«بدراوي» يكشف تفاصيل ما قام به مجلس العموم البريطاني بمصر خلال 25 يناير.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أكد السياسي والمفكر الدكتور حسام بدراوي، أن رئيسة مجلس العموم البريطاني أكدت أن ما حدث في 2011 كان متفقاً عليه في عام 2004، مشيرًا إلى أن المجلس البريطاني كانوا يريدون أن يتولى التيار الإسلامي المعتدل الحكم في مصر.
وقال حسام بدراوي، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أن فوز الاخوان بـ 88 مقعدًا في برلمان 2005 كان ترجمة لما قالته رئيسة مجلس العموم البريطاني.
تهتز الدولة المصرية
وتابع السياسي والمفكر الدكتور حسام بدراوي، أنه في الأيام الثلاثة الأولى من 25 يناير كان هناك تحرك إنساني سياسي مصري يريد لمصر أن يتغير، لكن ما حدث بعد ذلك كان استغلالاً للثورة من الإخوان وغيرهم، وأعتقد أن المخابرات البريطانية والأمريكية كان لهما دور في تأجيج الموقف
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور حسام بدراوي مجلس العموم البريطاني الإخوان مصر
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد يكشف تفاصيل 25 سنة سينما في مهرجان القاهرة اليوم
يستقبل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، مساء اليوم الخميس، الفنان عمرو سعد في جلسة حوارية، وذلك على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
يدير الجلسة الحوارية بمهرجان القاهرة السينمائي الناقد رامي عبدالرازق، وذلك في الساعة السادسة مساء اليوم، بحضور عدد من الجمهور وصناع الفن والنجوم، حيث يتحدث عمرو سعد خلال اللقاء عن مشواره الفني وصناعة السينما والتحديات التي تواجهها.
بدأ عمرو سعد، مشواره السينمائي قبل نهاية التسعينيات من القرن الماضي من خلال فيلم الآخر عام 1999 للمخرج يوسف شاهين بطولة حنان ترك ونبيلة عبيد وهاني سلامة، وعام 2000 شارك في فيلم المدينة للمخرج يسري نصرالله بطولة عبلة كامل.
أفلام عمرو سعدوحظى عمرو سعد بالبطولة المطلقة في السينما عام 2007 من خلال فيلم حين ميسرة مع سمية الخشاب، وفيلم دكان شحاتة 2009 أمام محمود حميدة، وفيلم الكبار 2010 مع زينة، بخلاف أفلام أسوار القمر، ريجاتا، حديد، خيانة مشروعة، مولانا، كارما، حملة فرعون.
أيام القاهرة لصناعة السينماتتضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما ورش عمل وجلسات حوارية ونقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.