طالب فنان مصري جمهوره بالدعاء لأهالي غزة ، بعد التصريحات التي أدلى بها رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي خلال احتفالات عيد الشرطة.

وقال السيسي، الأربعاء، إن معبر رفح بين مصر وقطاع غزة مفتوح 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، لكن الإجراءات التي تتخذها إسرائيل للسماح بدخول المساعدات تعرقل العملية.

وأضاف السيسي أن هذا جزء من كيفية ممارسة الضغط بخصوص مسألة إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس في غزة.



من جانبه قال الفنان المصري محمد ممدوح عبر منصة "إنستغرام": ياريت ندعى لأهلنا في غزة عشان مبقاش فاضلهم غير الدعاء".
عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Mohamed Mamdouh‎‏ (@‏‎mohamedmamdouhofficial_‎‏)‎‏
وأضاف ممدوح: "الناس دي محدش هيقف معاهم خلاص غير ربنا.. ربنا ينصرهم ويشيل عنهم ويصبرهم على اللي هما فيه".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة السيسي معبر رفح السيسي غزة معبر رفح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: تصريحات غالانت بشأن التجنيد تؤكد وجود مخطط إسرائيلي شمولي

قال الخبير العسكري اللواء محمد الصمادي إن هناك مخططا شموليا لجيش الاحتلال الإسرائيلي والحكومة اليمينية الإسرائيلية في المنطقة، مستدلا بإجراءات وخطط إسرائيلية يجري العمل عليها في مختلف الجبهات.

جاء حديث الصمادي -للجزيرة- في معرض تعليقه على تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بأن الجيش بحاجة إلى مزيد من الجنود في صفوف الاحتياط والقوات النظامية.

وقال غالانت إن الحرب "تفرض علينا تجنيدا قوميا واسعا، وعلى الجميع تحمل الأعباء الأمنية"، مضيفا أن "المهمة لم تنتهِ بعد"، كما "أصبحت إيران وحيدة في ظل الوضع الصعب لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله".

واعتبر الصمادي التصريحات الإسرائيلية بقرب انتهاء العمليات البرية العسكرية في غزة ولبنان "حربا نفسية"، وتندرج في سياق "التغطية عما سيقوم به جيش الاحتلال مستقبلا".

وعد الخبير العسكري، وهو لواء أردني متقاعد، إنشاء فرقة إسرائيلية جديدة على حدود الأردن، وتعثر العمليات البرية في جنوب لبنان رغم تدمير قرى حدودية كاملة، تندرج أيضا في سياق تصريحات غالانت وخطط الجيش الإسرائيلي.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، مساء أمس الأربعاء، "إنشاء فرقة إقليمية شرقية على حدود الأردن"، بهدف "تعزيز الجهود الدفاعية في منطقة الحدود الشرقية، وتوفير استجابة للتعامل مع أحداث إرهابية، وتهريب الأسلحة".

ولفت الصمادي إلى غياب الأهداف العسكرية في قطاع غزة، واصفا ما يجري حاليا بأنه "استهداف الحاضنة الشعبية ومحاولة تهجير السكان قسرا من الشمال إلى الجنوب".

ووفق الخبير العسكري، فإن إسرائيل تدرك أن ثمة مسؤوليات كثيرة تقع على عاتق جيشها الذي أنهك في الحرب منذ أكثر من عام.

كما تدرك الحكومة الإسرائيلية ضرورة تحويل "الأهداف التكتيكية إلى إنجازات ومكتسبات سياسية"، إضافة إلى محاولة سد النقص في ظل الخسائر البشرية الكبيرة التي تكبدها جيش الاحتلال، كما قال الصمادي.

في المقابل، تدرك المقاومة في غزة -وفق الخبير العسكري- أن "سقوط مخيم جباليا يعني سقوط محافظة الشمال"، كما أن "سقوط الشمال سيقود إلى سقوط مدينة غزة ودفع بقية الناس جنوبا".

وقال الصمادي إن الجيش الإسرائيلي "يتعثر ميدانيا بغزة، ولكنه يحرز تقدما بالقتل والإجرام عبر تطبيقه خطة الجنرالات"، مقابل "صمود منقطع النظير للفلسطينيين بشمال غزة".

وقبل أسبوع، أفادت وزارة الدفاع الإسرائيلية بمقتل 890 من جنود وضباط الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وذكرت أن الأغلبية العظمى من القتلى سقطوا على جبهة غزة، سواء في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول أو خلال العمليات البرية المتواصلة إلى اليوم.

مقالات مشابهة

  • بعد تصريحات نتنياهو عن النووي.. إيران توجه تحذيرا بشأن العقيدة العسكرية
  • البيت الأبيض يعدل تصريحات بايدن بشأن مؤيدي ترامب
  • موقف الرئيس السيسي من القضية الفلسطينية: «أروح من ربنا فين لو دخول المساعدات تعطل»
  • استجواب.. قرار عاجل بشأن اتهام ابن إعلامي رياضي بضرب فنان 
  • خبير عسكري: تصريحات غالانت بشأن التجنيد تؤكد وجود مخطط إسرائيلي شمولي
  • السفير السوداني بالقاهرة: الرئيس السيسي يزور السودان قريبا
  • ضغوط وتحذيرات أميركية لإسرائيل بشأن إدخال المساعدات إلى غزة
  • هاريس تعلق على تصريحات بايدن بشأن "القمامة"
  • أحمد موسى: كل التحية لأهل سيناء.. والشعب المصري يجب أن يعرف بطولاتهم| فيديو
  • تصريحات رئيس عاصمة السيسي تثير قلق المصريين.. ما القصة؟