«تكالة» و«نورلاند» يبحثان مبادرة المبعوث الأممي والمقترحات البديلة لتحقيق التوافق
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
بحث رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، مع المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، مبادرة المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي بشأن دعوته للطاولة الخماسية للوصول إلى توافق سياسي يساهم في حل الأزمة الليبية وإنعاش المسار الديمقراطي وصولا للعملية الانتخابية.
وبحسب المكتب الإعلامي للمجلس، فقد ناقش الجانبان خلال اللقاء المقترحات البديلة في حال فشل هذه المبادرة.
وبعد الترحيب بالوفد الأمريكي، أكد تكالة أن المجلس ملتزم بشكل ثابت بالاتفاقات السياسية ومخرجاتها، وأنه وافق منذ البداية على الجلوس إلى طاولة الحوار ويدعم الجهود الرامية للوصول لمصالحة وطنية شاملة وعادلة، وإصدار قوانين انتخابية يتوافق عليها الجميع قانونيا وسياسيا وتنطلق من الإعلان الدستوري والاتفاقات السياسية التي أبرمت باتفاق جميع الأطراف السياسية الليبية وبرعاية دولية وأممية.
وحضر اللقاء النائب الأول لرئيس المجلس مسعود اعبيد ورئيس لجنة التواصل الليبية الأمريكية محمد إمعزب، وعن الجانب الأمريكي نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشمال أفريقيا جوشوا هاريس، والقائم بالأعمال الأمريكي جريمي بيرندت، وكلير اشكرافت من القسم السياسي بالسفارة الأمريكية لدى ليبيا.
آخر تحديث: 25 يناير 2024 - 20:09المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاولة الخماسية العملية الانتخابية جوشوا هاريس عبد الله باتيلي محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
السوداني والعبادي يبحثان “كيف الهروب من الشعب الغاضب ضد العملية السياسية؟”
آخر تحديث: 23 فبراير 2025 - 10:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ورئيس ائتلاف النصر رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، أمس السبت، على أهمية دعم الحكومة في مواجهة التحديات الراهنة.وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان : إن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، التقى رئيس ائتلاف النصر رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي”. وأضاف البيان، “شهد اللقاء استعراض الأوضاع العامة ، حيث جرى التأكيد على أهمية دعم الحكومة في مواجهة التحديات الراهنة، وفي كل ما من شأنه أن يعزز الأمن والاستقرار في البلاد”. فيما افاد مصدر سياسي مطلع ان اللقاء جاء بصيغة سؤال كيف انقاذ العملية السياسية من السقوط وسحل زعمائهما من قبل الشعب الغاضب ضدها؟.