رئيس مركز البحوث الزراعية يتفقد موقع الزراعات المحمية بالنوبارية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تفقد الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية، يرافقه الدكتور أيمن عبد العال رئيس الإدارة المركزية للمحطات البحثية والمُشرف العام على الزراعة المحمية، اليوم/الخميس/، أرض البستان التابعة للزراعة المحمية بالنوبارية ومساحتها 100 فدان، في إطار المتابعة ورفع كفاءة الأصول.
يأتي ذلك تنفيذا لتوجهيات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بمتابعة سير العمل في المحطة البحثية ورفع كفاءة الأصول التابعة للوزارة لتعظيم الاستفادة منها وتحقيق أهدافها المرجوة.
كما تفقد عبد العظيم موقع إقامة الصوبة المقدمة من الجانب السولفيني في ظل بروتوكول التعاون المشترك مع مركز البحوث الزراعية بأحدث تقنيات الزراعات المحمية، وشملت الزيارة تفقد محطة بحوث جنوب التحرير التابعة للإدارة المركزية للمحطات ومساحتها 80 فدانا.
والتقى رئيس مركز البحوث الزراعية بالباحثين والعاملين بالمحطة وموقع الصوب وحثهم على بذل قصارى جهدهم.. مؤكدا تنفيذ توجيهات وزير الزراعة بتحقيق أقصى استفادة من أصول مركز البحوث والهيئات التابعة حتى تحقق أهدافها.
اقرأ أيضاً«القصير» يكلف «البحوث الزراعية» بالتوسع في توعية المزارعين بأهمية التحول لزراعة القصب بالشتلات
أستاذ بمركز البحوث الزراعية يكشف عن 4 حلول لموجهة ارتفاع سعر السكر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحوث الزراعية الزراعات النوبارية بروتوكول مركز البحوث مرکز البحوث الزراعیة
إقرأ أيضاً:
الزراعة تواصل دعم الفلاحين والقطاع الإرشادي
قالت د هدى رجب مدير مركز الزراعات التعاقدية انه تم تنظيم ورشة مع المزارعين في محافظتي الفيوم وبنى سويف بحضور المهندس اسامة السعيد مدير مديرية الزراعة ببنى سويف والدكتور اسامة دياب مدير مديرية الزراعة الفيوم والبنك الزراعى المصرى
ومديرى وأعضاء الجمعيات الزراعية وعدد كبير من المزارعين بالفيوم وبنى سويف وأعضاء مركز الزراعات التعاقدية
تنفيذا لتعليمات القيادة السياسية بالدعم المستمر للمزارعين والقطاع الارشادى وبناء على تعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بالتوسع فى منظومة الزراعة التعاقدية
وتحت إشراف د احمد عضام رئيس قطاع الخدمات والمتابعة
وخلال كلمتها تحدثت "رجب" عن دور الزراعة التعاقدية وأنها أحد أهم آليات تحقيق أهداف التنمية الزراعية وإنفاذها على أرض الواقع وبخاصة فى الوجه القبلى، حيث أن الزراعة التعاقدية تعد آلية هامة للحد من معاناة المزارعين، خصوصاً في مجالات التسويق، وتطوير نظم الإنتاج، وجذب الإستثمار للقطاع الزراعي، كما أنها آلية رئيسية في تجميع صغار المنتجين الزراعيين باعتبارهم أحد المحركات الأساسية للنمو والتنمية الزراعية
واشارت "رجب" إلى ان الاهتمام بصغار الزراع اصبح ضرورة ملحة للنهوض بالقطاع الزراعي، باعتبارهم العصب الأساسى لتحقيق التنمية الزراعية.
كما تحدثت عن اهمية الزراعة التعاقدية فى تحقيق التنمية المستدامة والنهوض بالمجتمع الريفي وزيادة الدخل للمزارعين بجانب قيام الدولة بإنشاء مركز الزراعات التعاقدية بوزارة الزراعة وقيامها بالتعاقد مع المزارعين على المحاصيل الغير تقليدية من الخضر مثل الطماطم، وتم القاء الضوء على زراعة محصول الطماطم وشرح آلية التعاقد والتوريد وتسليم قيمة المحصول.
كما تحدثت عن إحدي الشركات وانها تهدف الى اقامة مصنع لتصنيع المركزات والعجائن والعصائر بهدف التصدير للخارج. وكذلك البروتوكول المقام بين شركة مافى والبنك الزراعى ووزارة الزراعة على تقديم قروض بفائدة ميسر 5% للمزارعين والجمعيات.
ثم دار الحوار عن القروض الزراعية التى يمنحها البنك للمزارعين وأن فئة القرض الممنوحة للمزارع المتعاقد مع وزارة الزراعة ممثلة فى مركز الزراعات التعاقدية أعلى من تلك الممنوحة فى حالة عدم وجود تعاقد، كما تطرق الحوار الى عملية التعاقد وتسعير المحصول.
وفي نهاية الاجتماع تم الاتفاق على
ضرورة تحديد ألية مناسبة لتسعير المحصول يتفق عليها الشركة والمزارع يراعى فيها مصلحة كلا الطرفين.