النقيب العام يفتتح المقر الجديد للنقابة الفرعية للأطباء البيطريين بالسويس
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
افتتح الدكتور خالد سليم النقيب العام المقر الجديد لنقابة السويس الفرعية بعد تجهيزه يرافقه رئيس النقابة الفرعية بالسويس الدكتورة منال كامل وأعضاء النقابة الفرعية.
وصرح النقيب العام بأنه تم شراء المقر الجديد فى حى الأربعين ليكون مقرا للنقابة الفرعية بالسويس فى مكان متميز على مساحة كبيرة بعمارة بنك إسكندرية، ليكون متسعا لأنشطة وخدمات النقابة الفرعية بالسويس.
أوضح أنه تم شراء المقر ليفى بوعده لمطالب الجمعية العمومية لنقابة السويس الفرعية بشراء مقرا يكون ملكا للنقابة بدلا من المقر الصغير المؤجر منذ فترة كبيرة، ويتسع لنشاط وخدمات النقابة الفرعية المقدمة للزملاء بمحافظة السويس، مؤكدا أن المقر الجديد إضافة كبيرة لأصول النقابة العامة وخطوة صحيحة تأخرت لسنين.
أضاف النقيب العام أن القرار بالشراء اتخذ منذ ما يزيد عن عام، وتأخر الشراء نظرًا لطول مدة الإجراءات المتبعة والمطلوبة من قبل الجهاز المركزي للمحاسبات وأبرزها التقييم الهندسي والمالي للأصول الثابتة المزمع شراؤها، فاستغرق الأمر مدة طويلة وانتهت بفضل الله بتوقيع عقد الشراء.
قدم سليم التهنئة للأطباء البيطريين بنقابة السويس الفرعية على مقرهم الجديد، متمنيًا أن يكون صرحا يثري العمل النقابي ويكون مكانا لخدمة وراحة الزملاء بمحافظة السويس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البيطريين الجهاز المركزي للمحاسبات مطالب الجمعية العمومية النقابة الفرعیة جانب من اللقاء النقیب العام المقر الجدید
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلن بدء إعادة البناء في لبنان
قالت جينين هينيس- بلاسخارت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، اليوم الجمعة، إن رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان بدأت، مشيرة إلى استمرار وقوف الأمم المتحدة إلى جانب لبنان.
وقالت بلاسخارت، في رسالة بمناسبة نهاية العام نشرها موقع الأمم المتحدة على منصة "إكس": "كان أقل ما يمكن قوله عن العام 2024 بالنسبة للبنان، أنه عام متخم بالمعاناة الهائلة، خلاله أزهقت العديد من الأرواح وحياة الكثيرين فجعت أو تعثرت".
وأضافت المسؤولة الأممية أن "النزاع، الذي تسبب في معاناة تفوق الوصف، خلَّف وراءه جراحا عميقة وصدمة، بالإضافة إلى دمار واسع النطاق. وبالتأكيد، فإن رحلة التعافي الشاقة، ولملمة الجراح، وإعادة البناء قد بدأت للتو".
وتابعت بلاسخارت "لطالما كانت الأمم المتحدة إلى جانب لبنان وشعبه في الأوقات العصيبة، وهي تواصل ذلك الآن".
وأشارت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان إلى أنه "فيما لا يزال هناك الكثير من العمل المتبقي لضمان استدامة ترتيبات وقف إطلاق النار وتحقيق الأمن والاستقرار الذي يستحقه الشعب اللبناني، فإن العام 2025 يحمل في طياته وعدا بفرص جديدة وأسبابا للأمل".
وقالت "بالنيابة عن أسرة الأمم المتحدة بأكملها، أتمنى لجميع اللبنانيين السلام والصحة وازدهارا متزايدا في العام الجديد".