البحرين تفوز على الأردن ويصعدان معًا إلى ثمن نهائي كأس آسيا
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
حقق منتخب البحرين فوزًا غاليًا على نظيره الأردن بهدف دون رد، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الخميس، على ملعب استاد خليفة الدولى، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات من بطولة كأس آسيا المقامة حاليًا في قطر.
سجل هدف اللقاء الوحيد المهاجم البحريني عبدالله هلال، كما فاز منتخب كوريا على منتخب ماليزيا بنتيجة 3-2، في نفس الجولة الأخيرة من دور مجموعات كأس آسيا.
وكان الأردن قد حقق في الجولتين الماضيتين الفوز أمام ماليزيا والتعادل أمام كوريا الجنوبية التي كانت لها نفس العدد من النقاط قبل جولة اليوم.
بينما خسرت البحرين في الجولة الأولى من كوريا الجنوبية 3-1 وفازت أمام ماليزيا في الجولة الثانية بنتيجة 1-0.
وبهذه النتائج صعدت منتخبات كوريا الجنوبية، والبحرين كأول وثانى هذه المجموعة، بينما صعد الأردن كثالث هذه المجموعة.
ترتيب المجموعة الخامسة بعد نتائج الجولة الثالثة والأخيرة:
كوريا الجنوبية فى المركز الأول برصيد 7 نقاط.
منتخب البحرين فى المركز الثانى برصيد 6 نقاط.
منتخب الأردن فى المركز الثالث برصيد 4 نقاط .
وأخيرًا منتخب ماليزيا فى المركز الرابع بدون نقاط.
طالع المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب البحرين الأردن بطولة كأس آسيا كأس أسيا قطر كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة في أنحاء كوريا الجنوبية قبل صدور حكم مهم بشأن عزل الرئيس
تجمع الكوريون الجنوبيون بأعداد كبيرة في العاصمة سيول يوم السبت لدعم أو قوى المعارضة في وجود الرئيس المعزول يون سوك يول إلى الحكم مرة أخرى ذلك قبل أن تقرر المحكمة ما إذا كان إعلانه القصير للأحكام العرفية يجعله غير مؤهل لمنصبه، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
من المتوقع أن تقرر المحكمة الدستورية في الأيام المقبلة ما إذا كانت ستعزل يون في القضية التي أشعلت أسوأ أزمة سياسية في كوريا الجنوبية منذ عقود وأثارت توترات في الأسواق.
وفي وسط سيول، امتلأت ساحة كبيرة بالمتظاهرين المناهضين ليون، وهم يهتفون لإقالته على الفور، وانضم إليهم سياسيون من المعارضة.
وعلى بعد بضعة مبانٍ، احتشد أنصار يون المحافظون في شارع بأكمله، مطالبين بعودته، ولوحوا بالأعلام الكورية الجنوبية والأمريكية.
وقال حزب المعارضة الرئيسي الديمقراطي إن مليون شخص شاركوا في المظاهرة المناهضة ليون، في حين قدرت الشرطة عدد المشاركين في كل مظاهرة بنحو 43 ألف شخص، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
ويخضع يون أيضًا للمحاكمة بتهمة جنائية تتعلق بالتمرد، على الرغم من إطلاق سراحه من الاحتجاز الأسبوع الماضي.
أدى فرض الأحكام العرفية وتداعياتها إلى توسيع الخلافات الاجتماعية العميقة بين المحافظين والليبراليين وفرض ضغوط على المؤسسات والجيش، الذي وجد نفسه في حيرة بشأن ما إذا كان ينبغي فرض الأحكام العرفية أم لا.
وقد خرج المتظاهرون المؤيدون والمعارضون ليون إلى الشوارع بالمئات من الآلاف، أسبوعا بعد أسبوع، منذ الأزمة.
وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب كوريا ونشر يوم الجمعة، أيد 58% من المشاركين عزل يون، بينما عارضه 37%.
وقال كيم هيونج جون، وهو متظاهر مؤيد ليون ويبلغ من العمر 70 عاما: "آمل أن يصدر قضاة المحكمة الدستورية حكما دقيقا ويرفضوا القضية".