منتخب مصر للميني فوتبول يحتل المركز التاسع عالميا وصدارة العرب والأفارقة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعلن الاتحاد الدولي للميني فوتبول "كرة القدم المصغرة"، التصنيف العالمي للمنتخبات واحتل منتخبنا الوطني المركز التاسع في التاسع برصيد 1425 نقطة، ما وضعه في صدارة المنتخبات العربية والإفريقية.
وأعرب أحمد سمير سليمان رئيس ومؤسس الاتحاد المصري للميني فوتبول ورئيس الاتحاد العربي للعبة، عن سعادته باحتلال مصر المركز التاسع عالميا والأول عربيا وإفريقيا، مؤكدا أن هذا الإنجاز نتاج جهد كبير بذل على مدار عن أربع سنوات ونصف هي عمر الاتحاد، وهذا في حد ذاته إنجازا منفصلا ففي هذه المدة الزمنية البسيطة تفوق الاتحاد المصري للميني فوتبول على العديد من الاتحادات القارية والعربية التي سبقتها في التأسيس والمشاركة في البطولات.
وتابع “سمير”: هذا اليوم سيظل مسجلا في تاريخنا.. ومازالت أحلامنا وطموحاتنا للعبة بلا حدود، ونهدي هذا الإنجاز إلى شعب مصر الحبيب وقائده الرئيس عبد الفتاح السيسي باني مصر المستقبل، ولوزارة الشباب والرياضة بقيادة الوزير الدكتور أشرف صبحي، ودائما وأبدا تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر بشبابها وأبنائها المخلصين.
وتصدر المنتخب الروماني التصنيف العالمي برصيد 4125 نقطة، تلاه المنتخب الأذربيجاني برصيد 3000 نقطة، ثم المنتخب المجري برصيد 2600 نقطة.
واحتل منتخب غانا المركز الـ 21 برصيد 912.5 نقطة ليصبح في المركز الثاني إفريقيا، والمنتخب الليبي المركز الـ 24 برصيد 600 نقطة ليكون الثالث إفريقيا وعربيا، فيما احتل المنتخب الإماراتي المركز 23 برصيد 750 نقطة ليكون الثاني عربيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر عربيا وافريقيا احمد محمدي للمینی فوتبول
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد لحقوق الإنسان»: الإمارات الأولى عالمياً في «التسامح»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة جامعة زايد تنظّم معرض التوظيف السنوي شراكات استثمارية عالمية لتوفير توقعات الطقس «عالية الجودة»أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن دولة الإمارات العربية المتحدة تعيش حالة عميقة من التسامح الإنساني، بقيادتها الرشيدة، وفئات المجتمع كافة، وقد نجحت في حجز موقعها بالمركز الأول عالمياً في مؤشر «التسامح مع الأجانب»، وفقاً لتقرير تنافسية المواهب العالمية، الصادر عن معهد «إنسياد» لعام 2023.
وقالت بمناسبة اليوم الدولي للتسامح الذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام: «إن استحداث وزارة للتسامح في فبراير 2016، واعتماد مجلس الوزراء، البرنامج الوطني للتسامح، في يونيو 2016، وإعلان 2019 عاماً للتسامح في الدولة، كلها تعدّ من المبادرات العملية لروح التسامح التي يتمتّع بها الوطن امتداداً لنهج زايد الخير».
وأشادت بما أطلقته الإمارات من الجوائز لتعزيز ثقافة التسامح والسلام، منها جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح، وجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، والتي تهدف جميعها إلى تكريم الأفراد والمؤسسات الذين يجسدون قيم الأخوة الإنسانية، وتكريم الفئات والجهات التي لها إسهامات متميزة في حفظ السلام وتكريس قيم التسامح العالمي.
وذكرت أن الإمارات عززت سياساتها لتحقيق التعايش السلمي والتنمية المستدامة، بإصدار مرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2023 في شأن مكافحة التمييز والكراهية والتطرّف، مشيرةً في الإطار ذاته إلى إنشاء المعهد الدولي للتسامح في دبي، عام 2017، كأول معهد للتسامح في العالم العربي، وفي يوليو 2015 تم إطلاق مركز صواب، بمبادرة إماراتية - أميركية لدعم جهود التحالف الدولي في الحرب ضد التطرف والإرهاب، وأيضاً تم افتتاح مركز التميز الدولي لمكافحة التطرف العنيف (هداية) في ديسمبر 2012، وتعتبر استضافة الإمارات لهذا المركز، تجسيداً لنبذ العنف وتعزيز مبدأ التسامح.
وأثنت على الجهود الإماراتية في تعزيز ثقافة السلام والتسامح، والتي تُوّجت في الرابع من فبراير 2019، بتوقيع وإطلاق «وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك».