فضيحة تهز جيش الاحتلال.. جندي يغتصب زميلته في غزة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ثلث مجندات الاحتلال تعرضن للتحرش
اقرت هيئة البث لدى الاحتلال الإسرائيلي باعتقال أحد جنود الاحتياط بتهمة اغتصاب زميلته.
وقالت هيئة البث الرسمية في الكيان إن المجندة تم تكليفها بالخدمة مع المجند أثناء الحرب الحالية في قطاع غزة.
وأوضحت:"أن عملية الاغتصاب وقعت في ساعات متأخرة من الليل خلال الأسابيع الأولى من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة".
اقرأ أيضاً : قصف لم يهدأ.. اليوم الـ111 للعدوان على غزة
ويذكر أن تقريرا لـ صحيفة “هآرتس” العبرية في نوفمبر 2022 فإن حوالي “ثلث المجندات اللواتي يؤدين خدمتهن الإلزامية في الجيش الإسرائيلي تعرضن للتحرش الجنسي مرة واحدة على الأقل في العام الماضي”.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قوات الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي جنود الاحتلال الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى: معتقلو سجن مجدو الإسرائيلي في مواجهة المرض والجوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت محامية هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، بأن المعتقلين كافة الذين زارتهم في سجن مجدو، أُحضروا إلى الزيارة مكبلي الأيدي والأرجل، وأن السجانين لم يفارقوهم للحظة، بل تعمدوا الضغط على المحامية لإنهاء لقائها بسرعة، ولم يمنحوها سوى 15 دقيقة لكل معتقل، ما حال دون التحدث معهم بخصوصية وحرية، ومنعها من معرفة التفاصيل كافة المتعلقة بأوضاعهم داخل السجن.
وقالت الهيئة في بيان لها نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الاثنين، إن المحامية التقت المعتقل كمال إبراهيم ظريفة - 68 عامًا - من نابلس، الذي يعاني أمراضًا عديدة منها السكري، والضغط، والبروستاتا، والبواسير، كما أنه مصاب بمرض سكابيوس، ويشتكي من حكة شديدة تمنعه من النوم، وفقد 30 كيلوجرامًا من وزنه منذ اعتقاله، بسبب سوء التغذية.
وأشارت الهيئة إلى أنه اعتُقل بتاريخ 13 /08 /2024، وصدر بحقه حكم بالسجن الإداري 6 أشهر، تم تجديدها لـ6 أخرى.
أما المعتقل وليد رأفت عديلي - 24 عامًا - من نابلس، فقد خضع لعملية جراحية وزراعة قرنية للعين قبل اعتقاله، وتوجد في عينه 20 قطبة يجب فكها في أسرع وقت، وإلا فستؤدي إلى فشل العملية وتلف القرنية، لكن إدارة السجن تمنعه من لقاء الطبيب وترفض ذلك بشدة.
وفقد عديلي ما يزيد على 55 كيلوجرامًا من وزنه، بسبب سوء كمية الطعام ونوعيتها داخل السجن، وتم اعتُقاله بتاريخ 23/ 03/ 2024، وحُكم عليه بالسجن الإداري 6 أشهر، وتم تجديدها مرة أخرى.