«الداخلية» تكشف تفاصيل فيديو قيام 4 متهمين بالتعدى على آخر بسلاح أبيض بالشرقية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
كشفت وزارة الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو على موقع «فيس بوك» متضمنًا قيام 4 أشخاص بالتعدى على آخر بسلاح أبيض بمحافظة الشرقية
قالت الداخلية في بيان اليوم الثلاثاء: «في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات تداول مقطع فيديو على إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى «فيس بوك» يتضمن حدوث مشاجرة بأحد الشوارع بمدينة الزقازيق لعدد 4 أشخاص يقومون بالتعدى على شخص آخر بسلاح أبيض لإعتقادهم قيامه بسرقة الدراجة النارية الخاصة بأحدهم»
وأضافت: «بالفحص أمكن تحديد المجنى عليه ميكانيكى دراجات نارية مقيم بدائرة قسم شرطة ثانى الزقازيق وبسؤاله قرر بأنه بتاريخ 8 الجارى حال إستقلاله دراجة نارية خاصة بأحد عملائه بدائرة القسم تصادف سير المتهمين وحدثت مشادة بينهم إعتقادًا منهم أن الدراجة النارية خاصة بأحدهم سبق سرقتها دون تحرير محضر بالواقعة وأضاف المجنى عليه بعدم الإبلاغ بالواقعة لعدم معرفته بالمتهمين»
وتابعت: «بتكثيف التحريات أمكن تحديد المتهمين الظاهرين بمقطع الفيديو 4 أشخاص لـ 3 منهم معلومات جنائية، وعقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم وأمكن ضبطهم وبحوزتهم سلاح أبيض ،وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية».
أخبار متعلقة
«الداخلية» تكشف تفاصيل فيديو قيام أحد الأشخاص بتعذيب «كلب» بالقليوبية
علي سبيل المزاح ..«الداخلية» تكشف ملابسات فيديو قيام سيدة واخر باطلاق النيران في المنيا
وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسى وكبار رجال الدولة بمناسبة العام الهجرى الجديد
الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر اخبار الحوادث مصر حوادث المصري اليوم شرطة الشرقية خناقة الشرقية سلاح ابيضالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر شرطة الشرقية
إقرأ أيضاً:
5 سنوات.. الخارجية تكشف تفاصيل جديدة عن خطة إعادة إعمار غزة
أكد السفير تميم خلاف، المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة التي تم عرضها في قمة القاهرة هي خطة شاملة ومتكاملة تمتد على مدار خمس سنوات.
ثلاثة مراحل رئيسيةوتابع خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز تتضمن الخطة ثلاثة مراحل رئيسية تبدأ من عام 2025 وتنتهي في عام 2030.
وتستهدف الخطة وضع تصور شامل للتعافي المبكر وإعادة الإعمار، مع الالتزام التام ببقاء الشعب الفلسطيني على أرضه دون أي محاولات تهجير.
وهذه الخطة تأخذ بعين الاعتبار الظروف الإنسانية الصعبة في القطاع، حيث تتضمن خطوات عملية لإعادة بناء قطاع غزة بشكل مستدام.
الخارجية المصرية تكشف تفاصيل جديدة حول الخطة العربية لإعادة إعمار غزةوكانت أعلنت وزارة الخارجية المصرية، الخميس، عن تفاصيل جديدة بشأن الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة، التي أقرتها القمة العربية مؤخراً. جاء ذلك خلال سلسلة من اللقاءات الموسعة التي عقدتها الوزارة مع السفراء والمراسلين الأجانب المعتمدين في القاهرة.
وعقدت وزارة الخارجية المصرية سلسلة من اللقاءات مع السفراء الأجانب من مختلف القارات، بما في ذلك آسيا وإفريقيا وأوروبا والأمريكتين، وكذلك مع ممثلي المنظمات الدولية. وخلال هذه اللقاءات، تم استعراض التصور الشامل للخطة، بما في ذلك مراحلها الثلاث وأهدافها الأساسية.
مراحل الخطة العربية لإعادة إعمار غزةبحسب البيان الصادر عن وزارة الخارجية، فإن الخطة تشمل العديد من الإجراءات الحيوية، مثل إزالة 50 مليون طن من الركام الناتج عن الدمار الهائل في غزة، بالإضافة إلى إزالة الذخائر غير المنفجرة التي تمثل خطرًا على المدنيين. كما تتضمن الخطة توفير وحدات سكنية مؤقتة في بداية التنفيذ، يليها بناء 460 ألف وحدة سكنية دائمة لاستيعاب الفلسطينيين الذين دمرت منازلهم. بالإضافة إلى ذلك، تهدف الخطة إلى استعادة الخدمات الأساسية والمرافق الحيوية في القطاع، مما سيسهم في استعادة الحياة الطبيعية في غزة.
إعادة بناء القدرات الأمنية وتوسيع دور السلطة الفلسطينيةأوضحت وزارة الخارجية المصرية أن اللقاءات تناولت أيضاً موضوعات هامة أخرى، مثل تعزيز الأمن في قطاع غزة، من خلال تكثيف برامج التدريب للعناصر الشرطية الفلسطينية وبناء قدراتهم. كما تم التطرق إلى أهمية تمكين السلطة الفلسطينية لعودتها للإشراف على قطاع غزة، بهدف ضمان استقرار الوضع في القطاع وتحقيق وحدة وطنية بين الفصائل الفلسطينية.
و عقدت وزارة الخارجية جلسة إحاطة موسعة للمراسلين الأجانب ووسائل الإعلام الدولية، حيث تم عرض الخطة العربية بشكل مفصل، مع التأكيد على مبدأ بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
كما تم التأكيد على الموقف العربي الرافض تمامًا لتهجير الفلسطينيين، وأهمية تشكيل لجنة فلسطينية غير فصائلية من التكنوقراط لإدارة غزة. في هذا الإطار، تم الترحيب بموافقة الدول العربية على استضافة مصر لمؤتمر دولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع السلطة الوطنية الفلسطينية والأمم المتحدة، وذلك لحشد التمويل اللازم لتنفيذ الخطة العربية.