاء دون وصاية أو تدخل.
وأوضحت الدكتورة دينا أبو الخير، خلال تقديمها برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المهر أو الصداق هو حق شرعي للزوجة فقط، لا يُشترط أن يُعطى لوالدها أو يُنفق في أثاث المنزل أو تكاليف الفرح، إلا إذا وافقت الزوجة على ذلك طوعًا.
وأشارت إلى أن الأصل في الشريعة الإسلامية أن يتحمل الزوج كامل تكاليف الزواج، لكن جرت العادة في بعض المجتمعات بأن يُسلم المهر للأب ليشارك في التجهيزات.
وقالت: «هذا ليس مخالفًا للشريعة ما دام بعلم الزوجة ورضاها، لأن العُرف يُعدّ أحد مصادر التشريع في الإسلام إذا لم يصطدم بنص قطعي».
وأضافت أبو الخير أن المهر يتكون من مقدم ومؤخر، وغالبًا ما يُكتب ذلك في قسيمة الزواج، ويختلف شكله وقيمته بحسب العُرف المحلي والأسري، مشددة على أهمية الاتفاق بين الطرفين على ما يُرضي الطرفين، وأن الشرع لا يتصادم مع الأعراف إذا تحققت العدالة وحُفظت الكرامة.
وذكرت أن قائمة المنقولات ليست جزءًا من المهر أو من الأحكام الشرعية المباشرة، ولكنها عرف مجتمعي معمول به لحفظ حقوق المرأة.
وتابعت: "القايمة ليست نصًا شرعيًا، ولكنها عُرف يُؤخذ به، وله وجاهة قانونية واجتماعية، لأنها تؤدي وظيفة حماية حقوق المرأة في حال حدوث نزاع، وهذا يتفق مع روح الشريعة التي تصون كرامة الإنسان".