أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة بيع 900 ألف جهاز كمبيوتر في الإمارات خلال 9 أشهر الإمارات الأولى في إصدار السندات الإقليمية الخضراء

أعلنت شركة مُدن عن افتتاح التوسعة الجديدة لمنتجع باب النجوم الحديريات، الذي يُعد الوجهة المفضلة لعشاق الاستجمام في الهواء الطلق، ومنتجعاً فاخراً للتخييم والترفيه على الواجهة البحرية في جزيرة الحديريات.


ستسهم التوسعة الجديدة في إثراء العروض الحالية للمنتجع من خلال توفير تجارب ضيافة راقية ومميزة للضيوف على الواجهة البحرية، مع ميزات فريدة ومستويات جديدة من خدمات الضيافة والخصوصية.
تضم التوسعة الجديدة 31 وحدة فندقية مكونة من غرفة نوم واحدة وغرفتي نوم، تقع على طول الواجهة البحرية للجزيرة، بواقع 17 وحدة على اليابسة مع إطلالة على الواجهة البحرية، و14 وحدة فوق الماء مع حوض سباحة خاص مطل على البحر، والتي يمكن الوصول إليها من خلال ممشى بحري، لتتيح للضيوف الاستمتاع بإطلالات مفتوحة بالكامل على البحر، والاستمتاع بأصوات الأمواج الهادئة بينما تتميز الوحدات الفندقية المُطلة على البحر بحديقة خارجية خاصة رحبة لكل منها، مع حوض سباحة مطلٍ على البحر.
ويقع مشروع التوسعة الجديد وسط مناظر طبيعية خضراء خلابة، ما يجعله وجهة جذابة للضيوف من دولة الإمارات والمنطقة والعالم كما يضم المنتجع مطعم «لاكوسينا» العصري الذي يقدم لضيوفه باقة واسعة من المأكولات الشهية، مع مطبخ في الهواء الطلق وتراس خارجي للجلوس مع إطلالات بحرية ساحرة.
ويضم منتج باب النجوم الحديريات حالياً عدداً من خيارات تناول الطعام، مثل «مطعم 28°» في الهواء الطلق ومقهيين آخرين للعصائر ويزخر المنتجع أيضاً بمجموعة واسعة من الأنشطة الرياضية، مثل التزلج على الماء والتجديف بالكاياك والتجديف باستخدام قوارب الكانو والتمارين الرياضية الشاطئية واليوغا والسالسا. 
ويمكن للأطفال الاستمتاع بالفنون والحرف اليدوية وكرة قدم الطاولة ولعبة تركيب القطع الخشبية «جينغا العملاقة» في المنطقة المخصصة للعب، والتي تمنح الأطفال ساعات طويلة من التسلية والمرح.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الحديريات جزيرة الحديريات الواجهة البحریة التوسعة الجدیدة على البحر

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: غرق «روبيمار» يؤدي لكارثة بيئية في البحر الأحمر

عدن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التوتر على طرفي «الخط الأزرق» الممثلة الأممية تبحث الأزمة السياسية الليبية

حذرت الأمم المتحدة من كارثة بيئية وشيكة في البحر الأحمر، ناجمة عن غرق سفينة الشحن «روبيمار» التي تعرضت لهجوم من قِبل جماعة «الحوثي» في 18 فبراير الماضي. وأطلقت المنظمة البحرية الدولية (IMO) نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي، بما في ذلك الدول والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، للمساهمة في توفير المعدات اللازمة لتنظيف التسرب النفطي الناجم عن غرق السفينة. وأكدت المنظمة أن السفينة التي غرقت في البحر الأحمر تحمل على متنها ما يناهز 22 ألف طن متري من الأسمدة الخطرة، و200 طن من زيت الوقود الثقيل، و80 طناً من الديزل البحري. وأشارت إلى أن بقعة زيتية بطول 29 كيلو مترًا قد تشكلت نتيجة غرق السفينة، مما يُهدد الحياة البحرية وسلامة الملاحة في المنطقة. وأوضحت المنظمة أن السفينة تُغمر حالياً على عمق 100 متر، مما يُصعب عملية تنظيف التسرب.
وناشدت المنظمةُ البحرية المجتمعَ الدولي تقديم المساعدة العاجلة للحكومة اليمنية من أجل تنظيف التسرب النفطي ومنع وقوع كارثة بيئية أكبر.
وتتضمن قائمة المعدات المطلوبة لعملية التنظيف 49 آلة، بما في ذلك معدات احتواء التسربات البحرية، ومركبات يتم التحكم فيها عن بُعد تحت الماء، وعدد من معدات الحماية الشخصية.
وفي سياق آخر، حذّرت الأمم المتحدة من استمرار شحّ التمويل لليمن، حيث لم يتلقَ صندوق التمويل الإنساني لليمن (YHF) حتى الآن، سوى 39 مليون دولار من أصل 43.2 مليون دولار مطلوبة لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة في البلاد، وذلك مع حلول منتصف العام الجاري.
وأوضح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية («أوتشا»)، في تقرير حديث، كُشف عنه أمس، أن المساهمات الفعلية حتى الآن بلغت 35.1 مليون دولار من 12 دولة مانحة، بينما لا تزال بقية المبلغ، أي 4.1 مليون دولار أميركي، عبارة عن تعهدات.
ووفقاً للتقرير الأممي، فقد كانت هولندا أكبر المانحين للصندوق حتى الآن بمساهمة بلغت 10.7 مليون دولار، تليها إيرلندا (6.5 مليون دولار)، ثم بلجيكا (5.4 مليون دولار)، فسويسرا (4.2 مليون دولار)، تليها كندا (3.6 مليون دولار)، فالسويد (2.9 مليون دولار). كما قدمت كل من النرويج واليابان وأيسلندا ولوكسمبورغ وجيرسي والفلبين مبالغ تتراوح بين 600 ألف و100 ألف دولار.
وفي منتصف شهر أبريل الماضي، أطلق الصندوق احتياطياً طارئاً بقيمة 5.4 مليون دولار لمكافحة الارتفاع المتوقع في مستويات سوء التغذية بعد توقف توزيع المساعدات الغذائية على الأسر الهشة والمحتاجة في خمس محافظات يمنية.
ويُستخدم صندوق التمويل الإنساني لليمن عادةً لسدّ فجوات التمويل في البرامج الإنسانية الرئيسية، ولتوسيع نطاق المساعدة الإنسانية كي تشمل المناطق الأكثر ضعفاً واحتياجاً، ولدعم شركاء العمل الإنساني الأكثر كفاءة في أنحاء البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • زعيم الحوثيين يقول إن الهجمات البحرية أثرت على الاقتصاد الأمريكي والبريطاني
  • زيلينسكي يعلن استراتيجية جديدة للقتال في البحر الأسود
  • المهمة البحرية الأوروبية تعلن تدمير طائرتين مسيرتين في خليج عدن
  • «الأرصاد» تحذر من اضطراب الملاحة البحرية وارتفاع الأمواج على الشواطئ
  • زيلينسكي يعلن استراتيجية جديدة لردع النفوذ الروسي
  • مناشدة عاجلة من صيادي شبوة لإنقاذ سواحل المحافظة من كارثة بيئية
  • الأمم المتحدة: غرق «روبيمار» يؤدي لكارثة بيئية في البحر الأحمر
  • شرطة أبوظبي تفتتح مكتب «الباقات المميزة»
  • بريطانيا ترفض طلب أمريكا بإرسال حاملة طائرات إلى البحر الأحمر
  • شرطة أبوظبي‬⁩ تفتتح مكتب “الباقات المميزة” لتأهيل السائقين بالتعاون مع الإمارات لتعليم القيادة