الجزيرة:
2024-07-01@17:35:39 GMT

لماذا نصنع الأفلام؟.. أشهر مخرجي السينما يجيبون

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

لماذا نصنع الأفلام؟.. أشهر مخرجي السينما يجيبون

يشير العديد من المتخصصين في مجال الترفيه إلى السينما على أنها "فن صناعة الأفلام"، لأن العناصر الجمالية للمجال تمنح صانعي الأفلام منفذًا واسعًا لأفكارهم، وتمكنهم من ممارسة إبداعهم من خلال كتابة السيناريو والإخراج، كما يمكن للمبدعين التعبير عن أنفسهم وتمثيل تجارب مختلفة اجتماعيا وثقافيا، وسردها على نطاق واسع ومؤثر.

نتعرف في هذا التقرير على إجابة 5 من كبار المخرجين عن سؤال "لماذا نصنع الأفلام؟".

كوبولا والمخاطرة قبل الموت

فرانسيس فورد كوبولا مخرج ومنتج أفلام وكاتب سيناريو أميركي من أصول إيطالية حصل على جائزة الأوسكار 5 مرات. يعتبر أحد الشخصيات الرائدة في حركة أفلام هوليود الجديدة في الستينيات والسبعينيات وهو واحد أعظم المخرجين في تاريخ السينما على الإطلاق.

يقول كوبولا إن السينما بدأت في العالم كتجربة جميلة، ولكن بعد أعوام تحولت إلى صناعة تجارية تهدف لكسب المال دون مخاطرة، ولكن دون مخاطرة لا يمكن صناعة فن جميل لم يسبق صنعه من قبل. لم يخش كوبولا أبدا من المخاطرة، وكانت لديه فلسفة حول المخاطرة تتلخص في أن المخاطرة قبل الموت أفضل من الندم على عدم المخاطرة.

فرنسيس فورد كوبولا (وكالة الأنباء الأوروبية)

يرى كوبولا أن المخاطرة ليست في صناعة الأفلام التجارية الآمنة، ولكنها في صناعة الأفلام الفنية، والتي يخاطر المخرج فيها بالممثلين والكتاب والمنتجين وبالطبع يخاطر بالأفكار، لذا يؤكد أنه يجب على المخرج اكتشاف موضوع الفيلم في جملة جوهرية واضحة تساعده على اتخاذ القرارات الصعبة والبسيطة في الفيلم.

ويضرب مثلا بهل تريد البطل بشعر طويل أم قصير، بلحية أم دون، ماذا يرتدي بالتحديد؟ يمكن اختيار كل تلك التفاصيل تبعا لجوهر الفيلم ومعرفة موضوعه، الأمر الذي يساعد المخرج دائما ويسهّل مهمته عندما لا يكون متأكدا من المسلك الذي يجب عليه اتخاذه.

ستيفن سبيلبرغ يحكي اغترابه في أفلامه

ستيفن آلان سبيلبرغ ‏مخرج أفلام ومنتج وكاتب سيناريو أميركي، وهو شخصية مؤثرة في عصر هوليود الجديدة ورائد الأفلام الحديثة الرائجة، وهو المخرج الأكثر نجاحا تجاريا في التاريخ، حاز على جائزة الأوسكار مرتين.

يقول سبيلبرغ عن سبب صنعه للأفلام إن مخيلته لا تنطفئ، وطاقته لصنع الأفلام لا تنفد أبدا، وكلما كبر في العمر نظر إلى الأفلام باعتبارها معجزة مؤثرة، وهو يبذل قصارى جهده لتقديم قصص جيدة.

استخدم سبيلبرغ الأفلام للتعامل مع واقعه الشخصي وصدماته الخاصة، ويظهر ذلك في فيلم "آل فيبلمان" The Fabelmans) 2022)، الذي قدّم من خلاله سيرته الذاتية ولذا كان بالطبع فيلما عن الأفلام.

نجد في أغلب أفلام سبيلبرغ قصة ظاهرة للمشاهد منذ البداية، بالإضافة إلى أفكار تتضمنها الأفلام بطرق غير مباشرة، مثل الخوف من المجهول في فيلم "الفكين" (Jaws)، ومثل الرغبة في السيطرة والطموح البشري اللامحدود والرغبة في الانتقام في الحديقة الجوراسية.

وترجع كل هذه الأفكار في النهاية إلى حياة سبيلبرغ الشخصية ونشأته في أسرة مفككة وشعوره دائما بالاغتراب وعدم الانتماء، ما أثر على أفكاره وبالتالي على أفلامه.

سكورسيزي وذكريات حياته

مارتن سكورسيزي، مخرج أفلام ومنتج وكاتب سيناريو وممثل أميركي. يعد من أشهر المخرجين في هوليود. حاصل على جائزة أفضل مخرج في مهرجان الأوسكار عن فيلم "المغادر" (The Departed)، وقد رشح لهذه الجائزة 5 مرات. وأشهر أفلامه: سائق التاكسي الذي فاز عنه بجائزة "سعفة كان" الذهبية في مهرجان "كان" السينمائي عام 1976.

يحكي سكورسيزي إن لديه دائما رغبة في سرد القصص، رغبة لا تنتهي أبدا. ولد سكورسيزي في منطقة ليتل إيتالي بمانهاتن، في خمسينيات القرن الماضي، وكان طفلا صغيرا مريضا وضعيفا، لم يعتد الأنشطة الجماعية مثل لعب كرة القدم في الشارع أو الاشتباك مع رفاقه. عاش وسط ثقافة الطبقة العاملة الإيطالية الأميركية التي كانت منغلقة على نفسها ولا تقبل التغيير.

المخرج الأميركي المخضرم مارتن سكورسيزي (مواقع التواصل الاجتماعي)

اعتاد والده أن يأخذه للسينما والمسرح في طفولته، حتى أنه غيّر أفكاره بعدما كان يعتزم أن يصبح كاهنا كاثوليكيا، ليقرر أن يتجه نحو صناعة الأفلام لتأثره بأفلام هيتشكوك وإيليا كازان وستانلي كوبريك.

التحق سكورسيزي بمدرسة السينما بجامعة نيويورك وأصبح مدرسا للسينما أولا ثم مخرجا في نهاية الأمر. تعامل سكورسيزي مع كل فيلم من أفلامه على أنه صراع داخلي، حيث تخبره الكنيسة أن الناس طيبون، لكن واقعه يخبره عكس ذلك، لذا فقد أراد أن تشعر الشخصيات الرئيسية في أفلامه بذلك التمزق العميق الذي شعر به دائما.

روبرت دي نيرو في فيلم "سائق التاكسي" لسكورسيزي (الجزيرة) بيدرو ألمودوفار: السينما هي حياتي

يذكر المخرج والسيناريست الإسباني بيدرو ألمودوفار أن طموحه الأول كان أن يصبح كاتبا، لكنه اكتشف أن موهبته الأكبر هي رواية القصص عن طريق الصورة، وعندما اكتشف صناعة الأفلام كوسيلة لسرد القصص، شعر وكأنه اكتشف شيئا من طبيعته.

وعندما كان ألمودوفار في التاسعة أرسله والده إلى مدرسة داخلية كاثوليكية، وكان يتمتع بصوت جميل وأعجب الكهنة به، لكنه كره التعليم السلطوي وبحث عن عالم أكثر حرية لينتمي له، وكانت السينما هي ذلك العالم الجديد.

أصبح هو وأخوه أوغسطين الذي يصغره بـ7 سنوات من رواد السينما الدائمين. شاهد ألمودوفار أفلام لويس بونويل وأفلام بيرجمان، واستكشف من خلال السينما عوالم غريبة غير معتادة، ما جعله يشعر بقوة المعرفة.

أدرك مع الوقت أنه لا يريد مشاهدة الأفلام فحسب، بل يريد صناعتها أيضا، وعندما أصبح في السابعة عشرة، عاد من المدرسة الكاثوليكية، وأخبر والديه أنه سينتقل إلى مدريد. وعند وصوله إلى العاصمة عمل في وظائف مختلفة ولعب أدوارا ثانوية في السينما، وفي عام 1969 بدأ كتابة سيناريو أول فيلم طويل له.

كريستوفر نولان يتوحد مع الأفلام

كريستوفر نولان، مخرج ومنتج أفلام وكاتب سيناريو بريطاني أميركي. في رصيده العديد من الأفلام التي حققت نجاحا تجاريا ونقديا كبيرا في أوائل القرن الحادي والعشرين. وأرباح أفلامه العشرة تجاوزت 4.7 مليارات دولار أميركي عالميا وحصلت على ما مجموعه 26 ترشيحا لجوائز الأوسكار.

المخرج كريستوفر نولان (مواقع التواصل الاجتماعي)

بالنسبة لنولان فإن الأفلام هي شيء ذاتي تماما، عما يحبه وما لايحبه، لأنه كان مولعا بالتصوير وصناعة الأفلام منذ طفولته. بالنسبة له ما يهمه في الفيلم أن يشعر بالتوحد معه.

يقول "أريد أن أشعر أن الأشخاص الذين صنعوا هذا الفيلم يعتقدون أنه أفضل فيلم في العالم، ووضعوا فيه كل ما لديهم، أريد أن أتوحد مع الفيلم". هذا الإخلاص الذي يرغب فيه نولان هو المبدأ الذي يتبناه عند صناعة أفلامه، في كل مرة يقرر مشروعا جديدا فإنه يحاول صنع الأفلام التي يؤمن بها بشدة، ويريد مشاهدتها كواحد من الجمهور.

لا يفرق نولان بين صناعة فيلم قصير أو طويل، هو يحب صناعة الأفلام ويجدها متعة كبيرة، لكن يرى أنه من الأسهل تنظيم وإدارة الموارد الخاصة بالأفلام القصيرة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: صناعة الأفلام

إقرأ أيضاً:

لماذا ترفض الجزائر الحكم الذاتي للصحراء المغربية؟

بقلم: نزار بولحية

وهل هناك ما يضطرها أصلا لأن تبرر قرارا من قراراتها السيادية؟ أليس لها مطلق الحرية في أن تأخذ الموقف الذي تراه مناسبا؟ قد يحاجج البعض. لكن هل يمكن أن تكون لدولة ما حرية أخذ موقف قد لا يمس فقط بدولة جارة، بل يؤثر أيضا حتى على الإقليم بأسره؟ الإشكال هو أن الجزائر التي ما فتئت تكرر في كل مناسبة بأنها ليست طرفا من أطراف النزاع الصحراوي، وأنها تقبل بما يقبل به أصحاب الشأن، ما زالت ترفض وبشدة طرح العرض المغربي بالحكم الذاتي للصحراء على طاولة النقاش. وقد يقول قائل وهل قبل البوليساريو بذلك العرض حتى ترفضه الجزائر؟ والسؤال هو، هل فعلت ذلك فقط بناء على رفض الجبهة للمقترح المغربي، ولأنه قد يتعارض جذريا مع فهمها لمبدأ تقرير المصير، الذي يعد حجر الزاوية في سياستها الخارجية؟ أم لأنها رأت أن القبول بذلك المشروع قد يشكل تهديدا قويا لأمنها الخارجي، وقد يسبب لها وبشكل ما ضررا أو مسا بمصالحها في المنطقة؟

من المؤكد أن هناك جدارا عاليا وسميكا يفصل بين الجزائريين، والمقترح الذي قدمته الرباط إلى الأمم المتحدة منذ ما يقرب من عشرين عاما، لكن ماذا لو حدثت ثغرة غير منتظرة في ذلك الجدار، وخرج غدا، على سبيل المثال، زعيم البوليساريو إبراهيم غالي مع مجموعة من رفاقه من قادة الجبهة، ليقرأ على الصحافيين البيان التالي: بعد تجربة طويلة امتدت لأكثر من خمسة عقود حاولنا فيها بشتى الأساليب العسكرية والدبلوماسية أن نصل لهدفنا، استنتجنا اليوم أنه لا مفر لنا من أن نحكم العقل بدلا من القوة والتهديد، ونراجع أنفسنا قبل كل شيء ونقوم بنقدنا الذاتي ونعترف بالاخطاء التي ارتكبناها على مدى السنوات الماضية، ونقر، ومن باب الحرص على مصلحة الصحراويين أولا، والرغبة في حقن الدماء، وإزالة كل العقبات والعوائق التي تقف أمام تحقيق وحدة ورفاه واستقرار دول وشعوب المنطقة المغاربية، بأن المقترح المغربي للحكم الذاتي للصحراء بات يمثل بالنسبة لنا الحل العملي والواقعي والتوافقي والنهائي الأفضل لمشكل الصحراء؟

ربما قد لا تبدو تلك الفرضية واقعية بنظر البعض، وربما قد يقول عنها آخرون إنها ليست منطقية بالمرة، فلن يكون من الممكن بالنسبة لأفراد قضوا ردحا كبيرا من أعمارهم في الدفاع عن فكرة الانفصال، أو الاستقلال، أن يحيدوا عنها بسهولة وبعد سنوات طويلة من تشبثهم بها، لأن ذلك سوف يعني وببساطة، أنهم سيحفرون قبورهم بأيديهم، ولن يكون مستبعدا ساعتها النظر إلى تصرفهم على أنه نوع من الخيانة، ويكونون بالتالي عرضة لانقلاب داخلي يعصف بهم، لتوجه إليهم وعلى الفور تهم العمالة للمخزن، وهو المصطلح الذي درجت أدبيات البوليساريو على استخدامه باستمرار، في إشارة إلى النظام المغربي، لكن إن حدث ذلك فهل سيحصل فقط بعد تلقي ضوء أخضر من الجزائر؟ أم أنه سيأتي في سياق مبادرة ذاتية من شق ما داخل البوليساريو؟ ثم كيف سيكون رد فعل الجزائريين في ذلك الوقت؟ وهل أنهم سيتقبلون وبسهولة ما قد يترتب على ذلك الوضع من نتائج؟ لقد بعث رئيسهم الخميس الماضي رسالة إلى غالي بمناسبة عيد الأضحى، جدد له فيها دعم بلاده «الكامل» لما وصفه «بكفاح الشعب الصحراوي الشقيق، وتمسكه بحقه المشروع في تقرير المصير، الذي تقره الشرعية الدولية ويتطلع إليه الشعب الصحراوي الشقيق التواق إلى الحرية والكرامة»، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الرسمية، لكنه قال في مارس الماضي، وفي مقابلة مع وسائل إعلام محلية أن «الشيء الذي يمكن أن أقوله حول القضية في حد ذاتها – أي الصحراوية- إنها قضية عادلة وهي موجودة على طاولة تصفية الاستعمار في الأمم المتحدة، ونتمنى أن تصل إلى نهايتها.. وهي ليست موجهة لا ضد أشقائنا المغاربة، ولا ضد أي طرف آخر. وبالنسبة لنا فهذه القضية هي قضية تصفية استعمار، ويوجد حلها إن شاء الله، لأنه لو نستخدم العقل عوض أن نستخدم التهديد والقوة، فإنه سيوجد هناك حل»، وهنا مربط الفرس، فالإشكال الحقيقي يبقى في تحديد طبيعة ذلك الحل. ومن ثم فهل سيكون التأكيد الدائم على الدعم الكامل لما يعتبره الجزائريون حقا للصحراويين في تقرير المصير، بمثابة السيف المسلط على رقاب قادة البوليساريو الذي يمنعهم من الحركة، ويجعلهم غير قادرين على التراجع عن مواقفهم المعروفة من تلك القضية، بغض النظر عن التطورات الإقليمية والدولية التي يعرفها الملف الصحراوي؟ ربما قد يقول البعض إن هناك مبالغة ما، ومن الجهتين وإن هناك تهوينا وتقزيما لدور الجبهة وتصويرا لقادتها، وكأنهم دمى تحركها الجزائر مقابل تضخيم دور الأخيرة، وتقديمها على أنها صاحبة القرار الأول والأخير، في المسألة الصحراوية، لكن ألا توفر الجزائر لذلك التنظيم المسلح كل شيء تقريبا، بدءا بالارض التي يستقر عليها وصولا إلى أبسط الحاجيات والمتطلبات التموينية، وانتهاء بالدعم العسكري والدبلوماسي الواسع وغير المحدود؟ فهل سيكون من الوارد في تلك الحالة أن يملك قادة البوليساريو قرارا منفصلا، أو مستقلا عن القرار الجزائري، وأن تكون لهم خياراتهم وتصوراتهم للمشكل الصحراوي منفصلة عن خيارات وتصورات الجزائر؟ وقد يرد آخرون وما المطلوب من الجانبين فعله حتى تثبت استقلالية الجبهة؟ هل على البوليساريو أن يغادروا الجزائر مثلا ويرفضوا الدعم والمساعدات التي تقدمها لهم؟ وفي تلك الحالة ما البدائل والخيارات التي ستكون موجودة أمامها في ظل الأوضاع الإقليمية والدولية الحالية؟ وما الأطراف أو القوى التي يمكن أن تدخل على الخط تبعا لذلك؟ ثم ما الذي يتعين على الجزائر أن تقوم به، وهي التي كانت توصف في وقت من الأوقات بانها كعبة الثوار، وبنت خطابها الرسمي على دعم الشعوب والحركات الثورية؟ هل عليها مثلا أن تقطع الصلة نهائيا بالبوليساريو؟ لعل الأمر أبسط من ذلك بكثير فبوسع الجزائر والجبهة إن أرادتا ذلك بالطبع أن تجريا استفتاء شفافا وحقيقيا داخل مخيمات تندوف حول الخيار الذي يفضله السكان، وتعرفا بالتالي إن كان مقترح الحكم الذاتي يبدو مقبولا بنظر هؤلاء أم لا. وربما لن ينطبق هنا على الجانبين مثل البيضة والدجاجة وأيهما سبقت الأخرى، لكن من الواضح جدا أن مشروع الحكم الذاتي يتعارض إلى حد كبير مع مصالحهما، ولنتخيل فقط مغربا أغلق ملفا ظل يستنزف لعقود طويلة جل ثرواته وموارده، ألن يشكل في ذلك الوقت تحديا بالنسبة للدول المغاربية؟ ثم ألا تلتقي مثل تلك الهواجس مع مصالح بعض الفئات داخل الجزائر وداخل البوليساريو، التي ترى أن حفاظها على مواقعها وامتيازاتها يرتبط إلى حد كبير ببقاء ذلك الملف مفتوحا من دون التوصل إلى أي حل واقعي ونهائي له؟ قطعا لن يعد رضوخا للمغرب أن يعدل الجزائريون من موقفهم من الصحراء لان الخاسر الوحيد حينها لن يكون غير أعداء البلدين.

كاتب وصحافي من تونس

مقالات مشابهة

  • هذا ما ستشهده بيروت.. بيانٌ من السفارة الإيطالية!
  • لماذا ترفض الجزائر الحكم الذاتي للصحراء المغربية؟
  • سينمائيو الجنوب يثمنون أدوار وزارة الثقافة والمركز السينمائي في تطوير الصناعة السينمائية بالصحراء
  • في ذكرى ميلاده.. "إكسترا نيوز" تعرض تقريرا عن السيناريست وحيد حامد
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على أول أفلام خيري بشارة
  • مؤسسة البحر الأحمر السينمائي تعلن تمديد فترة التقديم لتحدي صناعة الأفلام
  • في الليلة الثانية لميدفست في وجه بحري.. ميرفت أبو عوف: مناقشة المواضيع وتغيير الواقع يكون أسهل من خلال الأفلام
  • بذكرى ميلاده.. محطات فى حياة المخرج خيري بشارة
  • المخرج المسرحي عصام السيد: اعتصام المثقفين كان الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو
  • لماذا تصبون الزيت على النار ؟