مجلس شؤون الجامعات يقر إعفاء 8 فئات من اختبار القدرات والتحصيلي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أصدر مجلس شؤون الجامعات، قرارًا يقضي بإعفاء 8 فئات من الأشخاص ذوي الإعاقة، من اختبار القدرات والتحصيلي للقبول في الجامعات.
وتشمل هذه الفئات: الإعاقة السمعية، والإعاقة البصرية، وصعوبات التعلم، واضطرابات التوحد، والاضطرابات السلوكية والانفعالية، والإعاقة الجسمية والصحية، واضطراب اللغة والكلام، وفرط الحركة وتشتت الانتباه.
وأوضح الأمين العام لمجلس شؤون الجامعات الدكتور بسام بن عبدالله البسام، أن قرار إعفاء الأشخاص ذوي الإعاقة جاء بناءً على توجيه وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف بن عبدالله البنيان, بتشكيل لجنة مختصة لدراسة قرار قبول الأشخاص ذوي الإعاقة في الجامعات وإعفائهم من اختبار القدرات والتحصيلي، مبيّناً أن اللجنة عقدت عدة جلسات وورش عمل لمناقشة الدراسات حول إعفائهم، وستقوم هيئة تقويم التعليم والتدريب بالعمل على تصميم الاختبارات المناسبة لقبول الأشخاص ذوي الإعاقة في الجامعات السعودية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار شؤون الجامعات إعفاء فئات اصحاب الإعاقة الأشخاص ذوی الإعاقة شؤون الجامعات
إقرأ أيضاً:
خولة السويدي: عام المجتمع يجسد رؤية القيادة في تعزيز التلاحم الاجتماعي
أكدت حرم الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني، الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي رئيسة خولة للفن والثقافة، أن إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تخصيص 2025 ليكون "عام المجتمع" في دولة الإمارات تحت شعار "يداً بيد"؛ يمثل تجسيداً حقيقياً لرؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التلاحم الاجتماعي وبناء مجتمع يفتخر بتاريخه ويحافظ على هويته الثقافية.
وقالت إن هذه الخطوة تؤكد أهمية التعاون المشترك بين الأفراد والأسر والمؤسسات من مختلف فئات المجتمع في مسعى لبناء جسور من التواصل بين الأجيال وتعزيز قيم المسؤولية والانتماء، مؤكدة إيمان "خولة للفن والثقافة" بأن الفن والثقافة هما الأدوات الأكثر قوة لترسيخ هذه القيم، وبالتالي مما يجعلها جزءا من هذه المبادرة الوطنية التي تعكس التزامها بتعزيز الوعي الثقافي والتفاعل بين جميع فئات المجتمع.وأشارت الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي إلى أن هذا الإعلان سيسهم في تمكين الأفراد من اكتشاف إمكانياتهم الكامنة سواء عبر تنمية المهارات أو دعم الابتكار والإبداع في مختلف المجالات من الفن والثقافة إلى التكنولوجيا وريادة الأعمال، ما يسهم في خلق بيئة مبدعة وشاملة تساهم في بناء مستقبل مشرق لدولة الإمارات.