شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دارسة أميركية جديدة تجيب على المخاوف من الذكاء الاصطناعي، يمن مونيتور وكالات وسط مخاوف بشأن برامج الذكاء الاصطناعي، تناولت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دارسة أميركية جديدة تجيب على المخاوف من الذكاء الاصطناعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دارسة أميركية جديدة تجيب على المخاوف من الذكاء...

يمن مونيتور/وكالات

وسط مخاوف بشأن برامج الذكاء الاصطناعي، تناولت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا “MIT” تأثير استخدام التكنولوجيا على العمل، وخلصت إلى أنها زادت من إنتاجية الأشخاص المكلفين بمهام مثل كتابة الخطابات، ورسائل البريد الإلكتروني، والتحليلات المالية.

ووجدت الدراسة التي أجريت على 453 خريجا جامعيا، يعملون في وظائف مثل الكتابة وتحليل البيانات أو الموارد البشرية، أن الوصول إلى تطبيق مثل “تشات جي بي تي” رفع الإنتاجية بشكل كبير، حيث انخفض متوسط الوقت المستغرق بنسبة 40 في المئة وارتفعت جودة العمل بنسبة 18 في المئة، بحسب خبراء مستقلين قيموا الأعمال المنتجة.

يأمل الباحثون أن تساعد الدراسة التي نشرت في مجلة “ساينس” على فهم التأثير الذي يمكن أن تحدثه أدوات الذكاء الاصطناعي مثل “تشات جي بي تي” على القوى العاملة.

ويقول طالب الدكتوراه في قسم الاقتصاد بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، شاكيد نوي، الذي شارك في الدراسة: “ما يمكننا قوله بالتأكيد هو أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير كبير على عمل الموظفين، إنها تقنيات مفيدة، ولكن لا يزال من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان تأثيرها على المجتمع سيكون في النهاية جيدا أم سيئا”، حيث يقلق البعض بشأن ما إذا كانت هذه التطبيقات ستؤدي إلى فقدانهم لوظائفهم.

لكن التقنيات الجديدة تخلق أيضا وظائف جديدة، “وعندما تزيد من إنتاجية العمال، يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي صاف على الاقتصاد”، بحسب الدراسة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

تعاون إقليمي جديد: تركيا ومجلس التعاون الخليجي

 

 

 

 

أبوظبي – الوطن:

أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة بعنوان “إقليمية جديدة: تركيا ومجلس التعاون الخليجي”، تتناول تطور العلاقات بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل كبير خلال العقدين الماضيين.

وتشير الدراسة التي أعدها الباحث السياسي التركي باتو جوشكون إلى نمو العلاقات بشكل ملحوظ مدفوعاً بعوامل جيوسياسية واقتصادية وأمنية.

ووفقاً للدراسة، فإن العلاقات التركية الخليجية تشهد تعاوناً استراتيجياً متنامياً في مجالات التجارة والدفاع، حيث تعد دول الخليج أكبر عملاء للصناعات الدفاعية التركية. كما تلقي الدراسة الضوء على الدور الذي تلعبه كل من تركيا ودول الخليج في رسم خريطة جديدة للإقليم، وذلك في ظل التغيرات التي يشهدها الشرق الأوسط مع تراجع الدور الأمريكي.

وتوصي الدراسة بضرورة تعزيز العلاقات التركية الخليجية من خلال تأسيس إطار مؤسسي للتعاون المشترك، بما يعود بالفائدة على أمن واستقرار المنطقة. كما تقترح الدراسة عقد منتديات منتظمة بين الجانبين على مستوى رؤساء الدول ووزراء الخارجية والمالية، بالإضافة إلى استكشاف إمكانية إبرام اتفاقية تجارة حرة بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي ككتلة واحدة.

واختتمت الدراسة بأن العلاقات التركية الخليجية تمثل شكلاً جديداً من أشكال الإقليمية تقوم على تنوع الترتيبات الاستراتيجية بين دول الشرق الأوسط. كما أنها تتماشى مع اتجاه أوسع نحو تعدد الأقطاب وتزايد استقلالية كل من تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي.


مقالات مشابهة

  • «الذكاء الاصطناعي» يدخل عصر «الروبوتات القاتلة»
  • العراق يعتمد الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية
  • ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال
  • قراصنة يخترقون الذكاء الاصطناعي
  • 54 ألف براءة اختراع في الذكاء الاصطناعي
  • الأمم المتحدة تدعو لمواجهة مخاطر الذكاء الاصطناعي
  • «معلومات الوزراء»: 33% من الوظائف في الاقتصادات المتقدمة مُعرضة للخطر
  • العراق يقرر إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية
  • «ميتا» تزود الألعاب الجديدة بالذكاء الاصطناعي
  • تعاون إقليمي جديد: تركيا ومجلس التعاون الخليجي