هيونداي توسان كسر زيرو 2022 فئة NIGHT.. للبيع بهذا السعر
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تنتمي السيارة هيونداي توسان إلى فئة الـ SUV، والتي تعد واحدة من اشهر سيارات العلامة التجارية الكورية الجنوبية، وذلك عن فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام، والتي طرحت بالسوق المحلي عبر باقة من التجهيزات والتقنيات.
. بأفضل سعر للمستعمل
وظهرت السيارة هيونداي توسان فئة NIGHT، للبيع على الانترنت تحت حالة كسر الزيرو، بعد مسافة إجمالية قدرها 7500 كيلومتر، مع تمتعها بحالة الفبريكا بالكامل، وعدد كبير من التجهيزان ومنها، جنوط سبور 2 لون، فتحة سقف زجاجية بانوراما، ناقل سرعات أوتوماتيكي Shift by wire، لوحة عدادات ديجيتال، شاشة تعمل باللمس.
وتضم السيارة هيونداي توسان نظام صوتي ترفيهي مميز من طراز BOSE، ومقاعد كهربائية التحكم، وفرش من الجلد، بصمة لتسهيل دخول وخروج السيارة، قفل مركزي، مرايات جانبية كهربائية ضم، مكيف هواء يعمل باللمس ومخارج خلفية، 4 زجاج كهربائي.
وتحتوي السيارة هيونداي توسان على حساسات ركن خلفية وأمامية، كاميرا، اضاءة LED، شاحن لاسلكلي، زر تشغيل وايقاف المحرك، فرامل مانعة للانغلاق ABS، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، وبرنامج الثبات الإلكتروني ESP، ومثبت سرعة، وعدد وسائد هوائية يصل لـ 6 AIRBAGS.
ويمكن للسيارة هيونداي توسان التسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة في 9 ثواني، حيث تستخدم السيارة محرك 1600 سي سي تيربو، بقوة 180 حصانا و265نيوتن متر من عزم الدوران، اضافة إلى سرعة قصوى تصل إلى 201 كيلومتر في الساعة، و6 لترات من الوقود عند قطع مسافات إجمالية قدرها 100 كيلومتر.
تقدم السيارة هيونداي توسان على الانترنت، للبيع بواسطة احد الصفحات الالكترونية المتخصصة في هذا المجال، بسعر إجمالي يقدر بـ 2 مليون جنيه، وتحت حالة "كسر الزيرو".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي توسان هيونداي توسان سعر هيونداي سعر هيونداي توسان كسر زيرو هيونداي توسان موديل 2022 السیارة هیوندای توسان هیوندای توسان مودیل
إقرأ أيضاً:
ثورة صينية ضد العلامات التجارية الغربية.. منتجات فاخرة بلا شعارات وبأسعار رخيصة
مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، اتخذ موردون صينيون موقفا غير تقليدي، إذ لجؤوا إلى منصات التواصل الاجتماعي لكشف أسرار صناعة المنتجات الغربية الفاخرة، متحدّين علامات تجارية عالمية مثل "بيركين"، و"إستي لودر"، و"بوبي براون"، و"شانيل"، و"لويس فويتون"، و"غوتشي" وغيرها، عبر عرض منتجات مشابهة لما يصنّعونه لهذه الماركات، لكن من دون الشعار… وبأسعار لا تُصدق.
ففي سلسلة من مقاطع الفيديو التي لاقت انتشارا واسعا على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، ظهر عمال مصانع صينية وهم يُبرزون مهاراتهم الحرفية الدقيقة في تصنيع حقائب الجلد الفاخر ومستحضرات التجميل والملابس، مستعرضين مراحل الإنتاج التي تطابق ما يُستخدم في تصنيع المنتجات الغربية الأصلية -حسب زعمهم- التي تُباع بأرقام فلكية.
Not China yang tetiber spill the tea luxury brand mana yang buat dekat kilang diorang.
Even it’s open secret but since Donald Trump starts the tariff war dengan China, supplier diorang terus menumpahkan teh haha.
China said seprais bestie! Yang dupe kau beli tu actually ori ???? pic.twitter.com/nxIFtppB0f
— Januar Haikal (@Januarhaikal) April 13, 2025
إعلان منتجات فاخرة "بسعر تكلفة"أحد الموردين عرض حقيبة تشبه "بيركين" التي يصل سعرها في السوق العالمية إلى 34 ألف دولار، مؤكدا أن تكلفة تصنيعها الحقيقية لا تتجاوز 1400 دولار، مشيرا إلى أن السعر الباهظ لا يعكس سوى قيمة "الشعار". وأعلن استعداده لبيع نفس الحقيبة، من دون علامة "هيرميس"، بعُشر السعر فقط.
الظاهرة طالت علامات تجارية أخرى مثل "نايكي"، و"أديداس"، و"لولوليمون"، إذ قال أحد صانعي الملابس الرياضية إن "التيشيرت الذي تبيعه "لولوليمون" بـ100 دولار يمكن إنتاجه بنفس الجودة مقابل 6 دولارات فقط".
The real cost of #Birkin bag and what you are really paying for.????♂️ pic.twitter.com/WQTHFL2jKD
— Humanbydesign (@Humanbydesign3) April 13, 2025
رد مباشر على الرسوم الأميركيةتأتي هذه الحملة الرقمية في أعقاب فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما جمركية مشددة على الواردات الصينية، وصلت إلى 145%، ما أدى إلى تراجع صادرات الصين وارتفاع التوتر بين البلدين.
وفيما منح ترامب إعفاءات مؤقتة لبعض المنتجات الإلكترونية، بقيت المنتجات الأخرى، ومنها الفاخرة، تحت وطأة الرسوم، وهو ما دفع الموردين الصينيين للرد بطريقتهم الخاصة.
China is definitely having their moment… The tea is steaming hot ???? pic.twitter.com/5OAYHeo5NG
— Meidas_Charise Lee (@charise_lee) April 12, 2025
ضربة لصورة "الترف الغربي"يرى مراقبون أن الخطوة تهدد الهيبة التي تتمتع بها علامات "صنع في فرنسا" أو "صنع في إيطاليا"، والتي لطالما اعتبرت مرادفا للجودة والحصرية. إذ بات من الصعب إقناع المستهلك بأن فارق السعر بين منتج وآخر هو الحرفية لا الشعار، خاصة عندما يرى بعينيه نفس الجلد ونفس الغرز على مقطع فيديو مصوّر في مصنع صيني.
كما أن الانكشاف على تفاصيل الإنتاج يضع المستهلك أمام تساؤلات أخلاقية عن ظروف العمل في بعض المصانع، خصوصا أن كثيرا من المنتجات الرفيعة تُصنع في ذات البيئات التي تنتج فيها "الموضة السريعة"، ولكن بهوامش ربح تفوق مئات الأضعاف.
إعلانويحاول المصنعون الصينيون من خلال هذه الحملة أن يعيدوا تعريف مفهوم الرفاهية، مفككين العلاقة التقليدية بين السعر العالي والقيمة. ويؤكدون أن الجودة لا تتطلب علامة تجارية، بل مهارة تصنيع، وأن من حق المستهلك التمتع بمنتج فاخر بسعر عادل.