أعلن المجلس العسكري الحاكم في مالي إنهاء اتفاق الجزائر للسلام لعام 2015 مع الانفصاليين بأثر فوري.

وفي سياق اخر؛ كان المجلس العسكري الحاكم في مالي أدان  الانسحاب الحالي لقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

ومن المقرر أن تغادر قوة حفظ السلام بحلول 31 ديسمبر وقد سلمت حتى الآن أربعة معسكرات كانت تديرها إلى السلطات المالية، ومن المقرر أن تسلم عددا آخر منها في الأيام أو الأسابيع المقبلة في منطقة كيدال (شمال).

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

«المجلس الانتقالي» تعلن استعدادها لحماية «حكومة السلام والوحدة»

قيادة حركة تحرير السودان- المجلس الانتقالي، أعلنت استعدادها للتحالف مع أي جهة “إذا كان من أجل وقف الحرب والانتهاكات”.

كمبالا: التغيير

أعلنت قوات حركة/ جيش تحرير السودان- المجلس الانتقالي بقيادة الهادي إدريس يحيى، ترحيبها بالتوقيع على ميثاق تحالف السودان التأسيسي بنيروبي “لتكوين حكومة شرعية في السودان مهامها الرئيسية إنهاء الحرب وإحلال السلام المستدام وحماية المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية والحفاظ على وحدة السودان أرضًا وشعباً”.

وأكدت رئاسة هيئة أركان الحركة في تصريح صحفي، وجود تنسيق واستعداد لبناء قوة موحدة لحماية حكومة السلام المرتقبة والمواطنين.

ووقعت كيانات سياسية ومسلحة- بينها المجلس الانتقالي- بجانب قوات الدعم السريع بالعاصمة الكينية نيروبي في فبراير الماضي، ما سمي ميثاق تحالف السودان التأسيسي الذي يُمهِّد الطريق أمام «حكومة سلام ووحدة» في مناطق سيطرة الدعم السريع.

وبحسب تصريح الحركة، خاطب نائب رئيس هيئة الأركان توجيه، الناطق العسكري باسم قوات الحركة العميد أحمد يحيى جدو القوات، محيياً شهداء الحركة ورئيسها د. الهادىي إدريس على جهده المتواصل للبحث عن تحقيق السلام الشامل وتأسيس السودان الحديث القائم على مبادئ الديمقراطية الفدرالية والعلمانية والوحدة الطوعية في إطار الاعتراف واحترام التنوع والتعدد الفكري والثقافي في البلاد.

وأكد جدو أهمية تكوين جيش وطني مهني وقومي واحد عبر قوات تحالف السودان التأسيسي وشرفاء القوات المسلحة المتحالفة معهم لإنهاء ظاهرة تعدد الجيوش في السودان.

وأعلن التحالف مع أي جهة إذا كان من أجل وقف الحرب والانتهاكات، وحذر مروجى الإشاعات والفتن في الميديا.

وأكد أن هناك تنسيقاً وعملاً مشتركاً في مقبل الأيام مع كل القوات المنضوية تحت لواء ميثاق التحالف السودان التأسيسي بهدف بناء قوة موحدة لحماية حكومة السلام المرتقبة وحماية المواطنين العزل وفرض سيادة حكم القانون.

وأعلن جدو التزام قوات الحركة وقوات الدعم السريع وقوات الجيش الشعبي لتحرير السودان- شمال وقوات تجمع قوى تحرير السودان بحماية حكومة السلام والوحدة من داخل السودان براً وجواً وبحراً.

الوسومأحمد يحيى جدو الحركة الشعبية ـ شمال الدعم السريع السودان القوات المسلحة الهادي إدريس يحيى حركة تحرير السودان- المجلس الانتقالي ميثاق نيروبي

مقالات مشابهة

  • تحريض إسرائيلي على التواجد العسكري المصري في سيناء.. ودعوات لعدم التصعيد
  • الكرملين: دعم أوروبا لأوكرانيا تأجيج للصراع لا سعي للسلام
  • زيلينسكي يعلن أنه يريد إنهاء الحرب في أسرع وقت
  • ستارمر: سنواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا
  • رئيس الوزراء البريطاني يؤكد استمرار تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
  • شولتس: إنهاء القصف الروسي على أوكرانيا نقطة بداية محتملة لمحادثات السلام
  • المتهم بالشروع في إنهاء حياة زوجته بدار السلام: طلباتها كتير
  • لافروف: واشنطن ترغب في إنهاء الحرب لكن أوروبا تسعى لاستمرارها
  • «المجلس الانتقالي» تعلن استعدادها لحماية «حكومة السلام والوحدة»
  • الإصلاح يعلن انسحابه من اتفاق سابق مع صنعاء