تعرف على إيرادات فيلم رحلة 404 لـ منى زكي في أول أيام عرضه بدور السينما
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
نجح فيلم رحلة 404 بطولة الفنانة منى زكي، في تحقيق إيرادات مرتفعة في أول أيام عرضه بدور العرض السينمائي، متجاوزًا فيلم شماريخ بطولة الفنانة آسر ياسين، وفيلم مقسوم بطولة الفنانة ليلى علوي، وفيلم عصابة عظيمة بطولة الفنانة إسعاد يونس، وآخرين.
في هذا السياق، فيلم رحلة 404 لـ منى زكي حقق أمس الأربعاء 24 يناير إيرادات بلغت نحو 416،600 جنيه في شباك التذاكر.
وأقيم عرض خاص لكل فيلم من الفيلمين مساء أمس الأربعاء، واحتفل أبطال كل فيلم مع الجمهور والصحافة والإعلام، ليصبح الفيلمان جاهزان للعرض للجمهور بداية من اليوم.
فيلم رحلة 404 بطولة منى زكي بالاشتراك مع مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سما إبراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي، وعارفة عبد الرسول، ونورا شعيشع، من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة ومن إنتاج محمد حفظي وشاهيناز العقاد.
وتدور أحداثه حول “غادة” قبل أيام من سفرها إلى مكة لأداء فريضة الحج حيث تتورط في مشكلة طارئة تجعلها مطالبة بجمع مبلغًا كبيرًا من المال، فتضطر أن تعود لأشخاص من ماضي ملوث كانت قد قطعت علاقتها بهم.
ليلة العيد
وفيلم “ليلة العيد” بطولة يسرا، ريهام عبد الغفور، عبير صبرى، سميحة أيوب، سيد رجب، يسرا اللوزى، نجلاء بدر، هنادي مهنى، محمد لطفى، أحمد خالد صالح، نهى صالح، محمود حافظ، عارفة عبد الرسول، وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.
ويتحدث الفيلم عن قهر المرأة بشكل عام، وتدور أحداثه في يوم واحد، ما بين يوم الوقفة وأول يوم العيد من خلال معاناة عدة سيدات يعشن على جزيرة ما، وتتعرض السيدات لعدة مشكلات وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن، ومن أبرز القضايا المثارة العنف ضد المرأة، زواج القاصرات، ختان الإناث وغيرها من القضايا.
بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بطولة الفنانة فیلم رحلة 404 منى زکی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيلها الـ18.. ماجدة الخطيب صاحبة الحظ السيئ في السينما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل علينا ذكرى رحيل الفنانة ماجدة الخطيب التي رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2006، حفرت إسمها في المجال الفني وسط عمالقة الزمن الجميل التي كان أبرزهم: عادل أدهم، رشدي اباظة، شادية، نور الشريف، وآخرين.
تميزت الفنانة ماجدة الخطيب بملامحها المصرية الخالصة، بجانب موهبتها الفنية التي جعلتها لامعة في سماء الفن ولكن هذا النجاح لم يستمر طويلًا بسبب أزمات متتالية تعرضت لها مثل قتل مواطن عن طريق الخطأ أثناء قيادتها وهي مخمورة، وسجنت 8 أشهر وأخرى تم إلقاء القبض عليها وبحوزتها كمية كبيرة من المواد المخدرة.
ماجدة الخطيب تنشأ في بيت فني شهيرولدت الفنانة ماجدة الخطيب عام 1943، وسط عائلة فنية حيث كان خال والدتها هو الفنان زكي رستم الذي رفض عملها بالفن تمامًا،على الرغم من ذلك جمعهما المخرجون في فيلمين هما بقايا عذراء ولحن السعادة، وكان زوج خالتها الفنان كمال الشناوي، كانت بدايتها الفنية عام 1960 من خلال دور صغير في فيلم "حب ودلع" مع الفنانة هدى سلطان.
ماجدة الخطيب صاحبة الحظ السئ في السينما المصريةقدمت ماجدة الخطيب فيلم "دلال المصرية" عام 1970، حيث كان أولى بطولاتها السينمائية وحصلت فيه على جائزة التمثيل "الهرم الذهبي" مع المخرج حسن الإمام، الذي اقتنع بها لدرجة أنه أسند لها بطولة مجموعة من الأفلام مثل: "قصر الشوق، شيء في صدري، شقة مفروشة".
وأصبحت ماجدة الخطيب نجمة السبعينات، ولكن بعد أزمتها المتتالية ابتعدت عنها الأضواء السينمائية رغم امتلاكها جميع أدوات النجاح التي تؤهلها لتصبح نجمة الصف الأول بدون منازع.
ماجدة الخطيب تكشف عن سبب دخولها السجنكشفت الفنانة ماجدة الخطيب في إحدى لقاءاتها التلفزيونية عن سبب دخولها السجن في المرة الأولى قائلة: "دخلت السجن من قبل كممثلة في فيلم "دلال المصرية" للمخرج حسن الإمام، ولكن الدخول كممثلة مختلف تمامًا عن الدخول مذنبة، اللي شوفته في السجن ولا مليون مؤلف يتخيله".
وتكررت هذه التجربة في عام 1985، بعد القبض عليها بتهمة تعاطي المواد المخدرة وأصدر حكم ضدها 5 سنوات ولكنها هربت خارج البلاد بعدما صدمت طفلًا بسيارتها، وفي إحدى لقاءاتها روت تفاصيل هذا الحادث قائلة: "اكتشفت في الغربة وتحديدًا في البلاد الأوروبية اللي سافرتها، أن محدش بيسأل على حد.. أنا كنت هربانة من مصر ومن السجن لكن في باريس أنا كنت جوا سجن إنما مفتاحه في إيدي، فهنا سجن وهنا سجن".
وأضافت: "الفلوس في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة، في السجن لما كنت بجوع كنت بلاقي حد يأكلني، إنما في الغربة محدش ممكن يأكلك".
وبالرغم من الأزمات المتكررة التي مرت بها الفنانة ماجدة الخطيب إلا أن الصدمة الحقيقة التي كانت في حياتها عندما رفضت عائلة العيدروس العريقة في اليمن، زواجها من مدير تحرير صحيفة السياسة الكويتية محمد زين التي جمعت بينهما قصة حب قوية، وقع ذلك عليها بإدمان الحبوب المهدئة.