عشرات المقاتلات .. شحنة أسلحة أمريكية جديدة تصل إسرائيل
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية، اليوم الخميس، بوصول شحنة أسلحة أمريكية جديدة مساء اليوم إلى إسرائيل.
وأضافت القناة الإسرائيلية، أن “الشحنة تضم عشرات المقاتلات من نوع إف-35 وإف-15 ومروحيات أباتشي”.
وكان البيت الأبيض، قال اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تحاول تجديد صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل.
وأوضح البيت الأبيض، في بيان، أن “المباحثات الجارية حاليا بخصوص الحرب في غزة رصينة وجادة”.
وأضاف أن “الرئيس جو بايدن أكد حاجة إسرائيل لبذل ما في وسعها للالتزام بالقوانين والحد من الخسائر الإنسانية في غزة”.
وشدد البيت الأبيض، على أن “واشنطن لا تريد رؤية أي منشأة تابعة للأمم المتحدة ووكالاتها تتعرض للاستهداف بأي شكل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل حماس أسلحة أمريكية الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية جديدة ضد إيران | تفاصيل
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على إيران، مشيرة الي ان العقوبات الجديدة على إيران تستهدف ناقلات نفط.
وفي وقت سابق فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات جديدة على خمس كيانات يشتبه في دعمها للبرنامج النووي الإيراني.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان صحفي لها ، إن "سعي إيران للحصول على سلاح نووي يشكل تهديدًا خطيرًا ليس فقط للولايات المتحدة، بل أيضًا لاستقرار المنطقة والأمن العالمي بشكل عام."
وتشمل العقوبات الجديدة تجميد الأصول المالية لهذه الكيانات داخل الولايات المتحدة ومنع أي تعاملات تجارية معها.
واعتبرت الوزارة أن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المستمرة لوقف تقدم إيران في تطوير قدراتها النووية.
من جانبها، أعربت إيران عن رفضها لهذه العقوبات، مؤكدة أن البرنامج النووي الإيراني هو "لأغراض سلمية" وأنها ستواصل سعيها في هذا المجال، رغم الضغوط الدولية.
وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن شروط بلاده لاستئناف المحادثات مع واشنطن حول البرنامج النووي تعتمد على مبدأ الثقة بين البلدين.
وأضاف عراقجي في تصريحات نقلتها وكالة "تسنيم" الإيرانية: "مستعدون لمواصلة الحوار بشأن برنامجنا النووي ورفع العقوبات استنادا إلى منطق بناء الثقة".
وتابع: "الولايات المتحدة هي التي انسحبت من جانب واحد من الاتفاق النووي والمفاوضات المباشرة مع طرف يهدد باستمرار باللجوء إلى القوة ستكون بلا معنى".
واستطرد: " في ردنا على رسالة ترمب حافظنا على فرصة استخدام الدبلوماسية و رد إيران على رسالة الرئيس الأمريكي جاء وفقا لمحتوى ونبرة رسالته".
وشدد الوزير على أن إيران جادة في الدبلوماسية والتفاوض وستكون "حاسمة" في الدفاع عن مصالحها.
وفي 2015 أُبرم اتفاق دولي بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي أي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، إضافة إلى ألمانيا، لضبط أنشطتها النووية.
ونص الاتفاق على رفع قيود عن إيران مقابل كبح برنامجها النووي.
وفي 2018، إبان الولاية الرئاسية الأولى لترامب، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق وأعادت فرض عقوبات على إيران. ردا على ذلك أوقفت إيران التزامها بمندرجات الاتفاق وسرّعت وتيرة برنامجها النووي.