أعلن الإعلامي محمد فاروق عن اعتزال علي معلول نجم الاهلي ومنتخب تونس اللعب دوليا .
وكتب محمد فاروق من خلال حسابه عبر فيس بوك :" قناة الحوار التونسية : بعد الخروج من أمم إفريقيا، علي معلول يعتزل اللعب دوليا.
وودع منتخب تونس البطولة القارية الجارية في كوت ديفوار، بنقطتين بعد تعادله (0-0) أمام جنوب أفريقيا اليوم الأربعاء، في الجولة الأخيرة لدور المجموعات.
وكان منتخب تونس يحتاج للفوز بهدف لحسم تأهله لثمن النهائي، خاصة مع تعادل مالي وناميبيا في نفس الجولة، لكنه تذيل المجموعة بنقطتين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إعلامي يكشف مصير علي معلول مع الأهلي في مباراة صن داونز
كشف الإعلامي أحمد حسن عن مفاجأة بشأن اللاعب علي معلول عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن :"مصدر في الأهلي.. تم استخراج تأشيرة سفر علي معلول لجنوب أفريقيا ومشاركته أمام صن داونز تتوقف على قرار مارسيل كولر".
وأكد الإعلامي خالد الغندور أن الظهير الأيسر التونسي علي معلول أصبح جاهزًا من الناحية البدنية والطبية للعودة إلى المشاركة في المباريات، وبعد فترة غياب بسبب الإصابة.
وأوضح خلال تصريحاته في برنامج “ستاد المحور”، أن الجهاز الطبي للفريق أعطى الضوء الأخضر لمعلول، مؤكدًا تعافيه التام واستعداده لخوض اللقاءات الرسمية.
وأشار الغندور إلى أن إصابة الثنائي كريم الدبيس ويحيى عطية الله جاءت في توقيت صعب، خاصة وأن الفريق يعاني من نقص في مركز الظهير الأيسر، موضحًا أن إصابتهما متباينة ولكن من المتوقع غيابهما لفترة طويلة نسبيًا، ما يفتح الباب أمام مشاركة معلول بشكل أساسي في المرحلة المقبلة.
وأضاف أن القرار النهائي حول مشاركة علي معلول يظل في يد المدير الفني مارسيل كولر، حيث إنه صاحب الكلمة الأخيرة في الأمور الفنية واختيار التشكيل الأنسب للمباريات القادمة.
وأكد أن معلول ينتظر فرصته بفارغ الصبر، خاصة في ظل غياب البدائل في مركزه، مما يجعله الخيار الأقرب والأكثر جاهزية.
واختتم الغندور حديثه بالإشارة إلى أنه في حال قرر كولر عدم الاعتماد على علي معلول خلال المباريات المقبلة، فإن أقرب الأسماء المرشحة لشغل مركز الظهير الأيسر سيكون الثنائي أحمد كوكا وعمر كمال عبد الواحد، رغم أنهما ليسا لاعبين أساسيين في هذا المركز بطبيعته، إلا أن الظروف قد تضطر الجهاز الفني إلى الاعتماد عليهما مؤقتًا لحين عودة المصابين.
يأتي هذا الحديث في ظل استعداد الفريق لخوض مباريات مهمة خلال الفترة المقبلة، وهو ما يتطلب تواجد عناصر جاهزة بدنيًا وفنيًا لتعويض الغيابات وضمان استقرار التشكيل