كشفت تقارير إعلامية دولية عن انضمام قاضيين جديدين إلى هيئة محكمة العدل الدولية، المكونة من 15 قاضياً، أحدهما من جنوب أفريقيا، صاحبة الدعوى المقامة ضد الاحتلال الإسرائيلي، والآخر يمثل دولة الاحتلال.

ومن المتوقع أن تصدر أعلى محكمة دولية تابعة للأمم المتحدة قرارها بالأغلبية البسيطة، في جلستها المقررة غداً الجمعة، بشأن ما إذا كانت ستحدد إجراءات عاجلة ضد إسرائيل بخصوص اتهامات جنوب أفريقيا بأن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ترقى إلى جريمة «إبادة جماعية» ضد الفلسطينيين.

وقررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي تعيين القاضي أهارون باراك، للانضمام إلى هيئة محكمة العدل الدولية في جلستها المقررة غداً، فيما أعلنت جنوب أفريقيا عن تعيين ديكجانج موسينيكي، وهو أحد القضاة الذين ناضلوا ضد سياسة الفصل العنصري، ولعبوا دوراً رئيسياً في تحول البلاد للديمقراطية.

من هو القاضي الإسرائيلي أهارون باراك؟

تستعرض «الوطن»، في السطور التالية، أبرز 10 معلومات عن القاضي الإسرائيلي، أهارون باراك، الذي عينته حكومة الاحتلال للانضمام إلى محكمة العدل الدولية.

1- يبلغ أهارون باراك من العمر 87 عاماً.

2- ولد في ليتوانيا عام 1936.

3- تقلد منصب رئيس المحكمة العليا في إسرائيل.

4- وفق وسائل إعلام عبرية، يُعد باراك أحد الأطفال القلائل الناجيين من «الهولوكوست»، أثناء الحرب العالمية الثانية.

5- تم تهريب باراك إلى خارج الحي اليهودي خلال الحرب العالمية الثانية، عن طريق والدته، التي أخفته في كيس للملابس الرسمية، التي كان يتم تصنيعها هناك.

6- هاجر إلى فلسطين، التي كانت خاضعة للانتداب البريطاني في عام 1947، أي قبل عام من إعلان قيام دولة إسرائيل.

7- شغل منصب المدعى العام الإسرائيلي بين عامي 1975 و1978.

8- عين في المحكمة العليا 1978. 

9- شغل منصب رئيس المحكمة من عام 1995 حتى تقاعده في عام 2006.

10 - يُعرف باراك بأنه داعم كبير للمحكمة العليا، وكان من أشد منتقدي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي أدت مساعيه لتعديل النظام القضائي العام الماضي، إلى حالة من الاستقطاب العام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الجنائية الدولية العدل الدولية جنوب افريقيا اسرائيل محکمة العدل الدولیة أهارون باراک

إقرأ أيضاً:

القاضي: إنقاذ كوكبنا يتطلب كهربة كل شيء

“إنقاذ كوكب الأرض يتطلب كهربة كل شيء من أجل الاستغناء عن الوقود الأحفوري”، هذا هو شعار العالم المصري في مجال التنقل الإلكتروني، ماهر القاضي، الذي تم تصنيفه ضمن “أكثر 10 قادة مؤثرين في مجال التنقل الكهربائي للعام 2025”.

جاء اختيار القاضي، وفق الإصدار الأخير من مجلة CIOLOOK الأميركيةالمتخصصة في مجال التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال، اعترافًا بـ”دورهالمؤثر في تحويل الأبحاث العلمية المتقدمة إلى تطبيقات عملية ملموسة، وتحديدا في تطوير تقنيات تخزين الطاقة وبطاريات الليثيوم أيون وتشكيل مستقبل التنقل الكهربائي”، الذي يشمل السيارات الكهربائية وغيرها.

كمهاجر عربي شاب في المجتمع الأميركي، استطاع الباحث ذو الأصول المصرية، أن “يُحدث ثورة في أنظمة الطاقة”، بحسب تعبير المجلة، التي قالت في تقديمها له إنها “تفتخر بإسهاماته وقيادته الثاقبة في الربط بين البحث العلمي المتقدم والتطبيقاتالعملية في تخزين الطاقة”.

وفيما يلي نص الحوار الذي أجراه القاضي مع موقع قناة “الحرة” للحديث عن رحلته كباحث من مصر إلى الولايات المتحدة الأميركية، ثم قيادته لفريق داخل شركته لتطوير الجيل القادم من بطاريات الليثيوم أيون، وكذلك عن مستقبل الطاقة النظيفة والتحول نحو البطاريات كبديل للوقود الأحفوري وتطوير تقنيات أكثر استدامة من أجل مناخ بيئي مستقر عالميا.

* تم اختيارك ضمن أكثر 10 قادة مؤثرين في مجال التنقل الكهربائي للعام 2025 في الإصدار الأخير لمجلة CIOLook، ما سبب هذا التكريم؟
-عملي يجمع بين جامعة كاليفورنيا حيث أعمل أستاذًا مساعدًا، وفي الوقت نفسه، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للتكنولوجيا في شركة “نانوتك إنيرجي” Nanotech Energy المتخصصة في تطوير وإنتاج البطاريات، ومقرها كالفورنيا.

وأسعى من خلال قيادتي لفريق كبير في الشركة إلى الربط بين الابتكار العلمي والتطبيقات العملية، أو بمعنى أدق ترجمة الأبحاث المتقدمة إلى حلول قابلة للتطبيق والتنفيذ لتخزين الطاقة، وهو الأمر الذي يحتاجه العالم بشدة حاليا من أجل مستقبل أكثر نظافة واستدامة، من خلال الاعتماد الكلي على إنتاج الطاقة الكهربية من المصادر المتجددة حتى نتجنب الكوارث البيئية الناتجة عن الاحتباس الحراريوتغير المناخ، وآخرها على سبيل المثال الحرائق التي شهدتها كاليفورنيا.

والإنجاز الذي حققته من خلال عملي يتمثل في إيجاد حلول تخزين أكبر للطاقة من خلال استخدام الابتكار لتحسين أداء بطاريات الليثيوم أيون مع توفير أكبر قدر من السلامة والاستدامة.

*كيف نجحت في تحسين أداء بطاريات الليثيوم أيون؟
– في الواقع، بدأت العمل في مجال تطوير البطاريات بشكل عام قبل 15 عاما، وركزت على الاستفادة من خصائص مواد طبيعية نظيفة مثل الغرافين، وهي مادة ذات خصائص غير عادية وواعدة للغاية لإحداث ثورة في البطاريات والمكثفات الفائقة وغير ذلك. ومن خلال تخصصي كباحث، أتولى الإشراف في “نانوتك إنيرجي” على فريق مختص بتطوير أحدث تقنيات تخزين الطاقة، وبالفعل أعدنا تعريف بطاريات الليثيوم أيون من خلال تحسين المكونات الأساسية مثل الأقطاب الكهربائية والإلكتروليتات والفواصل، ما يوفر كثافة طاقة لا مثيل لها وسلامة واستدامة.

ويتضمن دوري أيضا توجيه الفريق لاستكشاف مواد جديدة، وتحسين تصميمات البطاريات، وتسريع الانتقال من النماذج الأولية على نطاق المختبر إلى المنتجات القابلة للتطبيق تجاريًا وتسويقيا، لأن أحد الأهداف الرئيسية هو سد الفجوة بين البحث الأكاديمي والتطبيقات الصناعية وضمان أن الابتكارات ليست متقدمة من الناحية التكنولوجية فحسب، بل وقابلة للتطوير، وفعالة من حيث التكلفة، ومتوافقة مع احتياجات السوق.

ويعد عامل السلامة جانبا أساسيا من جوانب الابتكار التي نركز عليها في الشركة، حيث نعمل على دمج المواد غير القابلة للاشتعال والتصميمات القوية التي تعزز سلامة البطاريات في ظل الظروف الجوية والبيئية القاسية. وفي الوقت نفسه، نُركز على الاستدامة من خلال الاعتماد على المواد الصديقة للبيئة، وتطوير أساليب إعادة تدويرها لتصبح مستدامة، والحد من الاعتماد على المواد الخام الحيوية لمحدوديتها في النهاية.

ونحن نجحنا بالفعل في تطوير بطارية يمكنها العمل في درجات حرارة منخفضة مثل سالب ٤٠ أو ٥٠ فهرنهايت، حيث يعاني سكان المناطق القطبية من عدم تحمل البطاريات الكهربائية التقليدية المتوفرة حاليا للعمل في ظل هذا البرد القاسي.

*كيف سيؤثر تعزيز تكنولوجيا البطاريات الذي تركز عليه على مستقبل السيارات الكهربائية والشحن في العالم؟
– نمو التنقل الكهربائي يعتمد على الابتكارات العملية التي تتغلب على التحديات الحالية وتجعل المركبات الكهربائية سهلة وجذابة للأفراد والصناعات. ومن بين التطورات التكنولوجية الرئيسية للتحسين المستمر في تكنولوجيا البطاريات. ومن الضروري تطوير بطاريات ذات كثافة طاقية أعلى وقدرات شحن أسرع وخصائص أمان محسنة.

وكما أوضحت سابقا، فنحن في شركة “نانوتك إنيرجي”، ينصب تركيزنا على الابتكار في تصميم البطاريات لجعل تخزين الطاقة أكثر قوة وأماناً واستدامة. وستمنح هذه التحسينات السائقين الثقة التي يحتاجون إليها، سواء للتنقل اليومي أو السفر لمسافات طويلة، مع الحد من القلق الذي غالباً ما يصاحب القيود المفروضة على المدى المتاح لسير المركبات.

كما أن البنية الأساسية للشحن هي عامل آخر من العوامل التي سيكون لها تأثير تحويلي بارز. ولا يتعلق الأمر فقط بزيادة عدد محطات الشحن، بل أيضًا بجعلها أسرع وأذكى وأكثر سهولة في الوصول إليها. تخيل أنك بدلا من أن تشحن سيارتك لمدة 20 دقيقة، وهو الأسرع المتوفر حاليا، يمكنك شحن بطاريتك خلال 10 أو 5 دقائق. ومع التقدم في الشحن اللاسلكي والسريع للغاية، فإن دمج شبكات الشحن الذكية التي تعمل على تحسين توزيع الطاقة من شأنه أن يخلق نظامًا سلسًا للمستخدمين ويخفف الضغط على شبكات الطاقة.

اقرأ أيضاًتقاريراليوم العالمي للأراضي الرطبة يرصد الترابط التاريخي بين الأراضي الرطبة وحياة الناس

*كيف يساعد تعزيز تكنولوجيا البطاريات في تطوير قطاع الطاقة في الولايات المتحدة والعالم؟
– هدفنا هو تقديم تقنيات متطورة إلى السوق وتوسيع نطاق التصنيع المحلي في الولايات المتحدة، والحد من الاعتماد على الواردات وتعزيز استقلال الطاقة. والتقنيات التي نطورها ليست مجرد منتجات، بل حلول لبعض التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم، من الحد من انبعاثات الغاز المسببة للانحباس الحراري العالمي إلى تعزيز استقلال الطاقة.

ومن خلال بناء منشأة إنتاج حديثة بقدرة 150 ميغاوات في الساعة في كاليفورنيا، تساعد الشركة في إنشاء سلسلة توريد محلية قوية لبطاريات الليثيوم أيون. وعن طريق تقديم تقنيات متقدمة وصديقة للبيئة، تواصل الشركة إحراز تقدم كبير في مجال التنقل الكهربائي والتخزين عال الكثافة بهدف توفير الطاقة لمستقبل كهربائي `ومستدام وتصميم المنتجات لتطبيقات متنوعة، سواء من البطاريات عالية الأداء للدراجات الإلكترونية والمركبات الكهربائية إلى حلول تخزين الطاقة على نطاق شبكات الكهرباء.

ولا تقتصر البنية الأساسية للتنقل الكهربائي على الشحن فقط، بل تمتد إلى منظومة التصنيع وسلسلة التوريد. وبناء قدرات تصنيع محلية قوية للبطاريات أمر ضروري، خاصة في الولايات المتحدة، حيث لا تزال حصة الإنتاج العالمي للبطاريات ضئيلة مقارنة بالصين. ومن خلال توسيع الإنتاج المحلي، يمكن تقليل الاعتماد على الواردات، وخفض التكاليف، وخلق فرص عمل مع ضمان بناء التكنولوجيا وفقًا لأعلى المعايير. ويدعم هذا الجهد نمو التنقل الإلكتروني والهدف الأوسع المتمثل في الاستقلال في مجال الطاقة.

*كيف ترى حجم تأثير التغيرات في الإدارة الأميركية على مستقبل الطاقة النظيفة وكذلك الشركات الناشئة في هذا المجال؟
– لاشك أن بعض السياسيين يقللون من خطورة التغير المناخي على مستقبل كوكب الأرض ويتخذون قرارات تضر بقدر ما بالتقدم في هذا المجال، لكن بشكل عام فما يحدث يمكن اعتباره جزءا من حرب اقتصادية. وفيما يخص إنتاج بطاريات الليثيوم تحديدا، فإن الاقتصاد الأميركي يعتبر في حاجة ملحة لها، لأنه رغم اكتشافها أو اختراعها في الولايات المتحدة، إلا أن الصين هي من تسيطر على سوق إنتاجهاعالميا بنسبة قد تصل إلى 70٪ وبأسعار أقل من الجميع، نظرا لقدرتها على توفير ومعالجة جميع المواد الخام التي تدخل في تصنيعها، مثل الليثيوم والذي يأتي في الأساس من 3 دول هي الأرجنتين وتشيلي وأستراليا. ولذلك، فإن الولايات المتحدة الأميركية، التي تسيطر على 7٪ فقط من سوق إنتاج البطاريات عالميا، تحتاج لقرارات عاجلة لتوفير الإمدادات الكافية من بطاريات الليثيوم أيون التي تعتبر جزءا أساسيا من الحل للتحويل للطاقة المتجددة وتقليل الاعتماد على الطاقة التقليدية والوقود الأحفوري، وبالتالي أصبحت قضية أمن قومي.

ما أسباب ضعف اهتمام دولة مثل مصر بدعم البحث العلمي الخاص بالمناخ والبيئة وكذلك الشركات الناشئة في هذا المجال رغم أهميته؟
من واقع خبرتي، نجد أنه في الأعوام الأخيرة تولي الولايات المتحدة اهتماما ملحوظا بالشركات الناشئة في مجال البيئة، وهذا على عكس ما يحدث في دول شمال أفريقيا ومنها مصر. وسلطت دراسة صادرة عن البنك الدولي الضوء على ظاهرة غريبة جدا وهي أن معظم الناس في الوطن العربي يعتبرون أن الكوارث الناتجة عن تغير المناخ بعيدة عنهم وتخص الغرب، وهذا ليس صحيحا بالتأكيد، حيث رصد التقرير أنه بحلول عام 2050، سيكون هناك 13 مليون نازح في شمال أفريقيا بسبب تغير المناخ، وسيبلغ هذا الرقم 70 مليون نازح على مستوى القارة. لذلك فإن الهدف العالمي بتقليل الانبعاثات الكربونية جهد يجب أن تشارك فيه الولايات المتحدة وغيرها من دول العالم.

*كيف يمكن لدولة مثل مصر أن تخلق لنفسها دورا وتستفيد من الفرص الواعدة التي تقدمها صناعة بطاريات الليثيوم أيون؟
– بشكل واقعي، من الصعب على مصر منافسة الصين في عملية تصنيع البطارية، لكن مصر لديها ميزة مهمة جدا يمكنها استغلالها، وهي توفر الفوسفات، أحد المواد الخام التي تدخل في تصنيع البطاريات. ومن خلال هذه الميزة، يمكن لمصر جذب الشركات الصينية للاستثمار في إنشاء وحدات لتصنيع البطاريات محليا، وهذا بدوره يخلق فرص عمل لدعم الاقتصاد المصري، كما ستوفر فرصة لتدريب العقول المصرية للاستفادة من خبرات الصينيين في هذا المجال، وكذلك الحصول على هذه البطاريات بأسعار معقولة وتوريدها للشركات المصرية التي تسعى لتصنيع سيارات كهربائية.

*بالتأكيد يعتبر الكثيرون قصة نجاحك مصدر إلهام لهم، فكيف بدأت رحلتك من مصر إلى الولايات المتحدة؟

– رحلتي باختصار بدأت بعدما تخرجت من قسم الكيمياء في كلية العلوم بجامعة القاهرة عام 2004، ثم تم تعييني معيدا لأني كنت الأول على دفعتي، وبعدها حصلت على الماجيستير من الجامعة نفسها في علوم النانو عام 2008، ثم انطلقت إلى الولايات المتحدة لدراسة الدكتوراة في جامعة كاليفورنيا، بلوس أنجيليس تحديدا.

*كأحد العقول المهاجرة العربية إلى أميركا، ما رأيك في الجدل الدائر على تأشيرة “أتش 1 بي”، والتي يطالب الكثيرون بإلغائها؟ وكيف يمكن أن يؤثر ذلك على قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة؟
– دعينا نتفق على أن أحد أهم الأسباب في تقدم الولايات المتحدة هي كونها تضم أكبر 10 شركات في العالم، وجميعها شركات “هاي تيك”، مثل أبل وغوغل ومايكروسوفت وأمازون وغيرها، والتي تعتمد بشكل شبه كلي على العقول الوافدة من مختلف دول العالم، والذين يشكلون ركيزة أساسية في الاقتصاد الأميركي الذي يعتبر مبنيا على دعم مثل هذه الشركات التي توفر فرص عمل في السوق الأميركي. وعلى سبيل المثال، فإن شركتنا “نانوتك إنيرجي” والتي تعتبر ناشئة خلقت بمفردها أكثر من 70 فرصة عمل لأميركيين وغيرهم، فما بالك بباقي الشركات التي تعمل في سيليكون فالي.

مقالات مشابهة

  • بشير العدل: مصر تتميز بمقومات الريادة العالمية فى إنتاج الطاقة المتجددة
  • العدل الدولية تسمح بمشاركة “التعاون الإسلامي” في دراسة التزامات الاحتلال في الأرض الفلسطينية
  • إشادة أوروبية بالتقدم في إنشاء محكمة خاصة لمقاضاة فلاديمير بوتين بسبب حرب أوكرانيا
  • رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يكشف عن معطيات مختلفة لخسائر الحرب
  • مبعوث ترامب: ليس من العدل أن نفوا للفلسطينيين إنهم قد يعودون بعد 5 أعوام
  • القاضي: إنقاذ كوكبنا يتطلب كهربة كل شيء
  • رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد ومهام المرحلة الصعبة
  • حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة
  • رئيس قناة السويس يلتقي الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية لبحث عودة الملاحة إلى البحر الأحمر
  • الاحتلال الإسرائيلي يرسل وفداً إلى الدوحة نهاية الأسبوع لمناقشة المرحلة الثانية من الصفقة