شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أمين مساعد البحوث الإسلامية التنوع أحد مظاهر الثراء الفكري النافع، كتب محمود مصطفى أبوطالب أكد الدكتور محمود الهواري الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية، أنَّ أمَّتنا وديننا ومجتمعنا .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين مساعد"البحوث الإسلامية": التنوع أحد مظاهر الثراء الفكري النافع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمين مساعد"البحوث الإسلامية": التنوع أحد مظاهر...

كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

أكد الدكتور محمود الهواري الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية، أنَّ أمَّتنا وديننا ومجتمعنا ومؤسَّساتنا الوطنيَّة لها حقٌّ علينا، وفي مقدِّمتها الأزهر الشَّريف، مشددا على أنَّ الإخلاص والمهارة لا يغني أحدهما عن صاحبه، ومن تمام أمانة العمل أن نتخلَّق بهما، وأن نسعى في تحصيلهما.

وأضاف الهواري خلال محاضرة له، بمجلس مدينة سيوة، بمحافظة مرسى مطروح، أننا في حاجة لدين الله، ومدى قدرة الدُّين على تغيير الأفكار والسُّلوك، ومن ثَمَّ تغيير المجتمع إلى الأفضل.

وتابع الأمين المساعد لمجمع البحوث الإسلامية:" أعجبني ما يقوم به وعاظ الأزهر بمحافظة مطروح من التَّفاعل والتَّواصل مع النَّاس"، مضيفًا:"من خلال التواصل مع الناس وجدنا إننا في حاجة بعضنا لبعضٍ، وأنَّ مجتمعنا لا بدَّ أن تتماسك أطيافه بالرَّغم من تنوُّعها واختلافها؛ فهذا التَّنوُّع مظهرٌ من مظاهر الثَّراء الفكريِّ النَّافع.

:

رسميا.. الصحة تحسم اسم المرض الغامض في محافظة قنا بعد ظهور التحاليل

:

شديد الحرارة وشبورة مائية.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة

:

القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية

:

بعد تراجع الأعلاف.. هل تنخفض أسعار الدواجن في الأسواق؟

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحوث الإسلامیة

إقرأ أيضاً:

أصل جميع أصناف الورود البرية هو اللون الأصفر

في دراسة جينية واسعة النطاق، توصّل باحثون من جامعة فورستري في بكين إلى أن الورود الحمراء -التي باتت رمزا عالميا للحب- وغيرها من أنواع الورود البرية كانت على الأرجح صفراء اللون في الماضي البعيد، وتعود أصولها إلى زهرة ذات بتلة واحدة و7 وريقات.

واعتمدت الدراسة -التي نُشرت في دورية "نيتشر بلانتس"- على تحليل معمق لتاريخ تطور الورود البرية والمزروعة، وشملت أكثر من 200 عينة من فصيلة الورديات تمثل نحو 84% من الأنواع الموثقة في "الموسوعة النباتية الصينية".

ويُعد هذا الاكتشاف حجر أساس جديدا لفهم التنوع الوراثي داخل أنواع الورود المعروفة كافة، ويُعزز الجهود العالمية للحفاظ على الأصناف النادرة، إلى جانب دعم برامج التهجين الزراعي لتطوير أنواع المقاومة للتغيرات البيئية.

يندرج تحت جنس الورديات ما يزيد على 300 نوع طبيعي، إلى جانب عشرات الآلاف من الأصناف المستنبتة، والتي يُضاف إليها سنويا المئات من الأصناف الجديدة نتيجة التحسين الوراثي والتهجين الانتقائي.

وتتباين نباتات الورد في هيئاتها البنيوية، فبعضها يتخذ شكلا منتصبا، وأخرى تتخذ شكلا زاحفا أو مفترشا. كما تختلف الورود في عدد البتلات وأشكالها وأحجامها، لكنها تتشابه في تنوع ألوان أزهارها الزاهية، ورائحتها العطرية المميزة، فضلا عن سيقانها التي تغطيها أشواك حادة تُعد سمة بارزة في هذا الجنس.

الورود الحمراء باتت رمزا عالميا للحب (الفرنسية) كيف غيّر البشر شكل الوردة؟

رغم أن الورود تُزرع اليوم بألوان متعددة كالوردي والأبيض والأحمر، فإن التحليل الجيني أظهر أن جميع هذه الألوان ترجع إلى أصل واحد تطور مع الزمن بفعل التهجين البشري.

إعلان

وتشير الدراسة إلى أن ثورة تهجين الورود بدأت في القرن الـ18، عندما هُجّنت أول مجموعة من الورود البرية الآسيوية مع مجموعة أخرى أوروبية قديمة، وهو ما أطلق عملية انتقاء استمرت لقرون بهدف إنتاج ورود ذات ألوان زاهية، وعطور مميزة، وفترات إزهار أطول.

تختلف الورود في خصائصها الجمالية والبيئية، بيد أن تغير المناخ العالمي دفع المزارعين إلى إعادة النظر في أولويات التهجين، والتركيز على مقاومة الجفاف والأمراض وسهولة الزراعة، بدلا من الصفات الجمالية فقط.

ويُعد استخدام الموارد الوراثية للورد البري، مثل الأصناف العطرة والمقاومة للأمراض، إستراتيجية واعدة في تطوير أصناف أكثر مرونة وأقل حاجة للعناية.

الورود تختلف في خصائصها الجمالية والبيئية (رويترز) الصين مركز التنوع الوردي

ورغم الاعتقاد السائد بأن منشأ الورود هو آسيا الوسطى، فإن التحليل الجيني في هذه الدراسة يشير إلى وجود مركزين رئيسين لتنوع الورود في الصين، أحدهما في الشمال الغربي الجاف، حيث تنمو الورود الصفراء صغيرة الأوراق، والثاني في الجنوب الغربي الرطب، المعروف بأنواعه البيضاء ذات الرائحة القوية.

ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج تفتح الباب أمام برامج إعادة تدجين الورود، من خلال استثمار الموارد الوراثية البرية بشكل علمي ومدروس، مما يساعد في مواجهة تحديات المناخ والحفاظ على التنوع الحيوي في هذه الزهرة التي رافقت الإنسان منذ آلاف السنين وتحولت من زهرة صفراء بسيطة إلى رمز ثقافي وجمالي على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • أمين البحوث الإسلامية: بناء الأوطان يرتبط ببناء الإنسان عقيدةً وأخلاقًا وعلمًا
  • أمين البحوث الإسلامية: حماية الأوطان مرتبطة بصناعة أجيال تحفظ القيم وتتمسك بالعلم
  • أصل جميع أصناف الورود البرية هو اللون الأصفر
  • مظاهر حماسية تسيطر على تدريبات المنتخب الوطني تحت الـ20 استعدادًا لجنوب أفريقيا
  • الاجتماع الرابع لمجمع الكرادلة الحاضرين بروما
  • أمين مساعد جامعة الدول: الدعم العربي للقضية الفلسطينية جيد جدا
  • دوري أبطال أفريقيا.. غياب إبراهيم عادل عن قائمة بيراميدز في مواجهة أورلاندو بايرتس
  • الاجتماعان الثاني والثالث لمجمع الكرادلة بالفاتيكان | تفاصيل
  • كنز بمليارات اليورو في أرضه… مزارع على أعتاب الثراء بعد اكتشاف ضخم
  • إجماع على ذكرى تحرير المكلا بحضرموت واحتفاء بعدة مظاهر وأطراف متعددة