أخبارنا:
2024-07-01@18:11:54 GMT

تطعن رجلا حتى الموت 108 مرات وتفلت من السجن

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

تطعن رجلا حتى الموت 108 مرات وتفلت من السجن

أبدى أفراد عائلة رجل أمريكي غضبهم تجاه النظام القضائي، بعد صدور حكم بعدم سجن امرأة ارتكبت جريمة، على الرغم من الأدلة الواضحة على أنها طعنت الرجل حتى الموت 108 مرات.

وتم إدانة برين سبيجشر بالقتل غير المتعمد الشهر الماضي، في قضية قتل المحاسب تشاد أوميليا، البالغ من العمر 26 عاماً، وقرر القاضي، أمس الثلاثاء، وضعها تحت الإشراف القضائي لعامين بدلاً من السجن، بحجة أنها كانت تعاني من نوبة ذهان ناجمة عن تعاطي المخدرات.


وأشار تقرير لقناة "كاي تي أل ايه" التلفزيونية إلى أن السيدة (32 عاماً) زارت أوميليا في شقته في 27 مايو (أيار) 2018، للمشاركة في تدخين المخدرات سوياً، ولكن سبيجشر تعرضت لرد فعل سلبي من الماريجوانا، وعانت من اضطراب ذهني ناجم عن القنب، حسبما قالت السلطات.

وخلال تلك النوبة، طعنت سبيجشر أوميليا 108 مرات بثلاث سكاكين مختلفة. كما طعنت نفسها مراراً وتكراراً، حسبما قال المسؤولون.
في صباح اليوم التالي، وصل الضباط إلى الشقة ليجدوا أوميليا وسط بركة من الدم وسبيجشر تصرخ بشكل هستيري، بينما كانت لا تزال تمسك بالسكين في يديها. عندما حاول الضباط نزع السلاح منها، غرست سبيجشر السكين في عنقها، بحسب السلطات.
وأشار تقرير الشرطة إلى أن الضباط اضطروا إلى استخدام الصاعق الكهربائي وعدة ضربات بالهراوة، قبل أن يتمكنوا أخيراً من نزع السلاح من يدها.


وقال شقيق الضحية "مرت 5 سنوات ونصف على الحادثة.. سبيجشر (التي خرجت بكفالة)، كانت تعيش مع عائلتها، ونحن نعيش مع صندوق من الرماد".
وذكر التقرير أن سبيجشر كانت تواجه ما يصل إلى 4 سنوات في السجن بالإضافة إلى تعزيز العقوبة عليها، لكن القاضي رأى أنه لم يكن هناك مبرراً لذلك: "أخذنا بعين الاعتبار عدم وجود سجل جنائي لها، ومكانتها المهنية في المجتمع وأنها في الواقع عانت من الذهان الشديد وقت القتل، ولم تكن تعرف حقاً ما كانت تفعله".

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: اكثر من (900) ضابط اسرائيلي يطلبون الاستقالة

سرايا - كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش يواجه أزمة بسبب ارتفاع طلبات الاستقالة في صفوف الضباط ورغبتهم في ترك الخدمة.



ومنذ بداية الحرب تقدم حوالي 900 ضابط بطلب الاستقالة، هؤلاء في أواخر العشرينات من العمر ، والتحدي الذي يواجه الجيش الآن هو إبقاء هؤلاء الأشخاص في الخدمة.



لقد جاءت هذه الأزمة لعدة أسباب، أولها هجوم حماس في 7 أكتوبر. الضباط الإسرائيليون يشعرون بعدم التقدير من قبل الجمهور ويواجهون اتهامات بغياب شرعية الجيش بعد أحداث 7 تشرين الأول.


مقالات مشابهة

  • رئيس الجهاز العسكري المكلّف يقلد عددا من الضباط رتبة لواء .. صور
  • السجن 6 سنوات لـ «فران» وسنة لآخر لاتهامهم بسرقة طفل تحت تهديد السلاح بالشرقية
  • إعلام عبري: اكثر من (900) ضابط اسرائيلي يطلبون الاستقالة
  • بعيو: لا دولة ولا سيادة ولا أمن ولا تنمية دون وجود جيش وطني قيادته واحدة ويحتكر السلاح
  • "راجعة بقوة ولا مش راجعة؟!".. آراء متضاربة في أزمة شيرين عبد الوهاب (تقرير)
  • مركز شرطة رأس إعبيدة يضبط شخص يمتهن السلب من المواطنين والعمالة الوافدة بقوة السلاح
  • فريدة خليل تتوج ببرونزية بطولة العالم للخماسي الحديث للناشئين بالإسكندرية
  • في جبل البداوي.. أشهر السلاح وأطلق النار على المنازل ثمّ فرّ!
  • تقرير رسمي يكشف احتلال 61 مليون متر مربع من أراضي أملاك الدولة
  • باعتراف أمريكي: السلاح اليمني يتفوق على حاملات الطائرات