عبد الجبار والتجاوزات الكويتية بالمرصاد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن عبد الجبار والتجاوزات الكويتية بالمرصاد، شبكة انباء العراق كان اول المتصدين للتجاوزات الكويتية في خور عبد الله وميناء مبارك وظل ينادي وكان اول وزير عراقي .،بحسب ما نشر شبكة انباء العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبد الجبار والتجاوزات الكويتية بالمرصاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شبكة انباء العراق ..
كان اول المتصدين للتجاوزات الكويتية في خور عبد الله وميناء مبارك وظل ينادي وكان اول وزير عراقي ظهر عبر وسائل الاعلام وهو يشرح على الخرائط البحرية و بمهنية وحرفية عالية المستوى والدقة وقد حصل ذلك منذ مباشرة الكويت في تنفيذ اجندتها الخبيثة في اختيار موقع ميناء مبارك والمباشرة في انشاءه بتاريخ 2011.04.02 وظل عبد الجبار رافضا بقوة حتى بح صوته ولن يهادن او بتراجع عن اراءه ومواقفه الوطنية المشرَّفة حتى حصل على تأييد شعبي كبير جعل الشارع العراقي واقفا معه بالمرصاد للحكومات المتعاقبة ومنعها من تمرير هذه الاجندة الخطيرة والتي فرطت بحقوق العراق البحرية عبر اتفاقية خور عبد الله المذلة الموقعة 2012 من قبل وزير النقل انذاك هادي العامري رغم انه وقعها قبل مصادقة البرلمان عليها بحوالي سنة!!!مع الاسف البرلمان صادق عليها سنة 2013ولكن بوقوف الشعب العراقي والخيرين من اهل الخبرة والاختصاص مع هذا الرجل الوطني فقد عجزت الكويت عن اكمال ميناء مبارك ولكن تجاوزاتها في خور عبد الله وحدود العراق البحرية لا تزال مستمره قبالة صمت حكومي عراقي غريب !!الا ان النائب عبد الجبار اقامة دعوى قضائية ضد وزير الخارجية ادت الى قيام الاخير برفع مذكر رفض واحتجاج ضد الكويت حول التجاوزات الكويتية الاخيرة في المنطقة الاقتصادية الخالصة التابعة للعراق وطالب الجانب الكويتي بإزالة المنصة البحرية الخاصة في التنقيب عن النفط كون المنطقة عراقيةوتابع النائب عامر عبدالجبار وزارة الخارجية حول اشعار الامم المتحدة ومجلس الامن لغرض ايداع مذكرة الرفض والاحتجاج لديهما بشكل رسمي وقد استجابة وزارة الخارجية العراقية وابلغت الامم المتحدة ومجلس الامن بالتجاوزات الكويتية وبشكل رسميعلما بان النائب عبد الجبار اول من كشف التجاوزات الكويتية والسعودية والايرانية في المنطقة الاقتصادية الخالصة ولاسيما في حقل الدرة وقال بانها منطقة غنية بالغاز وذكر عبارته الشهيرة التي دائما يرددها عندما يتوقع احداث متاكد من تحقيقها وهي ( سجلوها عليَّ)
خور عبدالله عراقيحقل الدرة عراقيمرتفع فشت العيج عراقيمرتفع راس الگيد عراقي
ملاحظةارجو الدخول على الرابط ومشاهدة الفيديو كونه يحمل معلومات جدا مهمة واقترح عليكم تعميم المنشور من اجل ان يستفيد منه اكبر عدد ممكن من الشعب العراق وليكون احدى الوثائق التاريخية للاجيال القادمة … مع التقدير
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خور عبد الله
إقرأ أيضاً:
خطط لأجرأ عملية ضد الجيش الأميركي في العراق.. من هو علي دقدوق؟
أسفر هجوم جوي إسرائيلي حصل مؤخرا في سوريا عن مقتل علي موسى دقدوق القيادي البارز في جماعة حزب الله اللبنانية والعقل المدبر لواحدة من أكثر الهجمات جرأة وتعقيدا ضد القوات الأميركية خلال حرب العراق، وفقا لمسؤول دفاعي أميركي رفيع تحدث لشبكة "إن بي سي" الإخبارية.
وقال المسؤول الأميركي إن تفاصيل الهجوم الجوي الإسرائيلي لا تزال غير متوفرة، وليس من الواضح متى وقع الهجوم، وأين في سوريا، أو ما إذا كان قد استهدف دقدوق بشكل محدد.
ولم يرد المتحدث باسم البنتاغون على الفور على طلب الشبكة الأميركية للتعليق. أما السفارة الإسرائيلية في واشنطن فقد أحالت الأسئلة إلى الجيش، الذي لم يرد على الفور، بحسب الشبكة.
لكن مصدرا أمنيا لبنانيا والمرصد السوري لحقوق الإنسان كانا قد تحدثا لوكالة فرانس برس في الـ11 من الشهر الجاري وأكدا أن دقدوق "مسؤول ملف الجولان" في حزب الله أصيب جراء غارة إسرائيلية استهدفت منطقة السيدة زينب جنوب دمشق في الـ10 من نوفمبر.
واستهدفت الغارة مبنى "تقطنه عائلات لبنانية وعناصر من حزب الله" المدعوم من إيران، وأسفرت عن مقتل تسعة أشخاص بينهم قيادي آخر من الحزب، بحسب المرصد.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن "مسؤول ملف الجولان في حزب الله علي دقدوق أصيب جراء الغارة الإسرائيلية"، مشيرا الى أن القيادي الآخر "المهم" الذي قتل في الغارة هو "لبناني الجنسية وينشط في سوريا"، من دون أن يحدد هويته.
وأكد مصدر أمني لبناني لفرانس برس أن دقدوق "أصيب لكنه لم يقتل".
من هو دقدوق؟وفقا لمعهد دراسات الحرب فقد انضم دقدوق إلى حزب الله اللبناني في عام 1983، وبعد فترة وجيزة جرى تعيينه لقيادة وحدة العمليات الخاصة للحزب في لبنان.
سرعان ما ارتقى دقدوق في الرتب وقام بتنسيق العمليات في قطاعات كبيرة من لبنان وكان مسؤولا أيضا عن تنسيق الأمن الشخصي لزعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، الذي قتل في غارة جوية إسرائيلية هذا العام.
في يوليو من عام 2007 أعلن الجيش الأميركي القبض على دقدوق في جنوب العراق. وأكدت الولايات المتحدة أنه عنصر في حزب الله اللبناني جاء إلى العراق لتدريب متمردين بمساعدة فيلق القدس، وحدة النخبة في الحرس الثوري الإيراني.
اتهمت الولايات المتحدة دقدوق، الملقب بحميد محمد جبور اللامي، بالضلوع في هجوم حصل في يناير 2007 في مدينة كربلاء بجنوب بغداد وقتل فيه مسلحون جنديا أميركيا وخطفوا أربعة آخرين قبل أن يقتلوهم لاحقا.
وقالت الولايات المتحدة إن "قيادة حزب الله اللبناني أرسلت دقدوق في عام 2005 إلى إيران للعمل مع فيلق القدس على تدريب متطرفين عراقيين".
قبيل انسحابها من العراق في 2011، أعلنت واشنطن تسليم دقدوق للسلطات العراقية، بعد حصولها على ضمانات من الحكومة العراقية برئاسة نوري المالكي في حينها بأنه "سيلاحق على جرائمه".
وكان دقدوق آخر معتقل تسلمه الولايات المتحدة لبغداد قبل أن تنسحب من هذا البلد.
أثارت خطوة تسليم للسلطات العراقية غضبا بين عدد من أعضاء الكونغرس الأميركي في واشنطن مؤكدين أنه "يرسل مؤشرا سلبيا إلى حلفائنا وأعدائنا في المنطقة".
وأكد هؤلاء ومن ضمنهم زعيم الأقلية الجمهورية السابق ميتش ماك كونيل والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية جون ماكين "أنها لفضيحة أن يتم تسليم دقدوق الإرهابي إلى الحكومة العراقية عوضا عن إحالته الى محكمة عسكرية أميركية لمحاسبته على جرائمه".
وأضافوا أننا "نشعر بالقلق الشديد لفكرة أن دقدوق لن يحاسب يوما على ضلوعه في مقتل مواطنين أميركيين، وأنه سيصار إلى الإفراج عنه من جانب العراقيين لأسباب سياسية وسيستأنف بعدها القتال ضد الولايات المتحدة وأصدقائنا".
وأوضح مسؤول أميركي رفيع المستوى طلب عدم كشف اسمه لفرانس برس في حينه أن "الحكومة العراقية رفضت أي حديث عن ترحيله إلى غوانتانامو".
وبالفعل قررت المحكمة الجنائية المركزية العراقية في 2012 إطلاق سراح دقدوق "لعدم توفر أي دليل لإدانته" ليعود لبيروت بعدها.
في 2019 أعلن الجيش الإسرائيلي أنه كشف وحدة أقامها حزب الله مؤخرا عبر خط وقف إطلاق النار في مرتفعات الجولان السورية يرأسها دقدوق.
وقالت إسرائيل إن الوحدة الجديدة التي وصفتها بـ"الخطة السرية" لحزب الله، تم إنشاؤها "لمحاولة إعادة انشاء وتموضع وحدة سرية لتكون قادرة على العمل ضد إسرائيل" وفق ما نشر المتحدث العسكري باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي على تويتر.