تعرّف إلى مباريات دور الـ16 بأمم أفريقيا.. هل تتواجه مصر والمغرب في النهائي؟
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
بانت ملامح مسار الأدوار الإقصائية في كأس أمم أفريقيا التي تستضيفها كوت ديفوار، وشهدت تأهل صاحب الأرض بمعجزة بعد الخسارة مرتين.
وودعت الجزائر وتونس، البطولة من دور المجموعات بعد أداء ونتائج مخيبة للآمال، فيما تأهلت ثلاثة منتخبات عربية، هي مصر، وموريتانيا، والمغرب.
وتلتقي المغرب مع جنوب أفريقيا في دور الـ16، وفي حال تأهلها ستقابل الفائز من مواجهة موريتانيا والرأس الأخضر في ربع النهائي، على أن تصطدم في نصف النهائي بواحد من المنتخبات الأربعة (الكاميرون، نيجيريا، أنغولا، ناميبيا).
"أسود الأطلس" أحد أقوى المرشحين للبطولة الغائبة عن خزائنه منذ 1976، في حال وصل إلى نهائي البطولة فإنه قد يواجه المنتخب المصري الذي يقع في المسار الآخر من الإقصائيات.
وتواجه مصر الكونغو الديمقراطية في ثمن النهائي، وبحال فوزها ستلتقي بالفائز بين غينيا، وغينيا الاستوائية. وفي حال عدّت الدور ربع النهائي، ستكون بحاجة إلى تخطي واحد من المنتخبات الأربعة التالية للوصول إلى النهائي، وهي (بوركينا فاسو، كوت ديفوار، مالي، السنغال).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة أفريقيا الجزائر مصر المغرب مصر المغرب الجزائر أفريقيا رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المحكمة الوطنية في مدريد تمدد سرية التحقيقات حول نفق المخدرات بين سبتة والمغرب
أصدرت قاضية للتحقيق بالمحكمة الوطنية الإسبانية، قرارًا بتمديد سرية التحقيقات الجارية لكشف شبكة تهريب المخدرات واسعة النطاق التي كانت تعمل في سبتة، وتعتمد على نفق تهريب لإدخال الحشيش القادم من المغرب.
سيظل التحقيق محميًا بسرية تامة لمدة شهر إضافي وفق ما نقلت صحيفة « إل فارو ».
يجري التحقيق في جرائم تهريب المخدرات، والانتماء إلى منظمة إجرامية، والرشوة، وهي تحقيقات ينسقها الحرس المدني الإسباني، وأسفرت حتى الآن عن اعتقال 14 شخصًا، واكتشاف نفق تهريب في إحدى مستودعات تراخال التي كانت تعمل سابقًا كمنجرة للرخام.
كُلّف عناصر من شؤون الأمن الداخلي في الحرس المدني بالتحقيق في وجود منظمات إجرامية متخصصة في تهريب المخدرات، كانت متمركزة في المدينة، وتعمل على تهريب الحشيش عبر الميناء لتوزيعه في مختلف المقاطعات الإسبانية.
كانت تُستخدم شاحنات ومقطورات تحمل أكثر من طن من المخدرات، حيث تمر هذه المواد المخدرة عبر نفق التهريب، ثم تُحمّل في الشاحنات لتجاوز التفتيش في الميناء والوصول إلى الجزيرة الخضراء لبدء عملية التوزيع.
وقد رفع الادعاء العام دعوى قضائية ضد عدد من المشتبه بهم، نظرًا لوجود أدلة كافية تشير إلى ارتكابهم جرائم تهريب المخدرات من خلال منظمة إجرامية، بالإضافة إلى جرائم الرشوة.
وقد تم ذلك بعد تلقي تقرير رسمي من شؤون الأمن الداخلي، كشف عن أدلة كافية تثبت وجود هذه المنظمة، بالإضافة إلى تورط مجموعة من عناصر الحرس المدني الذين كانوا يتعاونون بشكل نشط مع منظمات إجرامية أخرى لتسهيل إدخال الحشيش وتوزيعه لاحقًا.
يحتاج الحرس المدني إلى مواصولة التحقيقات للكشف عن جميع المتورطين، ولذلك قررت القاضية إبقاء التحقيقات سرية لضمان سيرها دون أي عراقيل.
وفي نص القرار، أشارت القاضية إلى أن « الظروف الخاصة التي تحيط بهذه القضية تستدعي إبقاء إجراءات التحقيق غير معلنة للأطراف المعنية، حيث إن الكشف عنها قد يضر بسير التحقيق الجاري ».
في المقابل، تراوح عمليات البحث مكانها على الجانب المغربي، حيث يتوقف تقدم تمشيط المكان بحثا عن مدخل للنفق على المعلومات التي توفرها السلطات الإسبانية.
كلمات دلالية إسبانيا المغرب حدود شبكات مخدرات