وزير الدفاع الألماني ينفي علمه بالاقتراح البريطاني لنقل صواريخ "ستورم شادوو" إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إنه لا علم لديه بالاقتراح البريطاني لشراء صواريخ "تاوروس" من أجل تسليم المزيد من صواريخ "ستورم شادوو" البريطانية لأوكرانيا.
وأوضح بيستوريوس في مقابلة مع صحيفة "بيلد" تعليقا على معلومات تسربت لوسائل الإعلام بأن بريطانيا تعتزم شراء صواريخ "تاوروس"، قائلا: "لا أعلم شيئا عن هذا الاقتراح، إذا كانت هناك مناقشات حول هذا الأمر فهي ليست معي".
هذا وأفادت صحيفة "هاندلسبلات" الألمانية في وقت سابق، بأن بريطانيا تعتزم شراء صواريخ "تاوروس" من ألمانيا من أجل تسليم المزيد من صواريخ "ستورم شادوو" البريطانية لأوكرانيا.
إقرأ المزيد بوريل يدعو لتزويد أوكرانيا بأنظمة إطلاق صواريخ بعيدة المدىكما أفادت وسائل إعلام بأن البرلمان الألماني صوت ضد مشروع قرار لكتلة المعارضة التي طالبت مجلس الوزراء بإرسال صواريخ "تاوروس" إلى أوكرانيا.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا برلين صواريخ كييف لندن
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نتطلع إلى المزيد من العمل مع ألمانيا لفتح آفاق المستقبل الواعد للطلاب
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، أودو ميشاليك، الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا؛ لمناقشة مجموعة من الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أهمية تعزيز التعاون في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي بين مصر وألمانيا، مثمنًا جهود مؤتمر وزراء الثقافة المميزة في دعم تطوير التعليم، متطلعًا إلى المزيد من العمل المشترك من أجل فتح آفاق المستقبل الواعد لأبنائنا الطلاب.
جهود مصر في تطوير التعليمومن جانبه، أشاد أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا بجهود مصر في تطوير التعليم، معربًا عن الحرص الدائم لألمانيا لدعم التعليم، خاصة في مصر؛ نظرًا لدورها المحوري بالمنطقة.
سبل تعزيز التعاون بين مصر وألمانياوجرى خلال اللقاء، مناقشة سبل تعزيز التعاون بين مصر وألمانيا في مجالات التعليم والثقافة، ما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
كما جرى مناقشة البرامج التعليمية المشتركة وتبادل الخبرات في دعم تعليم ذوي الإعاقة، وتوفير بيئات تعليمية شاملة تتناسب مع احتياجات جميع الطلاب.