الحجرف يوجه قياديي «الكهرباء» نحو استعجال إجراءات مشاريع الشبكة الكهربائية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
واصل وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة وزير الدولة لشؤون الإسكان الدكتور سالم الحجرف اجتماعاته مع وكلاء قطاعات الوزارة، حيث التقى وكلاء قطاعات شبكات النقل الكهربائية وشبكات التوزيع الكهرباء وخدمات العملاء بهدف الاطلاع على آخر المستجدات والاستماع إلى المقترحات التي من شأنها ان تطور العمل في الوزارة.
ووجه الوزير الحجرف خلال اجتماعه الثاني قياديي الوزارة نحو العمل واستعجال الاجراءات الخاصة بمشاريع الشبكة الكهربائية، حفاظا على ايصال خدمات الوزارة لعملائها بجودة عالية.
سعود الدبوس لـ«الراي»: لا مصافحات باليد في المقابر.. و«السلام بالنظر» إلزامي منذ 42 دقيقة نماء الخيرية تحصل على جائزة الريادة الإلكترونية عن مشروع إثمار منذ 44 دقيقة
وقدم الوكيل المساعد لقطاع خدمات العملاء شرحا مفصلا في شأن مناقصة العدادات الذكية وإجمالي العدادات التي تم استبدالها في القطاعات التجارية والاستثماريّة والصناعية وغيرها.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الأردن: إجراءات الاحتلال التي تستهدف تهجير الغزيين باطلة
أدان الأردن، مساء الأحد، إعلان دولة الاحتلال الإسرائيلي، إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين، معتبراً أن جميع الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف الوجود الفلسطيني على أرضه "باطلة".
وقال بيان لوزارة الخارجية الأردنية، إنها تدين "بأشد العبارات، إعلان إسرائيل عن إنشاء وكالة خاصّة تستهدف تهجير الفلسطينيين تحت مسمى المغادرة الطوعية من قطاع غزة".
ولفت البيان إلى أن الإعلان جاء "بالتزامن مع مصادقة المجلس الوزاري السياسي الأمني الإسرائيلي المصغر على فصل 13 حيًا استيطانيًا غير قانوني في الضفة الغربية، تمهيدًا لشرعنتها كمستوطنات استعمارية".
وشدد البيان، على أن "جميع الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف الوجود الفلسطيني على أرضه باطلة، وتمثل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وجزءًا من ممارسات تمثل جريمة التهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم المحتلة".
وأكد على "رفض المملكة المطلق وإدانتها لقرار الحكومة الإسرائيلية التي تواصل انتهاك القانون الدولي، والقرارات الأممية ذات الصلة خصوصًا قرار مجلس الأمن رقم 2334".
ودعت الخارجية الأردنية، المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري، وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة".
واستأنفت دولة الاحتلال حربها على قطاع غزة، ما خلف عشرات الشهداء والجرحى، واغتالت عددا من القيادات السياسية في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس".
ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.