فرقة “عبيدات الرمى” تلهب مهرجان “قمم” الدولي للفنون بالمملكة السعودية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
زنقة20ا عاي التومي
يعتبر الثرات المغربي تراثا عريقا وأصيلا يعود إلى آلاف السنين ، خصوصا وأن الثقافة المغربية ذات تاريخ بعيد وطويل يمتد لقرون ما يعكس عراقة الفن المغربي الأصيل ككل وينـم عن أصالة الشعب المغربي.
وقد رصدت قناة العربية الحدث هذه العراقة المتجذرة في اطار سياسة القناة السعودية المنفتحة على ثقافات الشعوب العربية، ومن بينها المغرب،حيث كانت مناسبة لإبراز الثقافة والفن المغربي بمختلف أشكاله وتجلياته ومستوياته كجزء من موروثنا الثقافي وإرثنا الرمزي الجماعي.
وسلطت قناة العربية الحدث الضوء على الفرقة المغربية “عبيدات الرمى” والتي قالت انها ألهبت المكان في مهرجان “قمم” الدولي للفنون الأدائية الجبلية في نسخته الثالثة، المقامة في منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية.
وقالت القناة السعودية إن فرقة “عبيدات الرمى” قد أدت لوحات ممتعة من رقصاتها الشعبية، التي تعكس التنوع الفني والثقافي للمملكة المغربية.
وتعتبر مجموعة “عبيدات الرمى” واحدة من المجموعات الفنية التراثية التي ساهمت في توثيق الموروث الثقافي الشعبي العريق، والمميز للهوية الثقافية المغربية، وأيضا في نشر الفرحة الشعبية المتجذرة في تاريخ ووجدان الشعب المغربي ويعود تواجد “عبيدات الرمى” إلى القرن السادس عشر الميلادي، ومنهم من يرجعه إلى القرن الحادي عشر ميلادي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
اللجنة الشعبية الاردنية لدعم المقاومة العربية تدين الحكم الصادر على الفلاحات
#سواليف
بيان صادر عن #اللجنة_الشعبية_الاردنية لدعم المقاومة العربية..
تدين الهيئة العامة للجنة #القرار_القضائي الذي يقضي بادانة #الشيخ_سالم_الفلاحات لمدة خمسة سنوات على خلفية “ادلة مفتعلة” تعود إلى فترة تأسيس حزب الشراكة والانقاذ سابقاً.
ان هذا الحكم بحق #شخصية_وطنية مقاومة وجامعة هو حكم سياسيٌ كيديٌ بامتياز لا يمكن فهمه خارج سياق تحرك محلي و إقليمي لمحاصرة النهج المقاوم في المنطقة وتحديداً من بعد طوفان الأقصى المجيد من قبل ما يسمى بمسار الاعتدال والتطبيع.
إننا في هذه اللجنة – والشيخ الجليل أحد مؤسسيها- نطالب السلطات المعنية بالتراجع عن حكمها المسيس، وتمكين جبهتنا الداخلية من مواجهة اخطار المشاريع الصهيونية والغربية على بلداننا وشعوبنا وفي هذه اللحظة التاريخية الحرجة.
وفي هذا السياق ندعو اللجان الحقوقية والقوى الحزبية والشخصيات النقابية أيضا باتخاذ موقف صارم في وجه هذه الاعتقالات والملاحقات القضائية التعسفية.