كيف تربح 11 ألفا و750 جنيها شهريا من شهادات البنوك الجديدة بأكبر عائد؟
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
شهادات البنوك الجديدة تقدم فرصة جيدة للاستثمار، خاصة للأشخاص أصحاب رؤوس الأموال القليلة الذين لا تتوفر لديهم فرصة للتجارة أو الاستثمار في مشروعات صناعية، لذا كان شراء شهادات البنوك الجديدة المطروحة مؤخرًا من بنكي مصر والأهلي المصري بأكبر عائد يصل إلى 27 % سنويًا أي عند صرفها في نهاية السنة أما عند صرفها شهريًا يكون العائد 23.
شهادات البنوك الجديدة في بنك مصر تحمل اسم طلعت حرب وتم طرحها الشهر الماضي بعائد كبير 27 %، وتصرف في نهاية السنة أما عند صرفها شهريًا يكون العائد 23.5 % ويكون الحد الأدنى للشهادة 1000 جنيه، وهي توفر فرصة جيدة لمن يملك أموالًا قليلة في الاستثمار.
الشهادة البلاتينية الجديدة في البنك الأهلي المصريوطرح أيضًا البنك الأهلي المصري الشهادة البلاتينية ذات العائد 27 % سنويًا، وعند صرفها شهريًا يكون العائد 23.5 % ويكون الحد الأدنى لهذه الشهادة 1000 جنيه مثل شهادة طلعت حرب في بنك مصر.
كيف تربح 11 ألفًا و750 جنيهًا شهريًا؟وتشرح «الوطن» كيفية الربح المضون من شهادات البنوك الجديدة يصل إلى 11 ألفًا و750 جنيهًا عن طريق شراء شهادة طلعت حرب من بنك مصر أو الشهادة البلاتينية من البنك الأهلي المصري بقيمة 600 ألف جنيه يكون الربح السنوي نحو 141 ألف جنيه بعائد شهري 23.5 %، وعند صرفها شهريًا يكون الربح 11 ألفًا و750 ألف جنيه وتكون هذه فرصة مضمونة للاستثمار وشهادات الإدخار للأشخاص الذين لا يجيدون أعمال التجارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادات البنوك شهادات الاستثمار شهادات البنك الاهلي شهادات بنك مصر شهادة طلعت حرب شهادات البنوک الجدیدة طلعت حرب
إقرأ أيضاً:
شهادات عن الدمار بمخيم الفارعة بعد انسحاب قوات الاحتلال
بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مخيم الفارعة للاجئين في الضفة الغربية، بدأت الجرافات بإزالة الأنقاض من المباني المدمرة.
واستمرت العملية العسكرية الإسرائيلية لمدة 11 يوما في المخيم، حيث فرضت القوات الإسرائيلية حظر تجول، وبدأت بتدمير البنية التحتية والطرق، بالإضافة إلى تدمير المنظمات والأنابيب الكهربائية والمائية.
شهادات من داخل المخيمعضو لجنة الطوارئ في مخيم الفارعة محمد طيّه أوضح أن المخيم تعرض لحصار وهجوم مكثف استمر 11 يوما، ودمرت القوات الإسرائيلية البنية التحتية والطرق فيه، مما أثر بشكل كبير على حياة السكان.
وأضاف طيّه أن القوات الإسرائيلية أجبرت العائلات على مغادرة منازلها لتفجيرها أو استخدامها كثكنات عسكرية، مما زاد من معاناة السكان.
وعبّر محمد دكّة، أحد سكان المخيم، عن يأسه وحيرته بعد أن فقد منزله وسيارته وكل ممتلكاته، مما جعله يشعر بالعجز عن مواصلة حياته.
وتحدثت عديلة صبوح من مخيم الفارعة عن تجربتها المؤلمة عند دخول القوات الإسرائيلية منزلها وتدميره بالكامل، بما في ذلك تخريب أثاث الأطفال وملابسهم، مما جعلها تشعر بالصدمة وعدم التصديق.
وبدأت القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في جنين 21 يناير/كانون الثاني الماضي، وتوسعت العملية لتشمل طولكرم والفارعة وطمون، حيث فر آلاف الفلسطينيين من منازلهم في الضفة الغربية في أعقاب الحملة العسكرية والدمار الواسع.
إعلانوتستمر معاناة سكان مخيم الفارعة للاجئين، في ظل الدمار الذي خلفته العملية العسكرية الإسرائيلية، حيث يحاولون إعادة بناء حياتهم وسط الأنقاض والدمار.