#سواليف

ذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن #احتلال قطاع #غزة وإعادة إنشاء #المستوطنات الإسرائيلية فيها لم يعد مجرد حلم، مبينة أن #الحكومة تعمل على الخطة منذ بدء #الحرب في 7 أكتوبر.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه بالنسبة للبعض في اليمين، لم يعد احتلال قطاع غزة وإعادة إنشاء المستوطنات الإسرائيلية مجرد حلم، فقد عمل وزراء الحكومة وأعضاء بارزون في #الكنيست وشخصيات عامة وآلاف الناشطين بقوة على الخطة منذ بدء الحرب مع “حماس”، وكثفوا جهودهم في الأسابيع القليلة الماضية.

وأفادت بأن النشطاء يقومون بتوزيع المهام وتشكيل مجموعات استيطانية أساسية بناء على خريطة المستوطنات التي يخططون لإقامتها في القطاع.

مقالات ذات صلة طقس العرب يكشف تفاصيل منخفض الغد ووقت ذروته 2024/01/25

ويوم الأحد المقبل، سيعقد النشطاء مؤتمرا كبيرا حول “الاستيطان اليهودي في غزة” في مركز المؤتمرات الدولي في القدس والذي من المتوقع أن يجذب أكثر من 3000 شخص.

وسيتحدث في المؤتمر وزيران من حزب الليكود، وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهار ووزير السياحة حاييم كاتس.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف احتلال غزة المستوطنات الحكومة الحرب الكنيست

إقرأ أيضاً:

القنابل العنقودية الإسرائيلية كارثة متجددة في الجنوب

كتبت كارولين عاكوم في" الشرق الاوسط": بانتظار توقف آلة الحرب ومعاينة الأرض، تشير بعض المصادر في الجنوب إلى أن إسرائيل تعمد إلى إلقاء القنابل العنقودية، لا سيما في الحقول والأراضي الزراعية، ما من شأنه أن يعيق في المستقبل إمكانية زراعة الأراضي، بحيث سيكون المزارعون أمام خطر تفجرها، وهو ما سبق أن حصل بعد حرب 2006 حيث قتل وأصيب نتيجتها مئات الأشخاص.
وقبل بدء الحرب في الجنوب كان «المركز اللبناني لنزع الألغام» التابع للجيش اللبناني قد طلب تمديد عمله لمدة أربع سنوات لاستكمال إزالة القنابل العنقودية المتبقية من العام 2006، في حين لم يتسن له حتى الآن التأكد من المعلومات التي تشير إلى قيام إسرائيل بإلقائها في هذه الحرب، علماً بأن معلومات قد وصلت إليه حول هذا الأمر، لكن التأكد منها ينتظر انتهاء الحرب لتحديد نوع الأسلحة المستخدمة ميدانياً.
وكان «حزب الله» قد اتهم في بيان له قبل نحو الشهر إسرائيل بقصف الجنوب بقنابل عنقودية محرمة دولياً، وطالب المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة هذه الجريمة.
ويوضح اللواء الركن المتقاعد الدكتور عبد الرحمن شحيتلي حول هذا الموضوع، لـ«الشرق الأوسط»، أن إسرائيل رمت القنابل العنقودية قبل انتهاء حرب 2006 بيومين فقط وقد أوكلت مهمة تحديد الأهداف والرماية لقادة الكتائب على الأرض حيث عمدوا إلى رميها بشكل عشوائي وعلى أهداف غير محددة، ما حال دون القدرة على الحصول على خرائط دقيقة لإزالتها.
ويلفت شحيتلي، الذي كان آنذاك نائب رئيس الأركان للعمليات في الجيش اللبناني، إلى أنه بناء على القرار 1701 وقع الجيش على تسلمه «الخرائط المتوفرة لدى إسرائيل وغير الكاملة»، عبر قوات «يونيفيل»، وقد كلف حينها فوج الهندسة وعدد من المؤسسات العاملة في هذا المجال بإزالتها، لكن المشكلة أنه بقيت هناك أماكن تحتوي على القنابل لكن غير معروفة وبالتالي تشكل خطراً على المواطنين.
ويلفت شحيتلي إلى صعوبة إزالة القنابل العنقودية لأنه يفترض أن يتم تفجيرها في مكانها وهي تشكل خطراً على عناصر الهندسة وتأخذ عملية تنظيف الحقول وقتاً طويلاً لدقتها.
وفي ظل المعلومات التي تشير إلى إلقاء إسرائيل القذائف العنقودية مجدداً في هذه الحرب، يؤكد شحيتلي أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى كارثة متجددة بعد انتهاء الحرب.
وكانت قد أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية رمت أكثر من 5 ملايين قنبلة في يوليو 2006، أدت حتى العام 2020 إلى مقتل نحو 58 مواطناً وجرح نحو 400 آخرين أصيب العديد منهم بإعاقات وعمليات بتر لأقدامهم، وغالبيتهم فقدوا عيونهم وهم من المزارعين والرعاة.

مقالات مشابهة

  • مركز بحثي يصدر ورقة حقائق حول التوسع الاستيطاني في الضفة خلال الحرب على غزة
  • صحيفة صهيونية تنشر: اعترافات مريرة بفشل عسكري واقتصادي يعصف بالكيان الصهيوني
  • الصحة اللبنانية تقدم حصيلة جديدة بقتلى وجرحى الحرب الإسرائيلية
  • الأمم المتحدة: 540 ألف شخص غادروا لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية
  • عمرو خليل: "البث الإسرائيلية" كشفت عن مخطط جيش الاحتلال لفصل شمال غزة عن القطاع
  • 20 جمعية حقوقية تطالب السلطات التونسية بوقف ملاحقة الناشطين
  • تطورات ميدانية وتصعيد من حزب الله تجاه المستوطنات الإسرائيلية
  • تطورات الحرب الإسرائيلية في غزة والضفة.. قطر تؤكّد عدم وجود قادة «حماس» بأراضيها
  • «القاهرة الإخبارية»: تطورات ميدانية وتصعيد من حزب الله تجاه المستوطنات الإسرائيلية
  • القنابل العنقودية الإسرائيلية كارثة متجددة في الجنوب