بريطانيا تحذر من مخاطر على الأمن القومي في حصة اتصالات الإماراتية بفودافون
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قالت الحكومة البريطانية، إن حصة مجموعة "اتصالات الإماراتية" في "فودافون"، تمثل خطرا على الأمن القومي، فيما يتعلق بالعقود الحكومية للشركة البريطانية.
وحسب "رويترز"، أضافت أنه يتعين على فودافون اتخاذ خطوات لإدارة المخاطر.
وفي أغسطس/آب الماضي، قال حاتم دويدار الرئيس التنفيذي لمجموعة "إي إند" الإماراتية، إن الشركة قدمت عرضا لزيادة حصتها في "فودافون" إلى 20%، وذلك في تصريحات لقناة "سي إن بي سي" العربية.
وتعمل المجموعة، التي كانت تُعرف سابقا باسم "اتصالات"، على زيادة حصتها تدريجيا في شركة الاتصالات البريطانية، منذ أن اشترت حصة تبلغ 9.8%، مقابل 4.4 مليارات دولار، في مايو/أيار 2022.
اقرأ أيضاً
مصادر: فودافون العالمية لن تعطل بيع المصرية للاتصالات حصتها للسيادى القطري
وبلغت حصتها حتى أبريل/نيسان 14.61%، وفقا لإفصاح من هيئة الأوراق المالية.
وقال دويدار إن التعاون بين الشركة الإماراتية و"فودافون"، في انتظار الموافقات التنظيمية في البلدان التي تعمل فيها الشركة البريطانية.
ويشمل هذا اتفاقية لتنظيم العلاقات بين الشركتين، وكذلك إمكانية زيادة حصة المجموعة إلى 20%، حسبما صرح دويدار.
وأضاف أنه يأمل في الحصول على هذه الموافقات خلال الأشهر الثلاثة أو الأربعة المقبلة.
اقرأ أيضاً
مقابل 4.4 مليار دولار.. اتصالات الإماراتية تستحوذ على 9.8% في فودافون
المصدر | رويترزالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بريطانيا الأمن القومي الاتصالات فودافون
إقرأ أيضاً:
وظفتهم إدارة بايدن..إستبعاد 160 موظفاً من مجلس الأمن القومي الأمريكي
استبعد مسستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، 160 موظفاً حكومياً محترفاً من مجلس الأمن القومي.
وأبلغ الموظفون بأنهم سيعملو في الوقت الراهن من المنزل، في الوقت الذي تراجع فيه الإدارة الأمريكية ملفات العاملين في المجلس التابع مباشرة للبيت الأبيض، حسب ما ذكر مسؤولين في الإدارة لوكالة أسوشيتد برس.BREAKING: Trump administration directs all federal diversity, equity and inclusion staff be put on leave and plans to lay them off. https://t.co/Em5h9Lc78y
— The Associated Press (@AP) January 22, 2025وحسب المسؤولين استدعي الموظفون المحترفون، الذين يشار إليهم عادة بالموظفين المنتدبين، اليوم الأربعاء لحضور اجتماع لجميع الموظفين لإبلاغهم بأن من المتوقع أن يكونوا تابعين فقط لكبار مديري مجلس الأمن القومي ولكنهم لن يكونوا مسؤولين أمام البيت الأبيض مباشرة.
يذكر أن مايك والترز مستشار الأمن القومي لترامب أشار قبل يوم التنصيب إلى أنه سيسعى إلى نقل الموظفين المدنيين الذين خدموا في المجلس أثناء إدارة الرئيس السابق جو بايدن إلى جهات عملهم الأصلية، لضمان تعيين أعضاء في المجلس يدعمون أجندة ترامب.