طرح المطرب العراقي كاظم الساهر، أحدث أعماله الغنائية وجاءت الأغنية بعنوان "يا وفية" من ألبومه الجديد "مع الحب" ومن المقرر طرحه كاملا في عيد الحب المقبل.
ويعد ألبوم "مع الحب" عودة الفنان كاظم الساهر بعد 8 سنوات من الغياب ويتضمن الألبوم 13 أغنية جميعها من ألحانه وغنائه وهي:- "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا".



وقدم الساهر أغنية جديدة يدعم من خلالها أطفال غزة الذي يتعرضون للعنف والقتل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وذلك يقوم بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بإدارة بريندا فونجوفا.

وأوضح الساهر خلال مشاركته جمهور معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ42، شيئاً من مسيرته في عالم الشعر والأدب والألحان أن أغنية "أوقفوا الحرب" تدعو لوقف الحروب والقصف على غزة، ويتوجه إلى نيويورك، لتسجيل الأغنية لطرحها قريباً، قائلا: "نأمل أن توصل رسالتنا، وأن نسهم في وقف الحرب التي تلحق بالمدنيين الأبرياء والموت الكارثي للأطفال".

وأضاف "أمل أن يعم الأمن على عزة لسلامة الأطفال وأهلها من الحروب والقتل، وينبغي أن يتوقف الحرب التي يدفع ثمنها الأبرياء".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الحمدلله الشيطان اصبح صديقنا!!

بقلم : حسن جمعة ..

تخفت الاصوات شيئا فشيئا حينما تصل الامور الى مصلحة الدولة والكيان والسطوة فتتغير لغة اللسان وتستبدل الاوصاف حتى ان كانت تطلق على اشكال خرافية وقد تنتزع منها القرون و صفات الخيلاء والتكبر والعصيان والتمرد والكراهية والحسد والباطل والغواية والخبث والخداع وقد يغادرنا الشيطان في غفلة منا دون ان نعلم وسيبدأ السمر قريبا وتتعالى الضحكات وهكذا هو حال السياسات تتخاصم في اوقات وتصطلح في اوقات اخرى ولاجل مصالح البلاد العليا خيرا ما قامت به الجمهورية الاسلامية الايرانية باختيار المكان والزمان وايضا حصر الاشياء التي سيتم التفاوض عنها وقد نجحت في ذلك وكسبت الجولة الاولى من المفاوضات التي تحاول فك الطوق الذي فرض على رقبة ايران وعودتها للحضن العالمي كدولة قوية ليزداد تاثيرها بين بقية دول العالم ..نحمد الله وندعوه بان يغادرنا ذلك الشيطان الذي لديه وجه معزة عجوز كسيحة واذنان طويلتان تتدليان على رقبته كانها قلائد من جحيم ولانسمع به من جديد لتتجلى روح الملائكة على وجه العالم وتغادرنا الحروب والتهديدات
فهذا الشيطان لم يترك الشرق الاوسط الا وأشعل به نيران الخراب فتلك فلسطين اصبحت ركاما ولبنان تهدمت كل معالمها ناهيك عن ضرب اليمن والمساعدة على انقلاب الشرع واعوانه على سوريا ليجثموا على قلبها ولازالت تعاني واسرائيل تتمدد بها كتمدد السرطان في جسم منهك واليوم نحن نقف مراقبين ناظرين لتلك الطرق التي باتت سالكة بين الشيطان الامريكي والجمهورية الاسلامية عسى ان تغادر اميركا شرقنا الاوسط وننعم بالسلام والطمانينة ونحفظ ارواح المسلمين من تقنية لا تميز بين الطفل والشيخ نتمنى ان يبعدنا الله والدول الاسلامية عن شبح الحروب وان يعيش الجميع بامان وتطور والحمد لله ان الشيطان سيغادرنا اخيرا ولو مضى الامر بتنازلات بسيطة .

حسن جمعة

مقالات مشابهة

  • أوتار الحروب
  • اللبناني ايوان يطرح أحدث أغانيه شطبنا
  • «اللي شافنا».. مي فاروق تطرح أحدث أعمالها الغنائية
  • مخرج «المداح» يفجر مفاجأة.. هل يطرح صناع العمل الجزء السادس؟
  • ردًا على الانتقادات الأخيرة.. محمد رمضان يطرح أغنية "بحب أغيظهم"
  • الحمدلله الشيطان اصبح صديقنا!!
  • عندما تفقد الحروب جلالها ووقارها
  • عن الحروب الأهلية العربية: من هنا يدخل العدو إلى بلادنا
  • فريق "شارموفرز" يطرح ألبومًا جديدًا بعنوان "unfollow"
  • في ذكرى رحيله.. فلاديمير ماياكوفسكي شاعر الثورة والتمرد