انفجارات في ريفي حمص ودير الزور
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
البوابة- قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، إنه تم سماع دوي انفجارات في ريف حمص ودير الزور.
اقرأ ايضاً25 قتيلا من الميليشيات الإيرانية
وأضاف المرصد في تقرير له أن انفجارا عنيفا سمع في مدينة البوكمال ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام والميليشيات الإيرانية.
وذكر المرصد أنه لا معلومات عن الخسائر المادية أو البشرية الناجمة عن الانفجار غير المعروف سببه حتى الآن.
وقال المرصد إنه حدث انفجار آخر في ريف مدينة حمص، مشيرا إلى أنه تأكد من مقتل عنصرين إيرانيين وإصابة ثلاثة بسبب استهداف طيران حربي لشاحنة سلاح قبل يومين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سوريا الميليشيات الإيرانية
إقرأ أيضاً:
باحثون: انفجارات أنابيب "نورد ستريم" أطلقت 465 ألف طن من الميثان
كشفت دراسات حديثة عن أن الانفجارات التي ضربت خطي أنابيب "نورد ستريم 1 و2" للغاز الطبيعي تحت مياه بحر البلطيق في عام 2022، تسببت في إطلاق نحو 465 ألف طن من غاز الميثان، الذي بدوره يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وجاء في الدراسات الثلاث التي نشرتها مجلتا "نيتشر" و"نيتشر كوميونيكيشنز"، أن الانفجارات تُعد أكبر حدث معروف من صنع الإنسان يؤدي إلى تسريب غاز الميثان إلى الغلاف الجوي.تفجيرات تخريبيةلم يكن الخطان يعملان وقت وقوع الانفجارات، التي يشتبه أنها أعمال تخريبية.
أخبار متعلقة وزيرا خارجية مصر وأمريكا يبحثان اتفاق وقف إطلاق النار في غزةاستطلاع: أمريكييون يشككون في قدرة ترامب على خفض الأسعارولكن الانابيب كانت مليئة بالغاز الطبيعي المضغوط، الذي يعد الميثان أحد مكوناته الرئيسية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انفجارات ضربت خطي أنابيب نورد ستريم 1 و2 للغاز الطبيعي تحت مياه بحر البلطيق - وكالات
وشوهدت فقاعات تندفع إلى سطح البحر فوق الخطوط المتضررة لعدة أيام.قدرة الميثان على حبس الحرارةيأتي الميثان يأتي في المرتبة الثانية بعد ثاني أكسيد الكربون من حيث التسبب في تغير المناخ.
وبحساب ذلك على مدار 20 عامًا، يتبين أن الميثان أقوى بنحو 85 مرة من ثاني أكسيد الكربون في قدرته على حبس الحرارة.