حرصت الإعلامية نوليا مصطفى أن تحضر العرض الخاص لفيلم "ليلة العيد" بطولة يسرا وسيد رجب ونجلاء بدر وعدد آخر من النجوم وذلك في أحد سينمات مدينة 6 أكتوبر وكان للفجر الفني لقاء معاها لتحدثنا عن حضورها وعن أمور آخرى تخص قصة الفيلم.

حيث كشفت عن سبب حرصها على الحضور وقالت: "لازم أحضر علشان الحاج أحمد السبكي طبعًا، أنا اشتغلت معاه عملين السنة اللي فاتت وكمان استاذ سامح عبدالعزيز اشتغلت معاه عملين بالإضافة إلى أنه بيضم نخبة كبيرة للفيلم من النجوم، وعلى رأسهم الفنانة الجميلة يسرا وكمان الفيلم فيه حتة ثورة النساء دي فعايزة أشوف إيه القصة، يعني في شغف وفضول كده" 

وعن إمكانية مناقشة الفيلم لقضايا آخرى غير القضايا الملموسة والمعروفة فقالت: " في قضايا كتير جدا جدا جدا، الستات عندهم مشاكل كتير قوي قوي قوي لو روحتي محاكم الأسرة هتشوفي العجب ومن غير ما حكم لسه يعني أنا ممكن أبقى شايفة إن أنا عندي مشكلة كبيرة أقعد مع واحدة تقول لي حاجة بيجي لي صدمة اصلًا وبحمد ربنا طول الوقت"

نوليا: "الستات قادرة وإن كيدهن عظيم"

أما عن رأيها في أن الستات قادرة أم ضعيفة فقالت نوليا: "  ده إحنا غلابة، ده إحنا غلابة أوي أوي، بصي الست عظيمة جدًا ولما بتحب تعمل حاجة وتعمل ثورة بتعمل الثورة.

وبتنقلب على كل حاجة وعلى أي وضع يعني هي مش حاباه خصوصًا لما يضغط عليها أوي زي أي بني آدم في الدنيا" 

وأكملت ضاحكة: "هو أنتم عشان بتشوفوها غلبانة يعني تقوموا تضغطوا عليها؟ لا بقى، ده إحنا بقى مش عايزين نقول لكم لما بنقلب قلوبنا وحشة ازاي؟ إن كيدهن عظيم برضو"

نوليا تكشف عن رأيها في التريندات على الساحة الفنية

كما حرصت نوليا أن تكشف رأيها في التريندات على الساحة وخاصة تريند ليلى عبد اللطيف وقالت: " مبصدقش في الحاجات دي كذب المنجمون ولو صدفو يعني إيه عشان أقول أه ده هيحصل طلاق فحصل طلاق
لا، لا، لا، خالص، ما بقتنعش بالكلام ده مثلا الفضول مميت  فأي بني آدم هيكون عايز يعرف قبل ما ييجي في إيده طبعًا بس أنا أصلًا مش فضولية خالص يعني لو درجي مفتوح قدامي مفتوحأنا ما أشدوش ولا أعرف فيه إيه. يعني ما أدعبسش فيه ما عنديش الحتة دي الحمد الله".


أحداث الفيلم ليلة العيد

ويتحدث الفيلم عن قهر المرأة بشكل عام، وتدور أحداثه في يوم واحد، ما بين يوم الوقفة وأول يوم العيد، من خلال معاناة عدة سيدات يعشن على جزيرة ما، وتتعرض السيدات لعدة مشاكل وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن، ومن أبرز القضايا المثارة العنف ضد المرأة، زواج القاصرات، ختان الإناث وغيرها من القضايا

أبطال فيلم ليلة العيد

فيلم ليلة العيد يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم يسرا وغادة عادل وريهام عبد الغفور وعبير صبري ونجلاء بدر وهنادي مهنا وسيد رجب وسميحة أيوب وأحمد خالد صالح وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبد العزيز.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نوليا مصطفى ليلة العيد أبطال فيلم ليلة العيد العرض الخاص لفيلم ليلة العيد

إقرأ أيضاً:

روبرت كينيدي: ثورة صحية طال انتظارها

تولي روبرت إف. كينيدي جونيور (RFK Jr.)، منصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية في 20 يناير 2025، ضمن إدارة دونالد ترامب يمثل نقطة تحول تاريخية للرعاية الصحية الأمريكية والعالمية. كينيدي، بصفته صوتًا قويًا ضد هيمنة شركات الأدوية، يقدم رؤية ملهمة تعتمد على المكملات الغذائية (neutraceuticals)، كبديل للأدوية الصيدلانية التقليدية (pharmaceuticals)، وإزالة الفلورايد من مياه الشرب، وهي خطوات تعكس التزامًا حقيقيًا بصحة الإنسان بعيدًا عن مصالح الشركات الكبرى. هذه السياسات ليست مجرد تغييرات إدارية، بل بداية ثورة صحية تحرر الناس من قيود النظام الدوائي التقليدي. كينيدي يؤمن أن المكملات مثل الفيتامينات والمعادن والمستخلصات الطبيعية، تقدم حلولاً آمنة وفعالة لتعزيز الصحة ومنع الأمراض، بدلاً من الأدوية الكيميائية، التي غالبًا ما تعالج الأعراض دون الجذور مع آثار جانبية مزعجة. بتسهيل الوصول إلى هذه المنتجات عبر تعديل لوائح إدارة الغذاء والدواء، يمنح كينيدي الأفراد حرية اختيار العلاجات الطبيعية، ممَّا يعزِّز الوعي الصحي، ويقلِّل الاعتماد على صناعة متهمة بتضليل الجمهور لأجل الأرباح. هذا النهج يمكن أن يلهم العالم لتبنّي نموذج صحي أكثر استدامة، حيث تزدهر أسواق المكملات وتنتعش الصناعات الطبيعية. في الوقت نفسه، تعهده بإزالة الفلورايد من المياه، الذي وصفه في نوفمبر 2024 بـ”النفايات الصناعية”، يعكس شجاعة نادرة في مواجهة ممارسة عفا عليها الزمن. دراسات حديثة، مثل تقرير برنامج السموم الوطني 2024، تدعم مخاوفه بربط الفلورايد بانخفاض الذكاء، ومشكلات صحية أخرى، ممَّا يجعل إصراره على حماية الأطفال والمجتمعات خطوة حكيمة. على عكس الادعاءات التقليدية التي تمجِّد الفلورايد كحل لتسوس الأسنان، يثبت كينيدي أن هناك بدائل أكثر أمانًا مثل تحسين التغذية، ومنتجات الأسنان الطبيعية، ممَّا يجنِّب الناس التعرض لمادة مثيرة للجدل. عالميًا، قد يشجع هذا التحول دولاً أخرى على التخلِّي عن الفلورة، معزِّزًا الوعي بمخاطرها، وممهِّدًا لسياسات مياه أنظف. رؤية كينيدي تمثل أملًا لمستقبل صحي يركز على الوقاية والطبيعة، وقدرته على تنفيذها، رغم مقاومة المؤسسات المتحجِّرة، ستكون دليلاً على قوة الإرادة الحقيقية في تغيير العالم للأفضل.

مقالات مشابهة

  • لازلت في البداية.. مصطفى غريب: أتمنى ترك بصمة في مشواري الفني
  • محيي إسماعيل يفتح النار على الستات لسبب غريب
  • الذكاء الاصطناعي يقود ثورة في الأسواق.. فرص استثمارية واعدة بمبلغ 200 دولار
  • المدير الفني لسموحة يعلن قائمة فريقه لمواجهة الاتحاد السكندري
  • حاجة مؤلمة.. داليا مصطفى: تعرضت للتحرش أكثر من مرة في طفولتي
  • غيابها الفني وأدوار الإغراء .. داليا مصطفى تكشف تفاصيل عودتها للتمثيل
  • فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا
  • مشروع Taara من جوجل.. ثورة في الإنترنت عبر أشعة الضوء
  • روبرت كينيدي: ثورة صحية طال انتظارها
  • 6 فوائد عظيمة يجنيها المسلم بعد صيام شهر رمضان.. تعرف عليها