فتح رامي عباس مدير أعمال محمد صلاح النار على منتقدي محمد صلاح بسبب الإصابة والسفر إلى إنجلترا.

وكتب رامي عباس من خلال حسابه الشخصي على موقع إكس: حاول نفس الأفراد و"المؤثرين" الذين يصابون بالضعف عندما يقابلون محمد شخصيا ويتوسلون إليه للحصول على "متابعة" أو صور شخصية، حاولوا الاستفادة من إصابة مؤسفة وشككوا في التزامه ببلده.

. لقد فعلوا ذلك بحثا عن الشهرة.

‏وتابع: “أريد أن أشكر أولئك الذين فعلوا الشيء المشرف وأشاروا إلى مدى رخص وسخافة هؤلاء، ولقد أخذت أسماء الطرفين”.

‏وأضاف: “الأهم من ذلك، إلى الغالبية العظمى منكم، الذين يدعمون محمد، رسالتي لكم لا داعي للقلق، لأن رمزكم العالمي، التي ساعدتم في بنائها أكبر من أن تسقطها السوشيال ميديا”.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

آخرها تفجيرات البيجر.. من أبرز قيادات حزب الله وحماس الذين تعرضوا للاغتيال؟

اتهمت جماعة حزب الله اللبنانية الموالية لإيران، إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة اتصال لاسلكية "بيجر" في أنحاء لبنان، الثلاثاء، وهي عملية معقدة أعقبت استهداف وقتل "أعداء لإسرائيل" منذ اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

وفيما يلي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في جماعة حزب الله (المصنفة إرهابية) وحركة حماس (المصنفة إرهابية أيضا)، وأشارت أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل.

حزب الله:

فؤاد شكر

أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 يوليو، عن مقتل القائد العسكري الكبير بالجماعة فؤاد شُكر، الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه "اليد اليمنى" للأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله.

وكان شكر أحد الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله منذ أكثر من 4 عقود. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات عليه عام 2015، واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983، الذي أسفر عن مقتل 241 جنديا أميركيا.

محمد ناصر

لاقى محمد ناصر حتفه في غارة جوية إسرائيلية في الثالث من يوليو. وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها، قائلة إنه كان "يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان".

وحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، فقد كان ناصر، القائد الكبير في حزب الله المدعوم من إيران، مسؤولا عن قسم من عمليات الجماعة على الحدود.

طالب عبد الله

قُتل القائد الميداني الكبير في حزب الله، في 12 يونيو، في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، قائلة إنها قصفت "مركزا للقيادة والتحكم" بجنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان، إنه كان "قائد حزب الله في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، وكان من نفس رُتبة ناصر"، وفق وكالة رويترز.

ودفع اغتياله جماعة حزب الله إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.

حماس:

محمد الضيف

قال الجيش الإسرائيلي إن محمد الضيف قُتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في 13 يوليو، وذلك بعد "تقييم استخباراتي". 
وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية، حسب الوكالة.

ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر، على جنوبي إسرائيل. ولم تؤكد حماس مقتله.

إسماعيل هنية

أعلنت حماس عن اغتيال إسماعيل هنية في ساعة مبكرة من فجر يوم 31 يوليو، خلال تواجده في إيران.
وقُتل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن مقتله.

صالح العاروري

قُتل العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت، في الثاني من يناير 2024.

وكان العاروري أيضا "مؤسس كتائب عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس.

مقالات مشابهة

  • محافظ القليوبية يُقيل مدير مدرسة ببنها بسبب الإهمال في عمله
  • هل يرغب جوميز في رحيل بنتايك صفقة الزمالك الجديدة؟.. رامي بشاي يجيب «فيديو»
  • مي عمر تردّ على منتقدي عملها مع زوجها محمد سامي
  • من هم أبرز قيادات حزب الله وحماس الذين تعرضوا للاغتيال؟
  • صباح الكورة.. مقتل لاعب في مباراته الأولى وأسطورة الزمالك يفتح النار على جوميز
  • آخرها تفجيرات البيجر.. من أبرز قيادات حزب الله وحماس الذين تعرضوا للاغتيال؟
  • نائب أمير حائل يستقبل مدير وحدة أعمال المياه بالمنطقة
  • تيليس يفتح النار على النصر السعودي ويكشف دور رونالدو!
  • والي النعامة يفتح النار على أصحاب الفتن
  • محمد عبدالجليل: رامي ربيعة استغل الفرصة مع الأهلي.. وأتمنى استمرار تاو في التألق