• فاطمة عوض طينان العنزي، زوجة/ ناصر خليف العنزي، 58 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99081109 - 97377715، النساء: سعد العبدالله، ق4، م48، ش414، تلفون: 66060576 - 95535958.
• نورة زيد العبدالله العبيد، أرملة/ عبداللطيف الربيش، 78 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99048800 - 99755165، النساء: كيفان، قطعة 1، شارع القدس - 75، تلفون: 50001233.
وفيات الأربعاء 24 يناير 2024 منذ يوم وفيات الثلاثاء 23 يناير 2024 منذ يومين
• طارق سليمان عبدالرحمن العسعوسي، 57 عاماً، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون: 66336110 - 60000168.
• هناء فيصل عبدالكريم القرين التميمي، زوجة/ أنور رمضان، 40 عاماً، (شيعت)، الرجال: مسجد الوزان، تلفون: 99975489، النساء: العارضية، ق3، ش9، م2.
• بدرية عبدالرحمن أحمد ملكف، زوجة/ أنور جاسم محمد كلداني، 44 عاماً، (شيعت)، العزاء في المقبرة، تلفون: 99416126 - 60000218.
• سوسن فهد خالد الزنكي، زوجة/ فوزي منصور الصقلاوي، 60 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99849484 - 99013819، النساء: اليرموك، ق2، ش1، م51، تلفون: 99121386.
• فايز عبدالرحمن فهد المذن، 64 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 60634443، النساء: الأندلس، ق13، ش16، م20، تلفون: 66188661.
• عبدالله مساعد سالم القطان، 43 عاماً، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون الرجال: 99728122، تلفون النساء: 99712815.
• فاطمة جري محمد الجري، أرملة/ عبدالله مطلق فالح المطيري، 90 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 67000274، النساء: الفنطاس، ق2، ش1، م59.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
أنصار الله في اليمن وأولياء الله في غزة.. الرجولة والمجد والشموخ
لا يعترف أنصار الله في اليمن بالبيانات شديدة اللهجة، أو الاستنكار والشجب الفارغ، بل هي التي تفرغ كلّ يوم حممها القتالية من صواريخ وطائرات مسيّرة إسنادا للمقاومة في غزة، أو لأولياء الله في القطاع، فالرجولة تكمن فقط في غزة واليمن، حيث الرجال الرجال الذين عاهدوا الله وعاهدوا كلّ الشرفاء على المضيّ قدما في مسيرة الشرف والكرامة، وهم أهل لها حتما.
أنصار الله اختاروا مساندة غزة بالفعل وليس الكلام، إسناد بالقوة، بالنار، بالسلاح، بالصواريخ التي مازالت تدكّ العديد من المواقع داخل فلسطين المحتلة، ورغم القصف الأمريكي البريطاني المتوحش، إلّا أنّ أنصار الله مستمرّون في دعم غزة مهما كانت التضحيات.
هذا ليس مقالا أبدا؛ إنّها رسالة شكر وتقدير لرجال اليمن، رجال أنصار الله، خير رجال الأرض مع إخوانهم المقاومين في غزة، هؤلاء هم الأشاوس البواسل، الذين لا يرتضون الذلّ ولا المهانة، كأولئك من عربان الردّة المتصهينين، الذين اختاروا الخندق الصهيوني، وهم الذين مازالوا يدعمون كيان الاحتلال بكلّ وقاحة، فغاب الشرف وماتت الشهامة، عربان استمرأوا الخيانة والعمالة، فغاصوا فيها حتى أذنيهم.
أنصار الله، يا عزّنا وفخرنا، يا مجدا لا يفارقكم، يا عنفوانا وبهاء وشموخا يعانق العلياء.. أنتم الأوفياء، أنتم رسل السماء لأهل غزة ومقاومتها.. أنتم الأنصار وهم الأولياء، ولا أولياء غير شعبك يا غزة، ولا بطولة ولا فداء غير تلك التي نراها اليوم ممتدة من اليمن إلى غزة.
المجد لشهداء أنصار الله في اليمن وأولياء الله في غزة، والخزي والعار لكلّ المتخاذلين الجبناء الذين يدعون لنزع سلاح المقاومة.
كاتب فلسطيني