حريق ضخم يلتهم مستشفى "غاندي" في طهران
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن حريقا ضخما ألتهم مستشفى "غاندي" في طهران.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل..
على جانب آخر، نشرت حركة حماس في بيان لها، أن قوات الاحتلال الصهيوني ارتكبت اليوم جريمة حرب مروّعة، تضاف لسلسلة الجرائم بحق المواطنين الفلسطينيين في مدينة غزة، بعد قيام القوات الصهيونية بقصف مباشر ومتعمد على تجمع لمواطنين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إغاثية، ما أدى لارتقاء أكثر من 20 شهيداً وإصابة أكثر من 150 آخرين.
وقالت إن هذه الجريمة النكراء تكرّرت عدة مرّات من قبل الجيش الصهيوني في قطاع غزة، ما يعبّر عن سادية الاحتلال واستخفافه بحياة البشر والقوانين الدولية، التي تنتهك بغطاء وضوء أخضر أمريكي.
وطالبت حماس الأمم المتحدة، لتحمّل مسؤوليتها في اتخاذ مواقف حازمة لوقف هذه الجرائم المروعة، ومحاسبة مرتكبيها من قادة الاحتلال النازي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حريق مستشفى غاندي طهران إيران
إقرأ أيضاً:
اللواء سامح لطفي: ندين قرار الاحتلال الصهيوني الجبان بوقف دخول المساعدات إلى غزة
أعرب اللواء سامح لطفي، عضو هيئة مكتب حزب حماة الوطن، عن إدانته الشديدة للقرار الجبان الذي اتخذته سلطات الاحتلال الصهيوني بوقف دخول قوافل المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مؤكدًاأن هذا القرار يمثل انتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية، ويُفاقم من معاناة الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع.
وقال اللواء سامح لطفي في بيان له: "إن منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة يعد جريمة ضد الإنسانية، تستهدف تجويع الشعب الفلسطيني وزيادة معاناته في ظل الظروف الكارثية التي يعيشها نتيجة العدوان المتواصل والحصار المستمر."
وأضاف أن هذا القرار يُظهر الوجه الحقيقي للاحتلال وسياساته القائمة على القمع والتجويع كوسيلة للعقاب الجماعي، محذرًا من التداعيات الإنسانية الوخيمة التي ستنتج عن هذا الإجراء الجائر.
وأكد لطفي أن حزب حماة الوطن يجدد تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني في مواجهة هذا التصعيد غير المبرر، ويدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإجبار الاحتلال على الالتزام بالقانون الدولي والسماح فورًا بمرور المساعدات الإنسانية والإغاثية دون أي قيود.
كما طالب اللواء سامح لطفي جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والمؤسسات الدولية المعنية، بتكثيف جهودها لفضح ممارسات الاحتلال والتصدي لهذه السياسات العدوانية، مؤكدًا أن الصمت على هذه الانتهاكات يُشجع الاحتلال على ارتكاب المزيد من الجرائم.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني سيظل صامدًا في وجه الاحتلال وسياسات الحصار، مشددًا على ضرورة استمرار الدعم العربي والدولي للقضية الفلسطينية حتى نيل حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة.