أستاذ الاستثمار: خدمة المواطن هدف الدولة من المشروعات القومية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ الاستثمار والتمويل، إن وجهات النظر متباينة في الشأن الاقتصادي، وما تحدث الرئيس عنه بخصوص المشروعات القومية التي تم تنفيذها كان الهدف منها هو أن تخدم مناخ الاستثمار، حتى يجد المستثمر كل ما يحتاجه على المدى البعيد، موضحًا أن المشروعات تعمل على توفير متطلبات المستثمر لفترة طويلة، وذلك لأن الاستثمار يحتاج لمدى طويل.
وأضاف إبراهيم خلال مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء الخميس، أن الهدف الأسمى من هذه المشروعات هو خدمة المواطن، مشيرًا إلى أن مشروعات شبكات الطرق والوحدات السكنية كل هذا من احتياجات المواطنين، وموضحًا أن المواطن لن ينتظر طويلًا لتلبية احتياجاته، لذلك تسعى الدولة بكل جهدها لتوفير احتياجاته.
وسائل إعلام فلسطينية: قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف الحي الغربي لمجمع ناصر الطبي أستاذ علوم سياسية يحذر المصريين من النمط الجديد للحروبوأضاف أن ماتم تنفيذه خلال الفترة الأخيرة الماضية له وجهته لأنه يفيد مناخ الاستثمار، ويخدم احتياجات المواطن، مشيرًا إلى أن المشروعات التي تم تنفيذها كان صعب تنفيذها في ظل الظروف والأزمات.
وأكد أنه يتبقى فكرة التوجه الاقتصادي خلال الفترة القادمة، لن تتوقف المشروعات التي تم استكمال جزء منها، لأنه إذا توقفت هذه المشروعات ستذهب سدى، ولن نحصل على أي استفادة منها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستثمار فضائية إكسترا نيوز مشروعات الاستثمار شبكات الطرق مشروعات شبكات الطرق
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.