كشف تقرير استراتيجي حديث عن تداعيات أمنية وشيكة تهدد أمن البحر الأحمر وخليج عدن نتيجة توقيع أثيوبيا وإقليم ارض الصومال مذكرة تفاهم تتيح لأديس أبابا الوصول إلى البحر الأحمر وهو ما سيترتب عنه ارتدادات جيوسياسية ستؤثر على العلاقات بين الدول المشاطئة للبحر الأحمر والمتمثلة في دول القرن الافريقي واليمن .

 

واعتبر التقرير الصادر عن مركز أبعاد للدراسات والبحوث والذي حمل عنوان " حرب القرن الإفريقي القادمة.

. الطموح الإثيوبي للوصول إلى البحر الأحمر" ان المنطقة تواجه تحديات عديدة أمنسية وسياسية واقتصادية فإلى جانب "تهديد الحوثيين من الجانب الآسيوي عادت القرصنة بشكل كبير قبالة السواحل الصومالية، وتصاعدت هجمات حركة الشباب. والتدافع على الموانئ الاستراتيجية في البحر الأحمر وخليج عدن في تنافس متصاعد تمثله الإمارات وتركيا وقطر والسعودية وإيران. والتوتر الدولي بعد الحرب الروسية في أوكرانيا، ومخاوف الولايات المتحدة من نفوذ الصين وروسيا البحري-وتملك الولايات المتحدة والصين قواعد عسكرية في جيبوتي-، في بيئة أمنية إقليمية ودولية يسعى فيها الجميع إلى إعادة التموضع قبل أن تنتهي التقلبات الحالية في العلاقات الدولية."

ولفت التقرير – الذي اطلع عليه مأرب برس- الى أن توقيع مذكرة التفاهم بين أثيوبيا وإقليم أرض الصومال اشعل فتيل أزمة جديدة في القرن الأفريقي، التي تعاني دولها من الهشاشة الأمنية والحروب الأهلية ونشاط الحركات المسلحة. وتعاني إثيوبيا نفسها من آثار الحرب في تيغراي وتخوض حاليا صراعات في إقليمي أمهرة وأوروميا كما أن السودان جيرانها من الغرب يعيشون في "أسوأ أزمة إنسانية" حسب الأمم المتحدة حيث دخل الصراع شهره العاشر ونزح أكثر من 7 ملايين. وارتيريا في وضع سيء سياسياً وانسانياً بعد سنوات الحرب والحكم الدكتاتوري لأسياس أفورقي مؤكدا أن أمن البحر الأحمر وخليج عدن يواجه بالفعل تحديات كبيرة في الوقت الحالي مع تحويل المتمردين الحوثيين من اليمن الممر المائي إلى مسرح للهجمات.

 

 طموح الإمبراطورية : 

وأعتبر التقرير "أن مطالبة إثيوبيا بحقها التاريخي في الوصول إلى البحر الأحمر قديمة قدم إثيوبيا الحديثة نفسها. وعادة ما يثير القادة الأثيوبيون –في الماضي والحاضر- في حديثهم عن البحر الأحمر ونهر النيل إلى ما يصفونه"الحق التاريخي". ويستدعي القادة الاثيوبيون المجد التاريخي لامبراطورية "الحبشة" التي يعتقدون أنها كانت تملك الموانئ والملاحة البحرية ذات يوم. وتكرر وسائل الإعلام الحكومية أن حظر سيطرتها على ميناء في الممر المائي الدولي "وهي الدولة المهيمنة تاريخيا على منطقة البحر الأحمر، حد من الخيارات الجيواستراتيجية لإثيوبيا في القرن الأفريقي وخارجه". لذلك في أكتوبر/تشرين الأول خلال خطابه في البرلمان نقل أبي أحمد عن جنرال شهير من القرن التاسع عشر يدعى رأس علولا (Ras Alula Engida) [1]، قوله إن "البحر الأحمر هو الحدود الطبيعية لإثيوبيا". وهي جدلية تاريخية غير موثوق من صحتها فمنذ القرن السادس عشر على الأقل لم تكن أثيوبيا مهتمة بتثبيت موانئ البحر الأحمر أو التجارة البحرية".

-التأثير الجيو-سياسي: 

ونوه التقرير الى أنه "من خلال الاتفاق تحصل إثيوبيا على إمكانية الوصول إلى زاوية استراتيجية للغاية من العالم ، وهي باب المندب المكان الذي يتم فيه إجراء ما يقرب من 15 ٪ من التجارة الاقتصادية العالمية. ولن تملك أديس أبابا فرصة مماثلة في المستقبل القريب مع حالة الفوضى في السياسة الدولية الحالية التي يسعى فيها الجميع لإعادة التموضع قبل نهاية التقلبات الحالية..مشيرا الى الوصول إلى البحر الأحمر أمرًا بالغ الأهمية للنمو الاقتصادي والتنمية في إثيوبيا. توجه شركات الاستيراد والتصدير تحديات تؤثر على قدرة الدولة التنافسية في التجارة العالمية، وتشكل تكاليف عبور البضائع من الميناء إلى البر الرئيسي عبر جيبوتي أعباء كبيرة. واعتمدت إثيوبيا على جيبوتي في التجارة الدولية، حيث يمر أكثر من 95% من وارداتها وصادراتها عبر ممر أديس أبابا-جيبوتي، وفقًا للبنك الدولي(5% المتبقية عبر موانئ الصومال). ووصلت تكلفة الخدمات مليوني دولار أمريكي يوميًا للعبور وما يقارب 1.5 مليار دولار سنويًا. ويشكل هذا ما يقرب من خمس قيمة التجارة الخارجية لإثيوبيا. وهي تكلفة يقول "آبي أحمد" إنه لا يمكن تحملها الى جانب إن اعتماد على موانئ الدول المجاورة يطرح تحديات مثل الازدحام والتأخير وارتفاع التكاليف. إن وجود ميناء خاص بها على طول البحر الأحمر من شأنه أن يمنح أديس أبابا سيطرة أكبر على تجارتها ولوجستياتها، مما يتيح عمليات أكثر سلاسة وكفاءة.

 

 كما يرتبط هدف أثيوبيا بمشروع الطاقة الكهرومائية بالوصول إلى البحر الأحمر من خلال تصدير الكهرباء إلى الدول المحيطة والمطلة على البحر الأحمر، ونقل الطاقة إليها..الى جانب أن منطقة البحر الأحمر غنية بموارد الطاقة، خاصة النفط والغاز الطبيعي. تمتلك دول مثل المملكة العربية السعودية ومصر والسودان احتياطيات نفطية كبيرة وتلعب دوراً حاسماً في أسواق الطاقة العالمية؛ تريد أثيوبيا أن تكون جزء من الاستثمار في هذه الطاقة.

-نفوذ اثيوبي في خليج عدن: 

 أكد التقرير أن سيكون لاثيوبيا الحق في منشآت على خليج عدن يمكن استخدامها كقاعدة عسكرية ولأغراض تجارية لمدة 50 عاما، وستكون قادرة على الوصول إليها عبر ممر مستأجر من أرض الصومال. ويهدف "آبي أحمد" أن يكون لبلاده تأثير على دول المنطقة ونفوذ إقليمي كبير، لذلك تحتاج أن تكون مؤثرة عسكرياً ضمن التأثير الموجود في خليج عدن والقواعد العسكرية الكبرى في المنطقة. وتتميز منطقة البحر الأحمر بشبكة معقدة من الديناميكيات السياسية من صراعات وتحالفات والوجود في هذه التحالفات تمنح أديس أبابا تأثير بعيد المدى على النفوذ في الإقليم والمنطقة.

 قانونية الاتفاق

لفت التقرير الى إلى أن "أثيوبيا تستفيد من القانون الدولي في تقديم حججها بشأن الوصول إلى البحار، مستندة إلى اتفاقية الأمم المتحدة 1982 لقانون البحار والذي يمنح الدول الحبيسة حق الوصول إلى البحر ومنه وحرية العبور إليه. لكنه مشروط بالاتفاقيات التي بين الدولة الحبيسة والدولة المطلة على البحر. وتنص محكمة العدل الدولية على أن قواعد والتزامات القانون العام أو العرفي، بحكم طبيعتها، يجب أن تتمتع بقوة متساوية لجميع أعضاء المجتمع الدولي. لكن أرض الصومال ليست عضواً بل دولة الصومال. ويمكن أن يمنح جدل أديس أبابا بشأن الاعتراف بأرض الصومال كدولة مستقلة تمهيد لمسعاها تمرير الاتفاق وإنشاء قاعدة عسكرية متقدمة".

 

 وأوضح التقرير انه في العام 2021 كشفت أديس أبابا عن خططها لبناء قاعدة عسكرية على البحر الأحمر. ستمنح الصفقة الجديدة إذ تمت إثيوبيا الحق في منشآت على خليج عدن يمكن استخدامها كقاعدة عسكرية ولأغراض تجارية لمدة 50 عاما، وستكون قادرة على الوصول إليها عبر ممر مستأجر من أرض الصومال. وعقب خطاب "آبي أحمد" في البرلمان، أصدرت وزارة السلام مسودة وثيقة تؤكد المصالح الاستراتيجية والاقتصادية لإثيوبيا في البحر الأحمر. وتشير الوثيقة التي تحمل عنوان "المصلحة الوطنية لإثيوبيا: المبادئ والمضمون"، إلى أنه يتعين على إثيوبيا تأمين حقوقها في استخدام نهر النيل والبحر، حيث أن هذه المسطحات المائية مرتبطة بوجود الأمة.

 

 وخلص التقرير الى إن اندلاع صراع في القرن الأفريقي سيكون كابوسا لكل القوى الدولية المعنية بأمن البحر الأحمر وخليج عدن الذي يواجه بالفعل تحديات كبيرة في الوقت الحالي مع تحويل المتمردين الحوثيين من اليمن الممر المائي إلى مسرح للهجمات. وقالوا إنهم سيمنعون السفن الإسرائيلية دعما لغزة. ومع ذلك، فقد شملت العديد من الهجمات سفنًا غير إسرائيلية، مما دفع شركات الشحن الكبرى إلى تحويل سفنها إلى طرق بديلة. كما ارتفعت على مستوى غير مسبوق هجمات القرصنة البحرية بعد أن كادت تختفي في الأعوام القليلة الماضية.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: الوصول إلى البحر الأحمر البحر الأحمر وخلیج عدن أرض الصومال أدیس أبابا خلیج عدن

إقرأ أيضاً:

(وكالة) أبوظبي تعرض على واشنطن قاعدة في أرض الصومال بدلاً من حاملات الطائرات لمهاجمة الحوثيين

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

قال وكالة شيبا انتليجينس، في بريطانيا، يوم الأحد، إن الإمارات عرضت قاعدة عسكرية في أرض الصومال الإقليم الانفصالي لمواجهة حملة الحوثيين.

وأضافت الوكالة: اقترحت الإمارات على الولايات المتحدة استخدام منطقة أرض الصومال الانفصالية لمواجهة حملة الحوثيين في البحر الأحمر بدلا من حاملات الطائرات الأمريكية التي تتطلب ميزانيات ضخمة وعددا كبيرا من الأفراد.

وقالت المصادر لوكالة شيبا إن الشيخ طحنون بن زايد، مستشار الأمن الوطني ورئيس جهاز المخابرات الخارجية الإماراتي، التقى جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي ومسؤولين أمريكيين آخرين في أوائل يونيو/ حزيران عندما زار بن زايد واشنطن.

(موقع بريطاني).. السعودية أوقفت خطط بوتين لتسليح الحوثيين 3 طائرات من الكويت للخطوط الجوية اليمنية

وبحسب مصدرين مطلعين على تفاصيل زيارة بن زايد، فإن الجانبين بحثا العديد من الملفات الإقليمية، منها عمليات الحوثيين في البحر الأحمر، وشؤون الدفاع الجوي والصاروخي، وشؤون الأمن البحري في منطقة الخليج العربي.

وجاء الاقتراح الإماراتي بشأن الاستخدام الأمريكي المحتمل لأرض الصومال خلال حديث عن استمرار رفض دول مجلس التعاون الخليجي السماح للقواعد العسكرية الأمريكية والغربية في أراضي الخليج بشن هجمات على الحوثيين.

وأضافت المصادر أن المسؤولين الأمريكيين فتحوا قناة اتصال مع المسؤولين في أرض الصومال تحت إشراف أبو ظبي. يهدف الإماراتيون إلى تعزيز نفوذهم في القرن الأفريقي والبحر الأحمر والانضمام إلى الولايات المتحدة للدفاع عن البحر الأحمر ضد هجمات الحوثيين والقرصنة الصومالية.

ومن شأن مثل هذه التحركات أن تغضب الحكومة المركزية في مقديشو، ودول أخرى في المنطقة، بما في ذلك الحكومة اليمنية والمملكة العربية السعودية ومصر.

 

يمن مونيتور30 يونيو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان مقالات ذات صلة وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان 30 يونيو، 2024 3 طائرات من الكويت للخطوط الجوية اليمنية 30 يونيو، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الرياح القوية حول سقطرى ويحذر من اضطراب البحر 30 يونيو، 2024 حبوب مبتكرة تطلق روبوتات دقيقة لعلاج التهاب الأمعاء 30 يونيو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق غير مصنف البحرية البريطانية: حادث على بعد 13 ميلا بحريا من ميناء المخا غربي اليمن 30 يونيو، 2024 Main news (وكالة) أبوظبي تعرض على واشنطن قاعدة في أرض الصومال بدلاً من حاملات الطائرات لمهاجمة الحوثيين 30 يونيو، 2024 وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان 30 يونيو، 2024 3 طائرات من الكويت للخطوط الجوية اليمنية 30 يونيو، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الرياح القوية حول سقطرى ويحذر من اضطراب البحر 30 يونيو، 2024 حبوب مبتكرة تطلق روبوتات دقيقة لعلاج التهاب الأمعاء 30 يونيو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان 30 يونيو، 2024 3 طائرات من الكويت للخطوط الجوية اليمنية 30 يونيو، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الرياح القوية حول سقطرى ويحذر من اضطراب البحر 30 يونيو، 2024 البحرية البريطانية: حادث على بعد 13 ميلا بحريا من ميناء المخا غربي اليمن 30 يونيو، 2024 مشروع “مسام” يعلن تنفيذ عملية إتلاف وتفجير لكميات من الذخائر في مأرب 30 يونيو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 21 ℃ 21º - 20º 53% 2.47 كيلومتر/ساعة 21℃ الأحد 28℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 26℃ الخميس تصفح إيضاً (وكالة) أبوظبي تعرض على واشنطن قاعدة في أرض الصومال بدلاً من حاملات الطائرات لمهاجمة الحوثيين 30 يونيو، 2024 وفد الحكومة اليمنية في مسقط: لا صفقة تبادل بدون محمد قحطان 30 يونيو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬964 غير مصنف 24٬162 الأخبار الرئيسية 13٬760 اخترنا لكم 6٬785 عربي ودولي 6٬578 رياضة 2٬230 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬156 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬934 مجتمع 1٬800 تراجم وتحليلات 1٬652 تقارير 1٬550 صحافة 1٬469 آراء ومواقف 1٬462 ميديا 1٬341 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 867 تفاعل 791 فنون 467 الأرصاد 248 أخبار محلية 157 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

مقالات مشابهة

  • صحيفة “ذا هيل”: خبراء يحذرون من مأزق محتمل للبحرية الأمريكية في مواجهة الحوثيين
  • بنك الولايات المتحدة يحذر: هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تُعيق سلسلة التوريد وتهدد الاقتصاد الأمريكي
  • الصومال والحلم الكبير
  • في ذكرى 30 يونيو |تقرير يرصد جرائم الجماعة في مصر
  • (وكالة) أبوظبي تعرض على واشنطن قاعدة في أرض الصومال بدلاً من حاملات الطائرات لمهاجمة الحوثيين
  • “أكثر ذكاءً واحترافية”.. تقرير أمريكي: هجمات قوات صنعاء البحرية تكشف عن تطور استراتيجي خطير
  • بنك أمريكي: هجمات اليمن أثرت على سلسلة التوريد وأبطأت نمو اقتصاد أمريكا
  • مسيرة فاشلة مع الشباب تطوق عنق آيت منا وجماهير الوداد تدق ناقوس الخطر
  • الجيش الامريكي يعلن عن تدمير 7 طائرات مسيرة تابعة للحوثيين
  • أطفال يتزاحمون للحصول على طعام من تكية داخل مخيم في غزة.. فيديو