حمو بيكا: لو اجتمعت مع حسن شاكوش وعمر كمال في أغنية مش هيبقى في حد على الساحة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
وجه مؤدي المهرجانات الشعبية حمو بيكا لزملائه منهم مؤدي المهرجانات الشعبية حسن شاكوش وعمر كمال، مشيرًا إلى أنهم إذ اجتمعوا في أغنية واحدة سيحققوا نجاحًا كبيرًا.
حمو بيكا ضيف برنامج ورقه في ملف
وقال حمو بيكا خلال استضافته مع الإعلامي هيثم بسّام في برنامج ورقة في ملف على قناة النهار: إحنا لو اجتمعنا إحنا التلاتة مش هيبقى فيه حد على الساحة لو مكنتش هتزلزل العالم بحق، أنا بقولهم إحنا لو اجتمعنا في أغنية، مصر مش هتسمع غيرنا تاني، إحنا عملنا أغاني كتير ناجحة ومنها شمس المجرة وصاحبي ده دراعي.
أما عن خلافاته السابقة معهم، أردف حمو بيكا: ممكن أرد عليهم، بس ردي بيبقى مش قصدي حاجة، وبيزعلوا مني ومبرضاش أرد غير في وقت معين وهما أخواتي وبحبهم.
وأضاف: كنت بعمل أغاني وبنام في الصحراء وكنت بشتغل نجار مسلح والأغاني بتاعتي شغالة وبردو وأنا سواق توكتوك ومسبتش التوكتوك وأنا ببيض محارة وبمشي في الشارع أسمع أغاني بتاعتي في الشارع.
كما وجه رسالة لكل منتقدي الاحتفال بسبوع ابنته، قائلًا: ربنا يديني واعمل تاني والناس تتغاظ تاني، بس أنا مش بتعمد أضايق حد، وفيه ناس بتعمل أكتر من كده وبقول ربنا يديني وأعملها أكتر وأكتر وربنا بيديني، اللي يبص لعيشة الناس تحرم عليه عيشته.
واختتم حمو بيكا حديثه، قائلًا: أجري ورا حلمك عشان توصل، واشقى فيه، فيه ناس عاوزة يروحلها الرزق لحد البيت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن شاكوش وعمر كمال حمو بيكا مؤدي المهرجانات وجه رسالة أغنية مصر حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
«قمة العشرين».. وعرض رؤية مصر الإقليمية والدولية!!
شهدت الأيام الماضية حدثًا بالغ الأهمية على الساحة الدولية، ألا وهو مشاركة مصر فى قمة مجموعة العشرين التى استضافتها مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى «لولا دا سيلفا»، لتكون هذه هى المشاركة الرابعة لمصر إجمالاً فى قمم المجموعة، عقب المشاركة فى قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامى لثقل مصر الدولى، ولدورها المحورى على الصعيد الإقليمى والعالمى.
وهذه المشاركة ليست الأولى من نوعها لمصر، بل تأتى فى سياق ترسيخ مكانتها كلاعب فاعل على الساحة الدولية، وتعزيز دورها المحورى فى المنطقة.
وتكتسب مشاركة مصر فى قمة مجموعة العشرين أهمية بالغة، نظراً لما تمثله هذه المجموعة من قوة اقتصادية عالمية، حيث تضم أكبر اقتصادات العالم الصناعية والناشئة، وتأتى هذه المشاركة فى وقت تتشابك فيه التحديات العالمية، وتتطلب تضافر الجهود الدولية للتصدى لها.
وتسعى مصر من خلال مشاركتها فى القمة إلى تحقيق أهداف تتمثل فى تعزيز التعاون الدولى فى مواجهة التحديات المشتركة، مثل تغير المناخ، والأمن الغذائى، والطاقة.
كما تسعى لدعم الاقتصاد المصرى من خلال استغلال هذه المنصة لعرض فرص الاستثمار المتاحة فى مصر، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأيضا لتأكيد الدور الإقليمى والريادى لمصر فى المنطقة، وعرض رؤيتها لحل القضايا الإقليمية والدولية.
ولهذه القمة مخرجات ونتائج تتمثل فى إمكانية مصر إبرام اتفاقيات ثنائية مع الدول الأعضاء فى مجموعة العشرين، فى مجالات التجارة والاستثمار والتعاون التكنولوجى، وأيضا يمكن المشاركة فى مبادرات مشتركة مع الدول الأعضاء، تساهم فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تساهم المشاركة فى تعزيز العلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف، وبناء شراكات جديدة.
ولهذه المشاركة تأثيراً كبيراً على مصر، والتى تساهم فى رفع مكانة مصر الدولية، وتعزيز صورتها كدولة مستقرة وآمنة، وكذلك جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر، مما يساهم فى تنمية الاقتصاد، وأيضا دعم الإصلاحات الاقتصادية وجهود الإصلاح الاقتصادى فى مصر، وتعزيز الشفافية والحوكمة الرشيدة.
وتعتبر مشاركة مصر فى قمة مجموعة العشرين خطوة مهمة على طريق تعزيز دورها المحورى على الساحة الدولية، وقد أثبتت مصر قدرتها على التعامل مع التحديات العالمية، والمساهمة فى بناء مستقبل أفضل للجميع، ومن المتوقع أن تساهم هذه المشاركة فى تحقيق العديد من المكاسب لمصر، على الصعيدين الاقتصادى والسياسى، وكذلك خطوة مهمة فى مسيرة مصر نحو تحقيق أهدافها التنموية، وتعزيز مكانتها كلاعب فاعل على الساحة الدولية، ومن المتوقع أن تساهم هذه المشاركة فى تعزيز التعاون الدولى، ودعم الاقتصاد المصرى، والمساهمة فى حل التحديات العالمية.
[email protected]