انطلاق فعاليات مهرجان الأطاولة التراثي السابع في الباحة sayidaty
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
sayidaty، انطلاق فعاليات مهرجان الأطاولة التراثي السابع في الباحة،ضمن فعاليات صيف الباحة أجمل ، انطلقت فعاليات مهرجان الأطاولة التراثي في نسخته .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انطلاق فعاليات مهرجان الأطاولة التراثي السابع في الباحة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ضمن فعاليات "صيف الباحة أجمل"، انطلقت فعاليات مهرجان الأطاولة التراثي في نسخته السابعة، في منطقة الباحة.
انطلاق مهرجان الأطاولةوحضر المهرجان الذي يأتي بتنظيم لجنة التنمية الأهلية الاجتماعية بالأطاولة، أمين منطقة الباحة الدكتور علي السواط ومحافظ القرى عبدالله بن سعد الدامر، وذلك بمقر سوق الربوع.
بدوره، أكد شيخ قبيله قريش الشيخ فهد بن جابر، في كلمته التي ألقاها نيابة عن أهالي الأطاولة بما يحظي به المهرجان من دعم ورعاية من أمير منطقة الباحة ومختلف الفعاليات التي تشهدها المنطقة.
يستمر طيلة الإجازة الصيفيةويتضمن مهرجان الأطاولة التراثي الذي يستمر طيلة الإجارة الصيفية العديد من الفعاليات التراثية والثقافية والمسرح ومسابقات للأطفال وأمسيات شعرية وإنشادية وفرق استعراضية، هذا إلى جانب مشاركة 30 أسرة منتجة تقدم أطباق مختلفة من المأكولات الشعبية.
تكريم الجهات المشاركةوضمن فقرات الحفل ألقيت قصيدتان شعريتان نالت استحسان الجمهور، ثم كُرمت الجهات الحكومية والمشاركة والداعمة ووكالة الأنباء السعودية وتلفزيون الباحة، ثم شاهد الحضور أوبريتا غنائيا بمشاركة فرقة بني حسن، فيما أضاءت الألعاب النارية سماء الحفل.
قرية الأطاولة التراثيةتعتبر قرية الأطاولة التراثية ضمن مبادرات هيئة السياحة في التحول الوطني لتأهيل القرى التراثية المدرجة ضمن خطة عمل برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري بمنطقة الباحة على مشروع الدراسات التأهيلية لترميم قرية الأطاولة التراثية؛ وذلك ضمن عدد من مشروعات للمحافظة على التراث العمراني بالمنطقة.
وفي وقت سابق قام مركز التراث العمراني الوطني بالهيئة على إعداد المواصفات والشروط المرجعية لتأهيل القرية، وتعمل هيئة السياحة والتراث الوطني بالمنطقة مع الشركاء من القطاع الحكومي والخاص على الاستفادة من القرى التراثية والحصون، التي تقع على الطرق السريعة، حيث تعمل على تطوير الحصون؛ لتكون منتجًا سياحيًّا يضاف إلى المقومات الطبيعية والتاريخية، التي تتمتع بها.
وركزت عملية التطوير على عامل الحفاظ على هوية الموقع؛ حيث إن إدخال الإنارة أو أي تقنيات حديثة لا يؤثر في الطابع العام للمكانة التاريخية.
وقد جاءت فكرة اختيار المنطقة الأثرية لما فيها من مقومات أثرية وتاريخية بالمنطقة ولربط المواطن والزائر مع هذه المعالم المهمة في المنطقة، وتنوع الفعاليات قاد إلى الارتباط النوعي مع التراث الوطني لإقامة الفعاليات بوصفها معرض الأسر المنتجة وفعاليات البناء بالطين وعرض الحرفيين من بيوت الخبرة عن تجربتهم وعمليات البناء بالطين للأجيال الجديدة.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية يعلن انطلاق دورته الخامسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى خطوة جديدة تؤكد تطور المهرجان وحرصه على التوسع المستمر فى رؤيته وأنشطته، أعلنت إدارة مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية، برئاسة الناقد السينمائى الدكتور ياسر محب، عن إنطلاق فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان في الفترة من ٢٦ إلى ٣٠ مايو ٢٠٢٥، بقلب العاصمة المصرية القاهرة، بمشاركة متميزة من صناع السينما من أكثر من ٧٥ دولة من الدول الأعضاء بمنظمة الفرنكوفونية.
مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونيةوحول تغيير موعد إقامة المهرجان من نوفمبر وديسمبر، كما جرت العادة في الدورات الأربع السابقة، إلى شهر مايو، صرّح الدكتور ياسر محب رئيس المهرجان، قائلاً : "القرار جاء بعد دراسة دقيقة للمشهد السينمائى الدولى، حيث لاحظنا أن تزامن إقامة المهرجان فى ديسمبر مع عدد من الفعاليات السينمائية الكبرى محليًا وعالميًا، كان يؤدى إلى تزاحم فى الفعاليات السينمائية فى فترة زمنية قصيرة، وسط تقاطع فى مشاركة عدد من الأعمال والسينمائيين بالكثير من المهرجانات فى ذات التوقيت، مما يحدّ من فرص توهج كل حدث فنى وسينمائى، كل على حدة."
وأضاف: "نقل المهرجان إلى شهر مايو يمنح مرونة أكبر فى استضافة وتقديم المزيد من العروض الأولى لأفلام بارزة، ويُسهم فى حضور أسماء سينمائية وازنة، كما يتيح للمهرجان أن ينطلق ويتوسع فى أنشطته بعيدًا عن الزحام الموسمى المعهود."
مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية النسخة الخامسةجدير بالذكر أن مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية يحمل منذ بداياته هوية سينمائية عالمية تنطلق من القاهرة، حيث نجح المهرجان، منذ إنطلاقه عام ٢٠٢١، فى ترسيخ مكانته كمنصة فريدة تُعنى بالأفلام الناطقة بالفرنسية وبمختلف الأعمال والتيارات السينمائية المنتجة من الـ ٨٨ دولة الأعضاء بمنظمة الفرنكوفونية، مع تُشجيع الحوار الثقافى بين الشعوب من خلال الفن السابع.
وتأتى الدورة الخامسة لتؤكد هذا النهج، مع توسع أكبر فى البرنامج الفنى للمهرجان، وإضافة تظاهرات وأنشطة جديدة تتناول قضايا إنسانية معاصرة، مثل تأثير المكان على المبدعين وقضايا الهجرة والهوية وتمكين المرأة وتغير المناخ والتسارع التكنولوچى الذى بات يغير من أدوات صناعة السينما ومبدعيها.
هذا، وتعمل إدارة المهرجان هذا العام على تأكيد رؤيتها الفنية المنفتحة وتوسيع قاعدة شركائها الإقليميين والدوليين، من خلال التعاون مع عدد من المعاهد الثقافية والسفارات وهيئات دعم السينما الفرنكوفونية، مما يفتح المجال أمام إطلاق مبادرات تعليمية، وورش عمل تدريبية لصنّاع الأفلام الشباب.
كما يقدم مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية دعوة مفتوحة لعشاق السينما، ويُرحّب بجمهوره من مختلف الأعمار والإهتمامات، من خلال دورة حافلة بالعروض النوعية واللقاءات المفتوحة، مؤكدًا أن السينما لا تزال الوسيلة الأسرع والأرقى لفهم العالم، وتجاوز الفوارق بين الشعوب.
ويعد مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية أول مهرجان سينمائى متكامل يعنى بالسينما والثقافة الفرنكوفونية بشكل رسمى مستقل فى مصر، يقام تحت إشراف الدولة ووزارة الثقافة المصرية، ويختص بالأعمال السينمائية الناطقة بالفرنسية أو المنتَجة فى بلدان أعضاء بالمنظمة الدولية للفرنكوفونية.. حيث يهدف المهرجان إلى تعزيز الحوار الثقافى ودعم الإنتاج المشترك، مع تسليط الضوء على القضايا الإنسانية من خلال عدسات وإنتاجات الفن السابع.