شاهد.. حريق مستشفى غاندي في إيران “الأسباب مجهولة”
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تدول رواد منصة أكس، مقاطع فيديو للحرق الضخم الذي اندلع في مستشفى "غاندي" في طهران، ولم يتبين حتى الآن أسبابه.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن حريقا ضخما ألتهم مستشفى "غاندي" في طهران.
عاجل
حريق غامض يلتهم مستشفى غاندي فى قلب طهران طبعا مثل هذه المستشفيات هى مخصصه لصعاليك نظام طهران و عوائلهم pic.twitter.
عاجل
حريق غامض يلتهم مستشفى غاندي فى قلب طهران طبعا مثل هذه المستشفيات هى مخصصه لصعاليك نظام طهران و عوائلهم pic.twitter.com/M6uw7quRs6
على جانب آخر، نشرت حركة حماس في بيان لها، أن قوات الاحتلال الصهيوني ارتكبت اليوم جريمة حرب مروّعة، تضاف لسلسلة الجرائم بحق المواطنين الفلسطينيين في مدينة غزة، بعد قيام القوات الصهيونية بقصف مباشر ومتعمد على تجمع لمواطنين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إغاثية، ما أدى لارتقاء أكثر من 20 شهيداً وإصابة أكثر من 150 آخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حريق مستشفى غاندي إيران مستشفى غاندي طهران
إقرأ أيضاً:
أول تحرك من إيران بعد قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية
اعتمد مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مساء الخميس، قراراً ينتقد رسمياً إيران بسبب عدم تعاونها بما يكفي فيما يتعلق ببرنامجها النووي، في وقت أعلنت فيه الجمهورية الإسلامية اتخاذ إجراءات لتسريع البرنامج.
ومشروع القرار الذي طرحته على التصويت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث، وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بدعم من الولايات المتحدة، أيّدته 19 دولة من أصل 35، وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت.
وسرعان ما أدانت طهران القرار، حيث أصدرت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية بيانًا مشتركًا مساء الخميس.
ووصفت القرار بأنه "ذو دوافع سياسية" و"مدمر"، متهمةً داعميه الغربيين باستخدامه كذريعة لتحقيق "أهداف سياسية غير مشروعة" ضدها.
وأعلنت إيران عن خططها لتشغيل "مجموعة كبيرة" من أجهزة الطرد المركزي المتطورة، بهدف تسريع عملية تخصيب اليورانيوم.
واستبقت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون جلسة التصويت، الخميس، بحشد الدعم للقرار، من خلال تسليط الضوء على أنشطة إيران.
وخاطبت واشنطن مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالقول إن أنشطة طهران النووية "ما زالت مثيرة للقلق بشكل عميق"، مشيرة إلى أنّ تعاون الجمهورية الإسلامية مع الوكالة هو "أقلّ بكثير" من التوقعات.
بدورها، قالت الدول الأوروبية إنّ "سلوك إيران في المجال النووي" لا يزال يمثل "تهديداً للأمن الدولي".
وأضافت بريطانيا وفرنسا وألمانيا في بيان مشترك "يجب على المجتمع الدولي أن يظل ثابتاً في تصميمه على منع إيران من تطوير أسلحة نووية".
وبعد التصويت، قال مندوب إيران محسن نظيري، لوكالة فرانس برس، إن هذه الخطوة "ذات دوافع سياسية ولم تحظَ بدعم كبير مقارنة بالقرارات السابقة".
وبعد توجيهها تحذيراً إلى إيران في يونيو (حزيران)، قدمت الدول الغربية نصاً جديداً يسلط الضوء على عدم إحراز أي تقدم في الأشهر الأخيرة.
تذكّر الوثيقة التي أعدتها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة إيران "بالتزاماتها القانونية" بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي صادقت عليها عام 1970.
وجاء في النص أنه "من الضروري والعاجل" أن تقدم طهران "ردودا فنية موثوقة" في ما يتعلق بوجود آثار غير مفسرة لليورانيوم في موقعين غير معلنين قرب طهران، هما تورقوز آباد وورامين.
ويطالب الموقعون من الوكالة التابعة للأمم المتحدة بـ"تقرير كامل" حول هذا النزاع الطويل الأمد، مع تحديد موعد نهائي لتقديمه في ربيع عام 2025.