حماس تكشف شرطها لإطلاق سراح المحتجزين رهنها
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس متابعتها باهتمام بالغ مداولات محكمة العدل الدولية بعد الطلب الذي قدمته دولة جنوب أفريقيا إلى المحكمة لوقف الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني وخاصة في غزة.
وقالت الحركة في بيان لها : وفي ضوء ذلك تعلن حماس موقفها والذي يقوم على المبادئ الأساسية للمعاملة بالمثل والقانون الدولي.
وأشارت الحركة الي أنه وفي حال صدور القرار عن المحكمة في لاهاي بوقف إطلاق النار فإن حركة حماس سوف تلتزم بوقف اطلاق النار ما التزم العدو بذلك.
كما لفتت الي أنها ستطلق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها إذا أطلقت دولة الاحتلال سراح الأسرى الفلسطينيين المعتقلين لديها.
ودعت الحركة العدو الصهيوني الي إنهاء حصاره المستمر منذ 18 عاماً على غزة وإدخال كافة المساعدات اللازمة لإغاثة السكان وإعادة الإعمار.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن مساء السبت المقبل
#سواليف
أعلنت حركة ” #حماس ” الفلسطينية، اليوم الأحد، أن الإفراج عن الدفعة الثانية من #الرهائن سيكون، مساء السبت المقبل، مشددة على أن نجاح اتفاق #غزة يتطلب التزاماً إسرائيلياً بشروطه.
من جهتها قالت هيئة البث الإسرائيلية إنه من المفترض #الإفراج عن 4 أسرى إسرائيليين جدد، السبت المقبل، ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.
وبمقتضى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي بدأ سريانه، اليوم الأحد، وافقت إسرائيل على إطلاق سراح فلسطينيين معتقلين في سجونها مقابل إطلاق سراح رهائن تحتجزهم “حماس”.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بالضفة الغربية 2025/01/20وكانت ، قد قالت، في وقت سابق الأحد، إن “تأخير نشر قائمة أسماء الأسيرات والأطفال الأسرى المنوي الإفراج عنهم، اليوم، كان بسبب وجود خلل في بعض الأسماء، وإنه تمت معالجته مع جهات الاختصاص”.
ولا يوجد اتفاق نهائي بشأن السجناء الذين سيفرج عنهم مقابل الرهائن، ويرجع ذلك في جانب منه إلى أنه لم يتضح بعد عدد الرهائن الذين سيُطلق سراحهم في نهاية المطاف أو عدد من لا يزال من الرهائن على قيد الحياة.
وقالت حماس إنه سيُطلق سراح 90 سجيناً، اليوم الأحد، بينهم 69 امرأة و 21 فتى.
وتقول هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، وجمعية نادي الأسير الفلسطيني، إن هناك 10400 فلسطيني في السجون الإسرائيلية، وليس من بين هؤلاء من اعتُقلوا في غزة خلال الأشهر الخمسة عشر الأخيرة من الصراع.