حمو بيكا: نفسي أرجع لحياتي القديمة.. والراب مبقاش موجود دلوقتي عكس المهرجانات
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
حل مؤدي المهرجانات الشعبية حمو بيكا ضيفًا على الإعلامي هيثم بسّام في برنامج ورقة في ملف على شاشة قناة النهار، متحدثًا عن بداية مشواره الفني، ورأيه في المهرجانات الشعبية والراب بالفترة الحالية.
وقال حمو بيكا: مفيش حاجة مشتغلتهاش وكانت فترة جميلة وكنت في أسعد حياتي وبنام متطمن ومرتاح، وأتمنى أرجع لحياتي القديمة طبعًا، أنا شيلت مسئولية كبيرة، وكان في الأول فيه والدي ربنا يخليه ليا موفرلنا كل حاجة
حمو بيكا يتحدث عن الرابوأضاف: كل بتوع الراب أخواتنا، وهما مقطعوش عينا، هو مش موجود حاليًا والمهرجان اللي موجود، دلوقتي عصام صاصا أي أغنية بينزلها لازمتتصدر التريند، فين ويجز دلوقتي؟ هو منزلش حاجة، هو ويجز حلو وابن بلدي وبيمثلنا برا وحاجة كبير، بس مش بينزل دلوقتي.
وأردف حمو بيكا: أنا لما بدات الغنا مكنش فيه غيري في الساحة، وعملت اللي نفسي فيه كله، ولما يطلع عصام صاصا أفرحله وليه أحقد عليه؟ نشجع بعضنا كمان، فيه ناس مبتحبش كده.
ورد حموب بيكا على منتقدي المهرجانات الشعبية واتهام البعض بأنها فسدت الذوق العام، قائلًا: هنخرب البلد ليه؟ إيه عملناه خربنا البلد؟ إحنا معملناش حاجة، أنا دخلت في فنادق عالية وغنيت لأمراء، وأنا معايا فرقة مكونة من 20 نفر أعضاء عاملين كلهم، ويمكن ربنا بيديني عشان الناس ديه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمو بيكا مؤدي المهرجانات بداية مشواره الفني عصام صاصا حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
البوسنة تصدر مذكرة توقيف دولية بحق الزعيم الصربي دوديك.. موجود في إسرائيل
أعلنت البوسنة، الخميس، إصدار مذكرة توقيف دولية بحق ميلوراد دوديك، زعيم الكيان الصربي في البلاد، بتهمة انتهاك النظام الدستوري، فيما يتواجد حاليا في زيارة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت المحكمة في بيان إن "محكمة الدولة تلقت في 26 آذار/ مارس اقتراحا من النيابة العامة بإصدار مذكرة توقيف دولية" في حق ميلوراد دوديك، رئيس جمهورية صربسكا (كيان صرب البوسنة)، مضيفة أنها "أصدرت أمرا" بهذا الاتجاه، موضحة أنه يتوجب الآن المصادقة عليه من الإنتربول.
وقبل أيام، صدرت مذكرة توقيف وطنية بحق دوديك، المطلوب في إطار تحقيق يستهدفه بشأن المساس بالنظام الدستوري.
وقال مدير شرطة الكيان الكرواتي المسلم وحي الدين مونيتش لقناة "إن وان" المحلية: "تسلمنا أمس عبر نظامنا مذكرة توقيف" بحق دوديك.
وصدرت أوامر بتوقيف رئيس برلمانها نيناد ستيفانديتش ورئيس وزرائها رادوفان فيسكوفيتش، بحسب المصدر نفسه.
وأوضح مونيتش أن "كل أجهزة الشرطة في البوسنة والهرسك، ملزمة إذا صادفت هؤلاء الأشخاص بتوقيفهم وتسليمهم إلى قضاء الدولة" التي أصدرت مذكرة التوقيف.
وبعد إدانته في 26 شباط/ فبراير لرفضه الانصياع لقرارات الممثل الدولي الأعلى المكلف بالإشراف على تطبيق اتفاق دايتون للسلام، أطلق دوديك مواجهة مع مؤسسات الحكومة المركزية التي لم يعترف بها.
وحُكم عليه بالسجن سنة ومنع من تولّي أي منصب لست سنوات.
ويمكن لـ دوديك استئناف الحكم لكنه رفضه ووصفه بأنه "محاكمة سياسية" تهدف إلى "إقصائه من الساحة السياسية" في الدولة المنقسمة في البلقان.
وبعد الحرب الدامية التي دارت بين عامي 1992 و1995 بين القوات الصربية من جهة والمسلمين والكروات من جهة ثانية، وأودت بحياة 100 ألف قتيل، فإنه تم تقسيم البلد بموجب اتفاق دولي إلى كيانين يتمتعان بحكم ذاتي: جمهورية صربسكا والاتحاد المسلم الكرواتي.
وردّ برلمان جمهورية صربسكا على الحكم في شباط/ فبراير من خلال اعتماد سلسلة نصوص تندّد بـ"انقلاب" وتدعو الحكومة إلى إعداد تشريع يمنع القضاء والشرطة المركزيين من العمل على أراضي الكيان الصربي.
وبعد ذلك، فتحت النيابة العامة تحقيقا بتهمة "المساس بالنظام الدستوري" وأمرت بتوقيف الزعماء الثلاثة واحتجازهم، وهو ما أيدته محكمة الدولة.