مدرسة خاصة تفصل معلمة بسبب حملها
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مدرسة خاصة تفصل معلمة بسبب حملها، سواليف اشتكت أم زيد، وهي معلمة في إحدى المدارس_الخاصة بعمان، من تسريحها من وظيفتها رغم توقيعها على عقد جديد للعام .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرسة خاصة تفصل معلمة بسبب حملها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
اشتكت أم زيد، وهي #معلمة في إحدى #المدارس_الخاصة بعمان، من تسريحها من وظيفتها رغم توقيعها على عقد جديد للعام الدراسي الجديد 2023 – 2024.
وقالت عبر إذاعة حياة اف ام، إن المدرسة فصلتها دون سابق إنذار بسبب علمهم بموضوع حملها.
وتابعت :”صارلي حامل شهرين، وأول ما علمت الخبر، أخذت تقرير من طبيبتي، وقدمته للمدرسة، لأبلغهم بموضوع الحمل”.
وأضافت: “أبلغت مديرتي المباشرة منذ 5 أيام بموضوع #الحمل، وقامت هي بإبلاغ الإدارة، ليتم #فسخ_العقد معي مباشرة دون ابداء الأسباب رغم توقيع عقد جديد”.
بدوره قال الناطق الإعلامي باسم وزارة العمل محمد الزيود، إن المعلمة ليست مضطرة لإبلاغ المدرسة بأنها حامل من الناحية القانونية.
وأضاف أن المعلمة من الناحية القانونية عقدها سار المفعول، بعد توقيعها على عقد التجديد للعام الدراسي الجديد، مشيراً أنه يحق لها تقديم شكوى على المدرسة حتى تحصل على باقي قيمة العقد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أم غاضبة تقتحم مدرسة وتهدد طفلة تنمرت على ابنتها بالذبح
قدمت أم أسترالية اعتذارًا غير مباشر بعد اعترافها بخطئها، وذلك عقب اقتحامها مدرسة ابنتها في حالة هستيرية وتهديدها إحدى التلميذات بالذبح.
وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"، وقعت الحادثة يوم الإثنين الماضي، عندما دخلت الأم إلى كلية "سانت بول" في جيل بلينز - شمال شرق أديلايد، وهدّدت بذبح الفتاة الصغيرة لأنّها "متنمّرة" في مقطع فيديو متداول عبر وسائل الإعلام.
لكن يوم الجمعة الماضية، شرحت سبب غضبها الشديد الذي دفعها للاعتداء على الطفلة المتنمرة وتهديدها. وأوضحت في تصريح إعلامي أن السبب الرئيسي لهذا التصرف كان الإهمال من جانب المدرسة تجاه قضية التنمر ضد ابنتها.
أوضحت المرأة أنّها خلال 12 شهراً من التنمر المستمر تواصلت مع المدرسة بالطرق الرسمية، وطالبت بوضع حد لما تتعرض له ابنتها، لكنها لم تتلقَّ أي مساعدة أو استجابة من المدرسة.
View this post on InstagramA post shared by New York Post (@nypost)
اعتراف: لا أريد خسارة ابنتيشرحت المرأة أن ابنتها البالغة 13 عاماً تأثرت بشدة بالتنمر في المدرسة، مما جعلها تفقد ثقتها بنفسها وتتوقف عن تناول الطعام، حتى كانت تُعيد شطائرها إلى المنزل كما أخذتها صباحاً.
كما ذكرت الأم أن ابنتها وصلت إلى المنزل منهارة في أحد الأيام، وقالت إنها لن تعود إلى المدرسة بسبب التنمر، مما دفع الأم لتهدئتها ومحاولة دعمها.
بالمقابل، اعترفت الأم بخطأ تصرفها وهي تبكي بحرقة، لكنها أصرت على أنها كانت تدافع عن ابنتها. وأكدت أنها لا تريد أن أن تخسر ابنتها أو أن تصبح انطوائية، خاصة بعد أن بدأ المتنمرون يدفعونها للانتحار.
نقطة تحوّل وتبرير المدرسة
فيما لا تزال القضية قيد تحقيقات الشرطة، أفاد مدير المدرسة باتريك هارمر بأنّ المدرسة تسعى إلى توفير بيئة تكون فيها سلامة ورفاهية الجميع على رأس أولويات الإدارة.
كما أشار إلى أن المدرسة على تواصل مستمر مع شرطة جنوب أستراليا حول القضية، وكشفت عن التواصل الوثيق مع شرطة جنوب أستراليا، لذلك، لا يمكن الكشف عن تفاصيل التحقيقات.