«صحة سوهاج».. انتظام العمل بالمستشفى العام رغم الصيانة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تفقد اليوم الدكتور أحمد حسن أبو هاشم وكيل وزارة الصحة بسوهاج، يرافقه الدكتور إيهاب هيكل مدير مستشفى سوهاج العام، والدكتور محمد عبدالفتاح مدير المكتب الفني لوكيل الوزارة، سير العمل بمستشفى سوهاج العام، حيث تستضيف المستشفى لليوم الثاني على التوالي فاعليات القافلة الطبية المجانية والتي تنظمها مديرية الصحة بسوهاج بالتعاون مع نوادي روتاري القاهرة وروتاري سوهاج، وسط حضور كوكبة من أطباء قصر العيني وجامعة المنيا في تخصصات مختلفة لخدمة المرضى، وتقديم الخدمات الطبية المجانية وإجراء عدد من التداخلات الجراحية للمرضى.
حرص وكيل وزارة الصحة على الإشراف على الخدمات المقدمة من خلال القافلة مثمناً دور جمعيات ومنظمات المجتمع المدني وتعاونها مع الجهات الحكومية والمساعدة في تقديم الخدمات للمواطنين، مؤكداً على تعاون مديرية الصحة بسوهاج ومشاركتها الفعالة في أي نشاط يخدم المواطن.
قسم الاستقبال والطوارئوأوضح وكيل الوزارة: «حصول المواطن على الخدمة الطبية أمر هام وهدف أساسي نسعى إليه جميعاً»، وتفقد وكيل صحة سوهاج سير العمل بقسم الاستقبال والطوارئ وتابع الخدمات الطارئة المقدمة للمرضى بالقسم وكذلك تفقد الحضانات مشيداً بالأداء والنظام المتبع بالوحدة والالتزام التام للأطقم الطبية العاملة بها، وتفقد أيضاً وحدات الرعاية المركزة واطمأن إلى الخدمة المقدمة وانتظام الأطقم الطبية والفنية بها.
وأشاد «أبو هاشم» بالخدمة المقدمة للمرضى، رغم كونها تشهد عملية تطوير ورفع كفاءة في الوقت الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج صحة سوهاج مستشفى سوهاج العام مستشفى سوهاج مديرية الصحة
إقرأ أيضاً:
مدبولى: مبادرة النائب العام تحسن الخدمات المقدمة للمواطنين
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، إن المبادرة التي أطلقها النائب العام، تشمل محاور متعددة لا تنحصر فقط على تطوير كوادر النيابة العامة، إنما يمتد أثرها لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وعلى رأسهم ذوي الهمم، الذين يوليهم الرئيس السيسي جانبًا كبيرًا من الاهتمام.
وأضاف، خلال كلمته باحتفالية إطلاق النيابة العامة «استراتيجية النيابة العامة للتدريب»، نقلتها قناة إكسترا نيوز: «كما إنني وباطلاعي على تفاصيل تلك الاستراتيجية الواضحة رأيت فيها جانبًا مهمًا متعلقًا ببث روح الوعي القانوني لدى المواطنين، وهو الأمر الذي نحن في أمس الحاجة لتحقيقه من أجل الحد من نسب ارتكاب الجريمة، وما يعكسه ذلك من نتائج إيجابية على المجتمع بصورة عامة».
وأشار إلى أن الأحوال الاقتصادية الدولية وما ترتب عليها من نتائج على الاقتصاديات المحلية النامية كان لها أثر كبير في ظواهر اجتماعية مستجدة، ومن الواجب علينا التصدي لها بمثل تلك المبادرات الهادفة للتوعية وذلك بالتزامن مع الإصلاحات الاقتصادية التي لا يمكن لها وحدها النهوض بالمستوى العام للمجتمع، وهو ما تسعى إليه كافة أجهزة الدولة المعنية من أجل الحفاظ على الإرث الأخلاقي والثقافي لأبناء بلدنا.