الذكاء الإصطناعي يضع تايلور سويفت في موقف محرج مع جمهورها.. صور تحمل طابع إيحائي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة صور للمغنية وكاتبة الأغاني الأميركية تايلور سويفت، حملت تعليقات غاضبة من جمهور وعرضها للهجوم، حيث قال الجمهور إن هذه الصور كشفت عن الجانب السيء من الفنانة الأمريكية.
اقرأ ايضاًظهرت سويفت في الصور مطلية باللون الأحمر مع بعض العبارات البذيئة على جسدها، وظهرت النجمة العالمية متوسطة عدد من لاعبي كرة القدن، مع حركات غريبة، وفي صور وصفت بالصادمة ظهرت وهناك لاعب يضع يده على جسدها بطريقة إباحية.
وفي صورة أخرى صادمة ظهرت وهي بين مشجعي كرة القدم الذين أمسكوا بها بطرق جريئة مع كلمات اباحية صادمة.
20m + views & 140k likes on this and people really still think if OF girls and feminism ceased to exist this over sexualised “culture” would disappear???
Delusional. pic.twitter.com/fk8p3J7BbA
وتداولت الصور على أنها مسربة وحقيقية، مما عرض الفنانة العالمية للهجوم من قبل جمهورها، ليتضح لاحقًا انها صور معدلة على برامج الذكاء الاصطناعي.
وانتشرت الكثير من التعليقات الغاضبة من الفنانة العالمية وقال البعض إن الجانب السيء من الفنانة قد ظهر، وبعد الكشف عن حقيقة الأمر طالب الكثير بعدم تداول الصور، والبحث عن مصدرها ومحاسبة من قام بتعديلها ونشرها.
وتطرق العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى التأثير السيء للتكنولوجيا وكيف يمكن أن تورط الناس في مشاكل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: معلمة طالبة أخبار اعمال
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يواصل التقدم "وسط الخرطوم" ويحكم السيطرة على "مواقع استراتيجية"
أعلن الجيش السوداني، الأحد، بسط سيطرته على مواقع استراتيجية، بينها "أبراج النيلين" و"موقف شروني" و"جسر المسلمية" وسط مدينة الخرطوم.
وأفاد سلاح المدرعات للجيش السوداني، عبر صفحته على فيسبوك، أن "قواته دخلت أبراج النيلين (بنايات سكنية تجارية شاهقة)، وقد استلمت جسر المسلمية وسط الخرطوم".
وأضاف أن "قوات سلاح المدرعات أحكمت سيطرتها أيضاً على موقف شروني ( أكبر محطة مواصلات) وسط الخرطوم".
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لجنود الجيش، وهم يتجولون داخل موقف شروني وحي الخرطوم "3 و2" المتاخمة لوسط الخرطوم.
وبذلك يكون الجيش السوداني قد اقترب من الوصول إلى القيادة العامة للجيش من الناحية الغربية، وكذلك إلى القصر الرئاسي من الناحية الجنوبية.
ولم يصدر أي تعليق من الدعم السريع بهذا الخصوص، إلا أن قائد قواتها محمد حمدان دقلو "حميدتي" أكد، في تسجيل مصور السبت، أن قواته لن تخرج من العاصمة الخرطوم أو من القصر الرئاسي الذي تسيطر عليه منذ اندلاع الحرب.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الازرق.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.
ويخوض الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع" منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.