بعد قصف ملجأ للأمم المتحدة في غزة.. بلينكن يجدد طلبه من الاحتلال بحماية المدنيين
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
جدد أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي طلبه من الكيان الصهيوني، اليوم الخميس، بحماية المدنيين بعد قصف ملجأ للأمم المتحدة في غزة، وفقا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وكشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية نقلاً عن وزير الخارجية، يوم الأربعاء الموافق 10 يناير 2024: «أبلغت بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل رفض واشنطن أي مقترحات تدعو إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج غزة».
وأفادت الصحيفة الأمريكية نقلاً عن بلينكن: «نتنياهو طمأنني بأن إعادة التوطين خارج قطاع غزة ليست ضمن سياسة الحكومة الإسرائيلية».
وفي وقت سابق، وزير الخارجية الأمريكى صرح خلال تواجده فى تل أبيب بعد مقابلته عدد من القادة الإسرائيليين، أن دعوى الإبادة الجماعية التى رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل فى المحكمة الجنائية الدولية لا أساس لها.
ووصل أنتوني بلينكن إلى رام الله، لإجراء مباحثات حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية، حيث استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الوزير الأمريكي لبحث تطورات الوضع فى قطاع غزة والضفة.
اقرأ أيضاًفي ظل التوترات الإقليمية.. بلينكن يحضر مباراة «كوت ديفوار وغينيا الاستوائية» في كأس الأمم الإفريقية
بلينكن: إيران معزولة مع شركائها في المنطقة وهناك قرارات قادرة على تحقيق رؤية جديدة
"بلينكن".. الشيطان المتجول!!
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أنتوني بلينكن احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الخارجية الأمريكية الخارجية الامريكية انتوني بلينكن بلينكن تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الامريكية وزير الخارجية الامريكي
إقرأ أيضاً:
الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، إن تسييس إدخال وتوزيع المساعدات للمدنيين يترافق مع خطة إسرائيلية استعمارية تقوم على تقطيع أوصال القطاع وتجزأته وخلق ما تسمى بالمناطق العازلة حتى تسهل السيطرة عليه.
وأضافت في بيان لها، أن جوهر جريمة التسييس للمساعدات يتلخص في رفض اليمين المتطرف في دولة الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة ومحاربتها انسجاماً مع مواقفه المعادية للحلول السياسية للصراع ولعملية السلام برمتها.
وأكدت الوزارة، أن الشرعية الفلسطينية هي بوابة الحل الوحيدة للأزمة في قطاع غزة باعتباره جزء أصيلاً من أرض دولة فلسطين، الأمر الذي يفرض استحقاقات كبرى على الدول التي تدعي الحرص على حل الدولتين خاصة في هذه الظروف الاستثنائية بالذات، والتي يجب أن تؤدي بالضرورة للوقف الفوري لإطلاق النار وتولي القيادة الفلسطينية زمام كافة التفاصيل المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية في كامل أرض دولة فلسطين وعلى حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية، ودون ذلك فإن أية حلول أو برامج أو خطط تتعلق في قطاع غزة تبقى منقوصة ومجتزأة ولا تفضي لأمل شعوب المنطقة في حل الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار للجميع.
المصدر : وكالة سوا